ACLS

فرنسا تصدر مذكرة اعتقال ثانية بحق الأسد

Today's Headlines

فرنسا تصدر مذكرة اعتقال ثانية بحق الأسد

 

سوريا

  1. فرنسا تصدر مذكرة توقيف ثانية ضد الأسد

أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بتهم تتعلق بجرائم حرب. المذكرة، الصادرة يوم الاثنين، تتهم الأسد بصفته “القائد العام للقوات المسلحة” بالتورط في قصف عام 2017 في درعا أسفر عن مقتل مدني. تُعد هذه الخطوة الثانية قانونيًا ضد الأسد في فرنسا، حيث تستمر التحقيقات في تورطه المحتمل بجرائم حرب.

  1. سوريا تشارك في منتدى دافوس لعرض رؤيتها العالمية

تشارك سوريا لأول مرة في منتدى دافوس، حيث ستعرض رؤيتها التنموية بقيادة وزير الخارجية  أسعد الشيباني. المنتدى، الذي يحمل عنوان “التعاون في عصر الذكاء”، يجمع قادة عالميين لمناقشة قضايا حاسمة. وأعرب القائد الجديد لسوريا عن تفاؤله بتحقيق السلام الإقليمي، بما يتماشى مع أهداف المنتدى. تعكس هذه المشاركة إعادة انخراط سوريا في الحوار الدولي والتزامها بالتعاون والتقدم التنموي طويل الأمد.

  1. القوات الكردية السورية ترفض سيطرة الإسلاميين على سجون تنظيم داعش

رفضت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة بشدة نقل معتقلي تنظيم داعش إلى  الحكام الإسلاميين الجدد في دمشق.تتولى قوات سوريا الديمقراطية حراسة سجون داعش في شمال سوريا، وتستعد لمزيد من الهجمات مع محاولة التنظيم إعادة تنظيم صفوفه. منذ الإطاحة ببشار الأسد في 8 ديسمبر، نفذ داعش محاولتي هروب من السجون لتحرير مقاتليه الأسرى. تسيطر قوات سوريا الديمقراطية على ربع الأراضي السورية وتلتزم بمنع عودة ظهور داعش رغم حالة عدم الاستقرار.

  1. سوريا تنهي صفقة ميناء طرطوس مع روسيا وتثير تساؤلات حول الوجود العسكري

أنهت الإدارة السورية الجديدة اتفاق الاستثمار الروسي لمدة 49 عامًا في ميناء طرطوس بسبب عدم تحديث المعدات وإعادة العائدات إلى سيطرة سوريا. يتضمن القرار خطة لإعادة توظيف 1,000 عامل سوري، مما يثير الشكوك حول الوجود العسكري الروسي في طرطوس وحميميم. تُظهر صور الأقمار الصناعية نقل أصول بحرية روسية، مما يشير إلى تغييرات استراتيجية محتملة. مع كون طرطوس المركز البحري الوحيد لروسيا في البحر المتوسط، يواجه الميناء انخفاضًا في العمليات وسط تغييرات جيوسياسية وإعادة تقييم سوريا لاتفاقياتها الخارجية.

===============

إسرائيل

  1. قيادات في الجيش الإسرائيلي تستقيل بسبب إخفاقات هجوم 7 أكتوبر

استقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي وقائد القيادة الجنوبية يارون فينكلمان بسبب أدوارهما في هجمات حماس في 7 أكتوبر. سيغادر هاليفي منصبه في 6 مارس 2025 بعد إنهاء التحقيقات وإعداد الجيش لتحديات المستقبل. أشاد فينكلمان بشجاعة الجنود لكنه قبل المسؤولية عن الإخفاقات. شدد القائدان على أهمية التحقيقات الشفافة ودعما تحقيقات خارجية. تأتي استقالتهما بعد استقالات لمسؤولين آخرين عقب الهجوم الذي أسفر عن مقتل 1,200 شخص وأثار دعوات لإجراء تحقيق رسمي.

