ACLS

حرب إسرائيل والحوثيين: مؤشرات على حصار بحري وجوي

Today's Headlines

حرب إسرائيل والحوثيين: مؤشرات على حصار بحري وجوي

 

سوريا

  1. 112,000 شخصًا ما زالوا مختفين قسرًا في سوريا رغم الإفراجات الأخيرة

    تفيد الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن 112,414 شخصًا لا يزالون مختفين قسرًا في سجون نظام الأسد، رغم الإفراج عن 24,200 منهم مؤخرًا. وبذلك يتجاوز العدد الإجمالي للمعتقلين والمختفين 136,000 شخص. كما تم اكتشاف مقابر جماعية جديدة تحتوي على جثث لضحايا تم إعدامهم خارج نطاق القضاء، مما يسلط الضوء على الجرائم المنهجية التي يرتكبها النظام. ودعت الشبكة المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده لتحقيق العدالة والمحاسبة لهؤلاء الضحايا، مؤكدًا على ضرورة استمرار العمل في مواجهة انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا.
  1. التحالف يعزز وجوده العسكري في شمال سوريا

    أرسل التحالف الدولي 50 شاحنة محملة بمركبات مدرعة وإمدادات إلى شمال سوريا عبر معبر الوليد الحدودي. كما تم إرسال تعزيزات إضافية تشمل إمدادات عسكرية وطبية إلى قاعدة حقل غاز كونوكو في دير الزور في 24 ديسمبر. ورغم هزيمة تنظيم داعش في العراق وسوريا، لا يزال التنظيم نشطًا في المناطق الصحراوية النائية. وتواصل الولايات المتحدة الحفاظ على نحو 900 جندي في سوريا كجزء من التحالف الدولي لمكافحة داعش الذي تم تأسيسه في عام 2014.
  1. مقتل عشرة أشخاص في انفجار بمرفق صناعي في عدرا

    أسفرت غارة جوية، يُعتقد أنها استهدفت عدرا قرب دمشق،عن مقتل 10 أشخاص، غالبيتهم من المدنيين، في ما وصفته وسائل الإعلام السورية بأنه مستودع للأسلحة. نفت السلطات الإسرائيلية تورطها في الهجوم، مشيرة إلى أسباب مجهولة للانفجار، بينما استمرت عمليات الإنقاذ. وقد نفذت إسرائيل عدة ضربات جوية على مواقع عسكرية سورية في إطار جهودها لمنع سقوط الأسلحة في أيدٍ معادية بعد انهيار نظام بشار الأسد. ويبرز حادث عدرا التوترات المستمرة والمخاطر في مشهد سوريا ما بعد انهيار النظام.
  1. اشتباكات عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية والفصائل المدعومة من تركيا في شمال سوريا

    اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية والفصائل المدعومة من تركيا استمرت لمدة 20 يومًا حول جسر خاركوذاك وسد تشرين. ورغم استخدام المدفعية الثقيلة والهجمات على القواعد العسكرية التركية، تواصل قوات سوريا الديمقراطية السيطرة على سد تشرين. ووردت تقارير عن مقتل 120 شخصًا على الأقل من الجانبين. تتصاعد التوترات مع تهديدات تركيا بمواصلة عملياتها للقضاء على القوات الكردية في شمال شرق سوريا، مما يثير القلق بشأن استمرار عدم الاستقرار واحتمال وقوع غزوات برية.
  1. منع أسماء الأسد من العودة إلى المملكة المتحدة لتلقي علاج اللوكيميا

    تم منع أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق، من دخول المملكة المتحدة لتلقي علاج اللوكيميا بسبب انتهاء صلاحية وثائق سفرها. وتم تشخيصها باللوكيميا الحادة، ما يمنحها فرصة بقاء بنسبة 50%. وأكدت الحكومة البريطانية أن جواز سفرها انتهت صلاحيته في عام 2020، وأنها لا تحمل أوراقًا صالحة في المملكة المتحدة. وقالت وزيرة الداخلية، إيفيت كوبر، إنه لن يُسمح لها بالعودة، حيث تقيم أسماء حاليًا في موسكو بعد حصولها على اللجوء عقب سقوط دمشق.
  1. سوريا تخطط لانتقال سياسي لمدة أربع سنوات يشمل الانتخابات والدستور

    أعلن الزعيم السوري الجديد عن خطة انتقالية لمدة أربع سنوات تشمل الإصلاحات الدستورية، وإجراء الانتخابات، وتوحيد الحوار الوطني. وأكد على حل هيئة تحرير الشام والانخراط مع كافة مكونات المجتمع السوري مع رفض أي شكل من أشكال التقسيم أو الفيدرالية. كما جرت محادثات مع قوات سوريا الديمقراطية بهدف حل القضايا في شمال شرق سوريا. وأشار الزعيم الجديد إلى الدور الحيوي للمملكة العربية السعودية في مستقبل سوريا. في الوقت نفسه، تصاعدت الاشتباكات بين الفصائل المدعومة من تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، ما يعكس استمرار عدم الاستقرار الإقليمي إلى جانب الجهود الرامية لتأسيس إطار حكم موحد.