  1. نتنياهو يضغط على ستارمر بشأن تعليق مبيعات الأسلحة

حث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نظيره البريطاني ريشي ستارمر على حل قضية تعليق 30 تصريحًا لتصدير الأسلحة، المجمدة بسبب مخاوف حقوق الإنسان. أكد ستارمر لنتنياهو أن القضية قيد المراجعة، مشددًا على أهمية محادثات السلام وحل الدولتين. اتفق الجانبان على تعزيز أمن إسرائيل، تحقيق الاستقرار الإقليمي، وضمان استمرار المساعدات الإنسانية إلى غزة. أشاد ستارمر بجهود إسرائيل في تحرير الرهائن، بمن فيهم البريطانية إيميلي داماري، مشيرًا إلى التعاون الدولي المستمر.

  1. الإنفاق العسكري الإسرائيلي لعام 2024 يزيد من الديون والاقتراض

أنفقت إسرائيل 100 مليار شيكل (28 مليار دولار) على الصراعات العسكرية في عام 2024، ما رفع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي من 61.3% في 2023 إلى 69%. دفعت الحملات ضد حماس وحزب الله إلى اقتراض 360 مليار شيكل، مستفيدة من قوة الاقتصاد الإسرائيلي ونظامه المالي المستقر. أشار وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إلى المرونة المالية التي مكنت من دعم النازحين والشركات والاحتياطيين. تخطط الحكومة لتخفيض مستويات الديون بسرعة عبر الاستفادة من أسواق رأس المال المتقدمة وسياسات اقتصادية استراتيجية لتحقيق التعافي طويل الأمد.

===============

لبنان

  1. لبنان يطالب بانسحاب إسرائيلي وسط دعم أوروبي للجيش

دعا لبنان إسرائيل إلى الالتزام باتفاق الانسحاب خلال 60 يومًا من الأراضي المحتلة جنوبًا، مشددًا على أن التأخير يهدد الاستقرار وجهود إعادة الإعمار. أكد الرئيس جوزيف عون أن عدم امتثال إسرائيل يناقض التزاماتها السابقة ويزيد من التوترات الحدودية. من جانبها، دعت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبلس إلى احترام الاتفاق لتحقيق السلام الإقليمي. في الوقت نفسه، أعلن الاتحاد الأوروبي تقديم دعم بقيمة 60 مليون يورو لدور الجيش اللبناني في تأمين الحدود. ينص وقف إطلاق النار، الساري منذ 27 نوفمبر 2024، على انسحاب تدريجي لإسرائيل ونشر كامل للجيش اللبناني

  1. حزب الله يواجه خسائر قيادية ويعترف بأخطاء استراتيجية

اغتيال القيادي البارز في حزب الله محمد حمادة في مشغرة، لبنان، على يد مسلحين مقنعين، يعكس تصاعد عدم الاستقرار في سهل البقاع. تزامنت الحادثة مع اعتراف مسؤول في حزب الله بسوء تقدير قوة الجيش الإسرائيلي،  مما يبرز التحديات التي تواجهها الجماعة. تشمل الخسائر الأخيرة تدمير بنية تحتية وتعطيل أصول خلال دعمها لحماس. رغم قرار الأمم المتحدة 1701 الذي يطالب بنزع السلاح، يخطط حزب الله لنقل عملياته شمال نهر الليطاني، مؤكداً رفضه التخلي عن السلاح واستمراره في المقاومة ضد إسرائيل.

  1. إسرائيل ترتكب 17 انتهاكًا جديدًا للهدنة في لبنان، والإجمالي يصل إلى 618

انتهكت القوات الإسرائيلية اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان 17 مرة، ليصل الإجمالي إلى 618 انتهاكًا خلال 56 يومًا. شملت الانتهاكات عمليات استطلاع بالطائرات المسيرة، وتوغلات، وهدم، وقصف مدفعي في بيروت، بنت جبيل، مرجعيون، وحاصبيا. أدت هذه العمليات إلى تدمير منازل ومعدات وبنية تحتية، مما زاد التوترات مع اقتراب موعد الانسحاب المقرر من جنوب لبنان بعد أسبوع. تسببت الانتهاكات المستمرة في وفاة 4,068 شخصًا وإصابة 16,670 آخرين، وتشريد 1.4 مليون، مما فاقم الأزمة الإنسانية في لبنان.