============

إسرائيل

  1. الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخًا حوثيًا ويزيد التوترات مع اليمن

    اعترض الجيش الإسرائيلي صاروخًا حوثيًا كان يستهدف قاعدة نيفاتيم الجوية، في سادس هجوم يمني على إسرائيل خلال أسبوعين. تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية في تدمير مطار صنعاء الدولي إثر الهجمات الحوثية، مما أدى إلى تعطيل العمليات الجوية وإصابة مدنيين. أطلق الحوثيون المدعومون من إيران أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيرة هذا العام، مستهدفين إسرائيل وسفن البحر الأحمر، مما أثر بشكل كبير على الأمن الإقليمي. وتبرز هذه الهجمات التصعيدية التوترات المتزايدة في ظل النزاع في غزة، مما دفع إسرائيل وحلفاءها إلى تكثيف تدابيرها المضادة ضد تهديدات الحوثيين.
  1. إسرائيل تستعد لحملة عسكرية أوسع ضد المتمردين الحوثيين في اليمن

    تخطط إسرائيل، بقيادة بنيامين نتنياهو، لحملة عسكرية أوسع ضد المتمردين الحوثيين في اليمن. ويكثف الجيش الإسرائيلي جهوده الاستخباراتية وتكرار الضربات الجوية، رغم المخاوف من تعطيل حركة الطيران وتهديدات الصواريخ. وقد اخترقت هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية. وقد استهدفت إسرائيل بالفعل منشآت طاقة في صنعاء والحديدة. ومنذ أكتوبر 2023، شن الحوثيون هجمات على إسرائيل وسفن الشحن في البحر الأحمر. ومع تحييد قوات إيرانية أخرى، تركز إسرائيل الآن على القضاء على تهديد الحوثيين.

===============

لبنان

  1. غارات جوية إسرائيلية تستهدف حدود سوريا ولبنان لوقف تهريب أسلحة حزب الله

    استهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية سبع نقاط عبور على الحدود السورية اللبنانية لوقف عمليات نقل الأسلحة من قبل حزب الله. كما تمكن الجيش من مصادرة أسلحة، بما في ذلك راجمة صواريخ، في جنوب لبنان. وأكد قائد سلاح الجو الإسرائيلي تومر بار على عدم التسامح مطلقًا مع محاولات حزب الله للتهريب. بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، يجب على إسرائيل الانسحاب من جنوب لبنان بينما يقوم حزب الله بتفكيك منشآته جنوب نهر الليطاني. يتبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، في وقت حثت فيه قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) إسرائيل على الامتثال لمنع تصاعد التوترات الإقليمية.
  1. الاستخبارات الإسرائيلية تكشف عن اختراق واسع داخل عمليات حزب الله

    تمكنت الاستخبارات الإسرائيلية من اختراق حزب الله بشكل عميق منذ عام 2006، حيث قامت بمراقبة قياداته، وتتبع الأسلحة، وكشف المنشآت السرية. قدمت عمليات الموساد معلومات حاسمة عن مواقع الصواريخ والمراكز العملياتية. كما تسببت أجهزة الاتصالات المعدلة والاختراقات الرقمية في تعطيل الشبكات، مما أثار مخاوف بين قادة حزب الله. ويتوقع المحللون أن جهود إعادة بناء حزب الله، بعد الخسائر القيادية التي تكبدها، ستستغرق أكثر من عقد من الزمن، مما سيقلل بشكل كبير من قدراته العملياتية والتهديدات الاستراتيجية.
  1. لبنان يسلم العشرات من ضباط وجنود الأسد إلى سوريا

    سلمت لبنان نحو 70 سوريًا، بينهم ضباط سابقون في نظام الأسد، إلى السلطات السورية عند معبر العريضة الحدودي. وكان المعتقلون قد تم توقيفهم بتهم دخول لبنان بشكل غير قانوني إلى منطقة جبيل. جاء هذا التحويل في وقت تكثف فيه السلطات السورية جهودها لتعقب بقايا نظام الأسد، خاصة في المناطق الساحلية. وفي الوقت نفسه، لا تزال الأقليات الدينية في سوريا تشعر بالقلق من احتمال التعرض للاضطهاد تحت القيادة الجديدة بعد الإطاحة بالأسد.
  1. القوات الإسرائيلية تخترق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بـ11 انتهاكًا جديدًا