============

حرب إسرائيل وحماس

  1. حماس تعيّن خليل الحية قائدًا لغزة

أعلنت حماس تعيين خليل الحية قائدًا لغزة  خلفًا ليحيى السنوار، الذي قُتل في أكتوبر 2024 خلال اشتباكات مع القوات الإسرائيلية. يُعد الحية نائب السنوار وشخصية بارزة في محادثات وقف إطلاق النار، مؤكداً على إعادة إعمار غزة وتعزيز التضامن. منذ تعيينه نائبًا لرئيس المكتب السياسي لحماس في أغسطس 2024، عزز الحية التحالفات الدولية. ورغم تبادل الأسرى، ترفض إسرائيل تسليم جثمان السنوار، مما يزيد التوتر بين الجانبين.

  1. حماس تنشر لقطات لهجمات صاروخية على القدس

نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، مقاطع مصورة لهجومها الصاروخي على القدس في 6 يناير، مستهدفة مراكز قيادة إسرائيلية وتجمعات قوات. أطلق المقاتلون صواريخ M75 من منازل مدمرة في بيت حانون خلال النهار. وصفت القسام العملية بأنها جزء من “كمائن الموت” وحذرت من هجمات مستقبلية. شهدت بيت حانون، المعروفة كنقطة مقاومة، تصعيدًا في العمليات التي ألحقت خسائر كبيرة بالقوات الإسرائيلية قبيل وقف إطلاق النار الحالي.

  1. إسرائيل تكثف عملياتها ضد التهديدات الإرهابية خلال تغييرات استراتيجية

شنت إسرائيل عملية عسكرية في جنين، أسفرت عن مقتل ستة فلسطينيين وإصابة 35، مع فرض حصار كامل على المخيم. أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن مبادرة “الجدار الحديدي” لمواجهة التهديدات الإرهابية والتصدي المنهجي للتأثير الإيراني. كشف رئيس أركان الجيش المنتهية ولايته هرتسي هاليفي أن إسرائيل قتلت 20,000 مقاتل من حماس خلال حرب غزة التي استمرت 15 شهرًا، مما أضعف جناحها العسكري. ومع استقالة هاليفي في 6 مارس 2025 وتحمله مسؤولية إخفاقات 7 أكتوبر، لا تزال حالة من عدم اليقين تحيط بوضع معبر رفح واستقرار المنطقة رغم وقف إطلاق النار وإعادة الإعمار.

============

تركيا

  1. تركيا تعلن الحداد وتتعهد بتقديم المساعدات لسوريا وغزة

أعلنت تركيا  الحداد على 76 ضحية في حريق منتجع كارتالكيا للتزلج، الذي انتشر بسرعة بسبب الكسوة الخشبية، مما عرّض 234 نزيلًا للخطر.

واجهت عمليات الإنقاذ تحديات بسبب الطرق الجليدية، وأسفرت عن احتجاز تسعة أشخاص مع استمرار التحقيقات. أكد الرئيس أردوغان على أهمية الاستقرار الإقليمي، داعيًا لدعم إعادة إعمار سوريا، رفع العقوبات، وتقديم المساعدات لغزة بعد مقتل 50,000 شخص منذ 2023. ورحب أردوغان بوقف إطلاق النار في غزة كفرصة للسلام، متعهدًا بزيادة المساعدات الإنسانية لتعزيز الاستقرار.