    ارتكبت القوات الإسرائيلية 11 انتهاكًا لوقف إطلاق النار، ليصل الإجمالي إلى 330 انتهاكًا خلال 33 يومًا. شملت الحوادث هدم المنازل، وإحراقها، واغلاق الطرق، ونهب ميناء الصيد في الناقورة. وقعت الانتهاكات في مناطق مرجعيون، بنت جبيل، وصيدا، مما أدى إلى تعكير أمن المدنيين. منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، تسببت الانتهاكات في مقتل 32 شخصًا، وإصابة 38 آخرين، بالإضافة إلى أضرار كبيرة. وتؤثر هذه الأفعال سلبًا على شروط وقف إطلاق النار التي تطالب بانسحاب إسرائيل من المنطقة وتولي الجيش اللبناني السيطرة جنوب الخط الأزرق في غضون 60 يومًا.

===============

حرب إسرائيل وحماس

  1. تقرير الأمم المتحدة يكشف عن التعذيب والصدمات النفسية لرهائن حماس

    كشف تقرير مقدم من الأمم المتحدة عن الانتهاكات الشديدة التي تعرض لها رهائن حماس، بما في ذلك الأعمال الجنسية القسرية، والوَسم، والتجويع، والرعاية الطبية غير الكافية. عانى الناجون، بما فيهم الأطفال، من سوء التغذية، والجروح غير المعالجة، والصدمات النفسية مثل جنون العظمة والشعور بالذنب الباقي على قيد الحياة. عانى العديد منهم من كوابيس، وفقدان الاتصال العاطفي، وتغيرات سلوكية نتيجة الأسر. يبرز التقرير الحاجة الملحة لإعادة تأهيل طبية ونفسية شاملة، مع تسليط الضوء على الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي ارتكبتها حماس ضد الرهائن.
  1. مقاومة غزة تتصاعد ضد القوات الإسرائيلية في ظل النزاع المستمر

    شنت مقاومة غزة خمسة صواريخ واعترضت اثنين آخرين، بينما أصابت صواريخ أخرى المستوطنات الإسرائيلية. استهدفت حماس والجهاد الإسلامي القوات الإسرائيلية في جباليا، مما أسفر عن تدمير دبابة وسقوط إصابات. وُجهت كمائن معدة مسبقًا وأجهزة متفجرة تسببت في المزيد من الخسائر الإسرائيلية. تم نقل الجنود الجرحى عبر الطائرات إلى المستشفيات بينما تصاعدت المعارك. منذ أكتوبر 2023، أسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة عن أكثر من 153,000 ضحية فلسطينية، ودمار واسع، وأزمة إنسانية شديدة تميزت بالمجاعة وانهيار البنية التحتية.
  1. قوات الاحتلال الإسرائيلي تداهم مستشفى غزة وتعتقل 240 مشتبهًا بالإرهاب

    داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان في غزة، حيث اعتقلت 240 مشتبهًا، بينهم مهاجمو 7 أكتوبر، وصادرت أسلحة ومعدات عسكرية. تم إخلاء المرضى والعاملين إلى المستشفيات المجاورة قبل تنفيذ العملية التي استهدفت عناصر من حماس كانوا يسيئون استخدام المستشفى لأغراض عسكرية. نفت قوات الاحتلال الادعاءات بإشعال الحرائق، مؤكدة على الشفافية والامتثال للقوانين الدولية. تبرز هذه العملية الجهود المتزايدة لإسرائيل لتفكيك بنية حماس التحتية ومنع الأنشطة الإرهابية في شمال غزة.
  1. الجيش الإسرائيلي يحيّد 14 إرهابيًا من حماس، بينهم منفذو مجزرة 7 أكتوبر

    حيّدت قوات الجيش الإسرائيلي والشاباك 14 إرهابيًا من حماس في غزة، بينهم ستة شاركوا في مجزرة 7 أكتوبر. أسفرت العمليات المنسقة في جباليا وبيت لاهيا، بدعم من معلومات استخباراتية من الشاباك والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، عن تحقيق نجاحات كبيرة. في 27 نوفمبر، نفذت كتيبة جيفاتي عملية مداهمة دقيقة، تم خلالها القضاء على القيادي البارز في حماس محمد عبد الحميد صلاح واثنين من القادة، مما يمثل تقدمًا كبيرًا في جهود إسرائيل لمكافحة الإرهاب ضد عناصر حماس في غزة.
  1. الغارات الإسرائيلية تتصاعد، تدمر مستشفيات غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية


    أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية عن مقتل العشرات من الفلسطينيين، بينهم مدير شرطة، ودمرت مستشفيات رئيسية مثل الوافا والأهلي والمستشفى كمال عدوان، مما ترك شمال غزة بلا رعاية صحية. تلتها عمليات إخلاء قسرية في بيت حانون جراء القصف المستمر، بينما يعاني السكان من نقص في الغذاء، وجثث متحللة في الشوارع، وظروف معيشية قاسية. لقي أكثر من 45,000 فلسطيني حتفهم، وأصيب 108,000 آخرون منذ أكتوبر 2023. كما أدانت منظمة الصحة العالمية الهجمات المنهجية على المنشآت الصحية التي تؤثر على 75,000 شخص، واصفة إياها بالكوارث في ظل الكارثة الإنسانية المستمرة.
  1. حماس وإيران تؤكدان استخدام صاروخ في اغتيال هنية

    نفت حماس الادعاءات الإسرائيلية بأن إسماعيل هنية قُتل بواسطة قنبلة، موضحة أن التحقيقات أظهرت أن صاروخًا موجهًا بوزن 7.5 كجم استهدف هاتفه في مقر إقامته الرسمي في طهران. وقع الهجوم خلال زيارته في يوليو، مما يعد انتهاكًا لسيادة إيران. من جهتها، أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية، بناءً على موافقة الرقابة العسكرية، أن العملية استخدمت قنبلة مفخخة يتم تفجيرها عن بُعد. كما أدانت حماس عملية الاغتيال، وربطتها بتوترات إقليمية أوسع عقب الهجمات البارزة على شخصيات هامة في لبنان وإيران.

============

تركيا

  1. تركيا ترفض وجود المقاتلين الأكراد وتحث الولايات المتحدة على تغيير سياستها

    أبلغ وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أنتوني بلينكن برفض أنقرة لوجود المقاتلين الأكراد في سوريا، واصفًا قوات “وحدات حماية الشعب” (YPG) بالإرهابيين المرتبطين بحزب العمال الكردستاني (PKK). تسعى تركيا إلى تنسيق المواقف مع الولايات المتحدة حول المصالح المشتركة، داعية الرئيس الأمريكي ترامب إلى إعادة النظر في وجود القوات الأمريكية في سوريا، وتوجيه الأولوية لتحالفات تركيا.
  1. أردوغان يشير إلى إجراءات ضد القوات الكردية ويدعم إعادة بناء دمشق

    تعهد الرئيس أردوغان باتخاذ تدابير جديدة ضد الجماعات الكردية،  بما في ذلك حزب العمال الكردستاني وقوات سوريا الديمقراطية (SDF)، في وقت تشهد فيه المناطق القريبة من سد تشرين في حلب اشتباكات. كما تدعم تركيا دمشق من خلال أنظمة الوثائق الذكية، والإصلاحات التعليمية، والمبادرات الاقتصادية. تهدف سياسات التأشيرات وإعادة دمج اللاجئين إلى استقرار سوريا وتعزيز العلاقات التركية السورية.
  1. تركيا تطلق خطة تنموية بقيمة 14 مليار دولار لمنطقة الأكراد

    كشفت تركيا عن خطة بقيمة 14 مليار دولار لسد الفجوات الاقتصادية في جنوب شرق البلاد الكردي من خلال 198 مشروعًا حتى عام 2028. وأوضح الوزير فاتح كاجير أن المبادرة ستسهم في زيادة دخل الفرد السنوي بمقدار 1,400 دولار، معالجًا الفوارق مثل دخل شانلي أورفا البالغ 4,971 دولارًا مقارنة بمعدل دخل تركيا الذي يبلغ 13,243 دولارًا. يأتي الإعلان بعد آمال في حل تمرد حزب العمال الكردستاني وتعزيز العلاقات مع القيادة الجديدة في سوريا، ما يمثل خطوة مهمة نحو الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي الإقليمي.
  1. فرنسا توافق على صواريخ ميتور، وتعزز القوة الجوية التركية

    وافقت فرنسا على بيع صواريخ ميتور لتركيا، مما يعزز مفاوضات طائرات يوروفايتر تايفون ويقوي قدرات أنقرة الدفاعية.تم تطوير هذه الصواريخ من قبل MBDA، وتتميز بمدى غير مسبوق، ودقة موجهة بالرادار، وقدرة على المناورة. تأخرت الصفقة الأولية مع ألمانيا بشأن طائرات يوروفايتر بسبب القيود، لكن اتفاقات الناتو ساهمت في تقدمها. كما حصلت تركيا على 40 طائرة F-16 فايرب وعمليات تطوير، مما يعزز بشكل كبير قوتها الجوية الإقليمية ويعالج التحديات الأمنية المتطورة.
  1. أوجلان يعبر عن استعداده لمبادرة لحل أزمة حزب العمال الكردستاني

    عبّر زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان عن استعداده للمشاركة في عملية السلام التركية، مشددًا على أخوة الأكراد والأتراك. وكشف النواب عن نيته دعوة المقاتلين إلى تسليم الأسلحة، تماشيًا مع مقترح دولت بهجلي لإنهاء التمرد مقابل إمكانية الإفراج عنه. وصف الرئيس أردوغان المبادرة بأنها “فرصة تاريخية”، رغم عدم تقديمه لخطط سلام محددة. من جانبها، أشارت النائبة بيرفين بولدان إلى أنه لا يوجد موعد محدد لظهور أوجلان في البرلمان للإعلان عن حل حزب العمال الكردستاني. قد تساهم هذه المبادرة في إنهاء الصراع المستمر لعقود وتعزيز استقرار تركيا من خلال المصالحة التاريخية.

============

إيران

  1. مقتل رئيس استخبارات شرطة ميناء لنجة في هجوم انتحاري

أفادت وسائل الإعلام الإيرانية بمقتل مجتبى شهيدي تختي، رئيس استخبارات شرطة  ميناء لنجة بمحافظة هرمزغان، في هجوم انتحاري. وأصيب نائبه أيضًا في الهجوم الذي وقع حوالي الساعة 7:00 مساءً بتوقيت المحلي يوم السبت 28 ديسمبر 2024. ووفقًا للتقارير، اقترب منفذ الهجوم من سيارة شهيدي تختي أمام مبنى استخبارات الشرطة، مقابل سجن ميناء لنجة، وفجر نفسه فور خروج شهيدي من السيارة.

  1. إيران تبدأ مناورات عسكرية و”إسرائيل” تراقب

بدأت القوات المسلحة الإيرانية سلسلة من المناورات العسكرية لـ “إظهار القوة الدفاعية والهجومية المستمرة لإيران”. وقال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زادة، يوم الأحد، إن المناورات “ستظهر أن قدرات البلاد الدفاعية لم تنقص بل ازدادت، على عكس ما يدعيه العدو في الحرب النفسية”. وأضاف: “بعض الناس، سواء عن قصد أو دون قصد، يلمحون إلى أن المقاومة قد ضعفت، ومن يطلق هذه التحليلات الخاطئة لا يفهم معنى المقاومة، لأن المقاومة هي فكر وعقيدة ولها صيغتها الخاصة”.

  1. إيران تضغط على اللاجئين الأفغان: القتال في أوكرانيا أو العودة إلى طالبان

كشف تقرير لإذاعة “فردا” المعارضة يوم السبت أن عدة أفراد من الجيش الأفغاني واللاجئين الذين فروا إلى إيران بعد سقوط حكومة أشرف غني، تعرضوا لضغوط للمشاركة في الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأفاد العديد من أعضاء الجيش الأفغاني السابقين وقوات الأمن الذين فروا إلى إيران هربًا من النظام الجديد الذي تفرضه طالبان، أنهم واجهوا ضغوطًا شديدة للانضمام إلى القتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا. ويأتي هذا الضغط نتيجة لاحتياجهم للبقاء في إيران وتجنب خطر الاعتقال أو الترحيل إلى أفغانستان.

  1. إيران تطلق حملة ضد تركيا بعد نصائح بشأن إسرائيل

تتصاعد حملة الانتقادات الحادة في إيران ضد السياسة الخارجية لتركيا وتعاطيها مع القضايا الإقليمية، وسط صمت رسمي من أنقرة. ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، تواجه تركيا اتهامات من المرجعيات الدينية الإيرانية بالضلوع في مخطط تقوده الولايات المتحدة وإسرائيل، خصوصًا من خلال دعمها لـ”هيئة تحرير الشام” التي أطاحت بحكم الأسد. وفي مقال كتبه علي أكبر ولايتي، مستشار الشؤون الدولية للمرشد الإيراني، ونشرته صحيفة “كيهان” يوم الجمعة، تم الإشارة إلى أن مسؤولين أتراك حذروا إيران من إثارة غضب إسرائيل.