  1. الجيش التركي يصادر أسلحة لحزب العمال الكردستاني شمال العراق

اكتشف الجيش التركي أسلحة وذخائر وأجهزة إلكترونية تابعة لحزب العمال الكردستاني  داخل كهف خلال عملية “قفل المخلب” شمال العراق.أُطلقت العملية في أبريل 2022، مستهدفة معاقل حزب العمال في مناطق متينا وزاب وأفاشين باسيان. يستخدم حزب العمال جبال قنديل كقاعدة لشن هجمات على الأراضي التركية، ويشكل تهديدًا أمنيًا كبيرًا في العراق وسوريا ومناطق إقليمية أخرى. تؤكد تركيا التزامها بالقضاء على نفوذ الحزب في المنطقة.

============

إيران

  1. ترمب يقيل برايان هوك في أول يوم لولايته الثانية

أقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل مفاجئ برايان هوك، مبعوثه الخاص السابق لإيران خلال ولايته الأولى، في أول يوم من ولايته الثانية. بدأ ترمب ولايته بتوقيع أوامر تنفيذية مثيرة للجدل تناولت قضايا متعددة. الإعلان جاء عبر منصة “تروث سوشيال” الخاصة بترمب، دون توضيح فوري حول المنصب الأخير الذي شغله هوك قبل إقالته، وفقًا لما نقلته صحيفة “إسرائيل تايمز”. قاد هوك سابقًا فريق ترمب الانتقالي إلى وزارة الخارجية ويشغل حاليًا منصبًا في مركز ويلسون للعلماء.

  1. طهران تعلن استعدادها لإجراء محادثات حول رفع العقوبات

أعلن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون الدولية والقانونية، كاظم غريب آبادي، استعداد طهران للتفاوض بشأن رفع العقوبات إذا أبدت الأطراف الأخرى رغبة مماثلة. تصريح غريب آبادي جاء عقب خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الاثنين، الذي أشار فيه إلى عائدات النفط الإيراني، ملمحًا إلى استمرار سياسة الضغط القصوى في ولايته الجديدة. وأكد غريب آبادي، في حديثه للصحفيين، التزام طهران الثابت بالحوار.

  1. إيران تبدأ مناورات عسكرية واسعة لتعزيز جاهزية الجيش

أطلقت القوات المسلحة الإيرانية مناورات عسكرية تستمر لمدة تسعة أيام يوم الثلاثاء في منطقة قصر شيرين بمحافظة كرمانشاه  قرب الحدود الغربية. وصرح حاكم قصر شيرين، محمد نجفي، بأن المناورات تهدف إلى تعزيز جاهزية القوات العسكرية، استعراض القدرات الدفاعية، وتعزيز الأمن الإقليمي. وأكد أن المناورات تُظهر استعداد الجيش الكامل، بالتعاون مع القوات المسلحة الأخرى، للدفاع عن الأراضي الإيرانية ضد أي تهديدات.

  1. مسؤول إيراني ينفي مزاعم صفقة طائرات مسيّرة مع حزب العمال الكردستاني

نفى مسؤول أمني إيراني رفيع المستوى مزاعم وسائل إعلام تركية بشأن اجتماع سري بين مسؤولين إيرانيين وأعضاء من حزب العمال الكردستاني، واصفًا التقرير بأنه مفبرك بالكامل. وفي تصريح لصحيفة “طهران تايمز”، أوضح المسؤول أن هذه الادعاءات لا أساس لها وتأتي ضمن محاولات متعمدة لإثارة الانقسام ونشر روايات مضللة. وزعمت وسائل إعلام تركية، بينها صحيفة “يني شفق”، أن مسؤولين إيرانيين التقوا ممثلي الحزب في سوق عراقي، حيث طلب الأخير 2000 طائرة مسيّرة انتحارية.

  1. ارتفاع صادرات إيران إلى الاتحاد الأوروبي بنسبة 5% خلال 11 شهرًا

نمت صادرات إيران إلى الاتحاد الأوروبي بنسبة 5% خلال الأشهر الـ11 الأولى من عام 2024،  رغم انخفاض حجم التجارة الإجمالي بنسبة 3%.

وفقًا لبيانات يوروستات، بلغ حجم التجارة بين إيران والاتحاد الأوروبي 4.