  1. طهران: السيطرة على سوريا لن تهزمنا

بينما تظل السلطات الإيرانية حذرة في تعاملها مع الحكومة الجديدة في دمشق، فإنها أكدت دعمها لأي جهة يختارها الشعب السوري لحكم البلاد. وقال علي شيرازي، مساعد رئيس المنظمة العقائدية والسياسية في وزارة الدفاع الإيرانية: “محاولات الأعداء للسيطرة على سوريا لن تكون وسيلة لهزيمة إيران.” وأضاف في تصريحات يوم الأحد: “يجب على الأعداء ألا يظنوا أن السيطرة على سوريا ستؤدي إلى هزيمة بلادنا.”

  1. إيران تبدأ خطوات لشراء مقاتلات JF-17 Block III المطورة بشكل مشترك بين باكستان والصين

ذكرت عدة وسائل إعلام دفاعية عربية أن الهدف الرئيسي لزيارة قائد القوات الجوية الإيرانية كان بدء المناقشات حول شراء مقاتلات “ثاندر”JF-17 ، التي تم تطويرها بشكل مشترك بين باكستان والصين. في 29 ديسمبر 2024، زار قائد القوات الجوية الإيرانية، العميد حامد واحدي، باكستان على رأس وفد من كبار المسؤولين العسكريين لتعزيز العلاقات الدفاعية بين البلدين الجارين.

  1. صادرات إيران إلى الاتحاد الأوروبي ترتفع بنسبة 6% رغم تراجع التجارة الإجمالية

ارتفعت صادرات إيران إلى الاتحاد الأوروبي بنسبة 6% في الأشهر العشرة الأولى من عام 2024، على الرغم من انخفاض التجارة الإجمالية بين الجانبين بنسبة 1%، وفقًا لبيانات يوروستات. بلغ إجمالي التجارة بين إيران والاتحاد الأوروبي3.77 مليار يورو في الفترة من يناير إلى أكتوبر 2024، مقارنة بـ 3.81 مليار يورو في نفس الفترة من عام 2023. وبلغت صادرات الاتحاد الأوروبي إلى إيران أكثر من 3 مليارات يورو، مسجلة انخفاضًا بنسبة 2% على أساس سنوي. في المقابل، نمت صادرات إيران إلى الاتحاد الأوروبي من 654 مليون يورو في 2023 إلى 695 مليون يورو في 2024.

  1. إيران تعلن أن صادراتها غير النفطية تجاوزت 43 مليار دولار

أعلنت إيران أن قيمة صادراتها غير النفطية بلغت 43.14 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الماضية. وقال فرود عسگری، مساعد وزير الاقتصاد الإيراني، في تصريح صحفي، إن صادرات إيران غير النفطية نمت بنسبة 18% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وأضاف أن إجمالي قيمة الواردات، بما في ذلك سبائك الذهب، بلغت 50.89 مليار دولار خلال نفس الفترة، مسجلة زيادة بنسبة 3.16% مقارنة بالعام الماضي.

  1. إيران تسعى لبيع نفطها في الصين قبل عودة ترامب

تواجه إيران تراجعًا حادًا في صادراتها النفطية إلى الصين، وتسعى للتخلص من احتياطياتها المخزنة في الموانئ الصينية قبل عودة دونالد ترامب إلى واشنطن. تكشف بيانات شركة “كبلر”، وهي شركة استخبارات سلعية تتعقب ناقلات النفط، أن صادرات النفط الإيرانية إلى الصين بدأت في الانخفاض منذ أكتوبر. وعلى مدار الشهرين الماضيين، انخفضت شحنات النفط اليومية من إيران إلى الصين إلى أقل من 1.3 مليون برميل، أي أقل بحوالي 550 ألف برميل مقارنة بشهر أكتوبر.

============

العراق

  1. العراق يوقف صادرات النفط إلى سوريا دون إعلان رسمي

لم يصدر أي بيان رسمي من العراق بشأن وقف صادرات النفط إلى سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد. طوال السنوات الماضية، كانت شحنات النفط تُنقل عبر الصهاريج إلى المناطق التي  تسيطر عليها الحكومة السورية. ومع ذلك، أكد عضو البرلمان العراقي هذا القرار في بيان، حيث ذكر أن العراق قد أوقف صادراته النفطية إلى سوريا اعتبارًا من هذا الشهر، مشيرًا إلى أن العراق كان يزود سوريا بحوالي 120 ألف طن من النفط الخام شهريًا.

  1. ودائع البنوك العراقية والنمو الاقتصادي في الربع الثالث من 2024

ارتفعت ودائع البنوك العراقية بنسبة 4.2% لتصل إلى 127.6 تريليون دينار  في الربع الثالث من عام 2024، مع زيادة في الائتمان العام بنسبة 11.6%. كما ارتفعت ودائع البنوك الخاصة بنسبة 14%، وارتفع الائتمان الموجه للقطاع الخاص بنسبة 15.1%، مما يعكس الثقة في المؤسسات المالية. كما ارتفعت احتياطيات الذهب بنسبة 57%، وظلت معدلات التضخم مستقرة عند 3.7% في أغسطس و3.1% في سبتمبر. تشير هذه الاتجاهات الإيجابية إلى استقرار اقتصادي ونجاح السياسات النقدية في العراق.

============

اليمن

  1. الحوثي يعلن استهداف مطار بن غوريون وإصابة سفينة في بحر العرب

أعلن الحوثيون يوم الجمعة أنهم استهدفوا مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي، كما هاجموا“هدفًا حيويًا”  في تل أبيب باستخدام طائرة مسيرة. وقالت جماعة الحوثي في بيان إنها استهدفت سفينة كانت في طريقها إلى إسرائيل بعدد من الطائرات المسيرة. وتم استهداف السفينة “سانتا أورسولا” أثناء عبورها بحر العرب بالقرب من جزيرة سقطرى. وفي وقت مبكر من صباح اليوم، أكدت القوات العسكرية الإسرائيلية أن الدفاعات الجوية اعترضت صاروخًا تم إطلاقه من اليمن.

  1. غارات جوية تستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء وسماع دوي انفجارات عنيفة

أفاد مراسل العربية في اليمن بسماع دوي انفجارات عنيفة نتيجة غارات جوية استهدفت مواقع حوثية في العاصمة اليمنية صنعاء. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن القصف على عدة مواقع في صنعاء نفذته القوات الأميركية، في حين قالت وسائل إعلام حوثية إن القصف الأميركي البريطاني استهدف المقر السابق للفرقة الأولى في صنعاء.

  1. الحوثي يستهدف إسرائيل بصاروخ باليستي ويسقط مسيرة أميركية

أعلنت جماعة الحوثيين يوم السبت عن إسقاطها طائرة مسيرة أميركية في سماء محافظة البيضاء بصاروخ، وذلك بعد تقارير حوثية أفادت بشن غارتين جويتين من الطائرات الأميركية والبريطانية على مدينة ميدي في محافظة حجة. وصرح الناطق العسكري للحوثيين، العميد يحيى سريع، قائلاً: “أسقطنا طائرة أميركية من نوع MQ-9 أثناء تنفيذها مهامًا عدائية في سماء محافظة البيضاء باستخدام صاروخ أرض جو محلي الصنع.” كما أكدت جماعة الحوثي يوم السبت استهدافها قاعدة جوية إسرائيلية بصاروخ باليستي فرط صوتي.

  1. غارات جوية في شمال الحديدة تستهدف مواقع للحوثيين ومنزل قيادي

استهدفت أربع غارات جوية يوم الأحد مناطق مختلفة في مديرية الصليف شمالي الحديدة. استهدفت غارتان قاعدة حوثية بالقرب من منشأة رأس عيسى النفطية، بينما استهدفت غارة منزل أحد قادة الحوثيين في منطقة رأس عيسى، وأخرى استهدفت قاعدة حوثية قرب ميناء الصليف، وفقًا لمصادر العربية/الحدث. يأتي ذلك بعد تحذيرات متكررة أصدرتها الحكومة الإسرائيلية ضد الحوثيين في اليمن، حيث يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ حملة أوسع ضد الجماعة.

  1. الحوثيون: نفذنا 13 عملية عسكرية ضد إسرائيل خلال 10 أيام

أعلنت جماعة الحوثي (أنصار الله) يوم الأحد أن قواتها نفذت 13 عملية عسكرية  ضد إسرائيل خلال الأيام العشرة الماضية في إطار جهودها لدعم غزة. وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع في جماعة الحوثي تفاصيل سلسلة العمليات، التي استهدفت معظمها منطقة تل أبيب في وسط إسرائيل باستخدام صواريخ باليستية فرط صوتية، وذلك من 19 ديسمبر وحتى يوم السبت.

=============

دول الخليج

  1. التحالف التركي الباكستاني يعزز القوة البحرية السعودية وأهداف رؤية 2030

يدعم التحالف البحري التركي الباكستاني  رؤية السعودية 2030  من خلال تحديث القوات البحرية السعودية عبر شراكات مبتكرة في بناء السفن. تقوم شركات تركية وباكستانية مثل “SMT Savunma” و”Karachi Shipyard” بتوريد سفن متطورة، حيث حصلت السعودية على سفينتين. يعزز هذا التعاون تنوع موردي الدفاع للمملكة، متجاوزًا المصادر الغربية التقليدية. بدعم من “صناعات السفن السعودية” و”أرامكو”، يعزز التحالف الإنتاج المحلي، مما يضع السعودية كقوة بحرية إقليمية ويعزز نفوذها الاستراتيجي والاقتصادي على مستوى العالم.

  1. عبد الله بن زايد وعراقجي يناقشان العلاقات والتطورات الإقليمية

اجتمع وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أبوظبي لمناقشة تعزيز العلاقات الثنائية. تركزت المحادثات حول المصالح المشتركة وتبادل الآراء بشأن التطورات الإقليمية. وأكدت المناقشات على تحسين التعاون بين الإمارات وإيران، مع معالجة القضايا الدبلوماسية والاقتصادية والأمنية وتعزيز التعاون لمواجهة الديناميكيات الإقليمية الحالية.

  1. قطر تناقش مفاوضات وقف إطلاق النار مع حماس في الدوحة

اجتمع وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مع القيادي في حركة حماس، خليل الحية، لمناقشة مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. تقوم قطر، إلى جانب الولايات المتحدة ومصر، بدور الوساطة في المفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن. تبادل كل من حماس وإسرائيل اللوم بشأن التأخير في المفاوضات، حيث أشار حماس إلى الشروط الإسرائيلية الجديدة، بينما اتهمت إسرائيل حماس بخلق عوائق. رفعت المحادثات غير المباشرة في الدوحة الأمل في التوصل إلى اتفاق، على الرغم من التحديات المستمرة في تأمين اتفاق وقف إطلاق النار.

  1. اقتصاد الإمارات ينمو بنسبة 3.6% في النصف الأول من 2024

نما اقتصاد الإمارات بنسبة 3.6% في النصف الأول من عام 2024، حيث بلغ الناتج المحلي الإجمالي 879.6 مليار درهم. وساهم القطاع غير النفطي بمبلغ 660 مليار درهم، مسجلاً نموًا بنسبة 4.4%، ليشكل 75% من الناتج المحلي الإجمالي. وارتفع الناتج المحلي الإجمالي الاسمي بنسبة 5.6% ليصل إلى 981 مليار درهم. شهدت القطاعات الرئيسية مثل النقل والمالية والبناء والسياحة نموًا ملحوظًا، مما يعزز مكانة الإمارات العالمية. ويظل الاقتصاد على المسار الصحيح لتحقيق أهداف “رؤية الإمارات 2031”.

============

مصر 

  1. زيارة وزير الخارجية المصري لسوريا “ما زالت مستبعدة”

بينما امتنعت المصادر الرسمية المصرية عن توضيح الشائعات حول زيارة محتملة لوزير الخارجية المصري  سامح شكري إلى دمشق، أفادت مصادر مطلعة لصحيفة “الشرق الأوسط” أن هذه الزيارة مستبعدة في الوقت الحالي. وقال مصدران مطلعان، أحدهما مصري وآخر عربي، إن “التقارير حول زيارة قريبة لوزير الخارجية المصري إلى سوريا غير صحيحة”، وأكدوا أن القاهرة لا تزال في مرحلة انتظار لمراقبة تطورات الوضع في سوريا وتقييم موقف الإدارة الجديدة من القضايا الإقليمية والدولية.

  1. مصر تهدف لجذب 15 مليار دولار لمشروعات الهيدروجين الأخضر

تهدف الحكومة المصرية إلى جذب استثمارات تصل إلى 15 مليار دولار للمرحلة التجريبية لمشروعات إنتاج الهيدروجين الأخضر بين عامي 2025 و2030. من المتوقع أن يبدأ تنفيذ عدة مشروعات في هذه المرحلة خلال النصف الأول من العام المقبل. وأفادت مصادر لـ”العربية بزنس” بأن الحكومة متحمسة للمضي قدمًا في هذه المشروعات وتسعى لتقديم حوافز وتسهيلات إضافية للمستثمرين، مع تنفيذ المشاريع على مراحل.

  1. مصر توقّع عقدًا لتصنيع سيارات “إم جي” محليًا

وقع مجلس الوزراء المصري يوم الأحد عقدًا مع شركة “سايك موتور” الصينية لإنشاء مصنع جديد لتصنيع سيارات “إم جي” في مصر، باستثمارات تقدر بـ 135 مليون دولار. وبحسب البيان الصادر عن المجلس، تم أيضًا توقيع اتفاقية ترخيص فني حصري بين مجموعة المنصور للسيارات والشركة الصينية المالكة لعلامة “إم جي”.

===========

 

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: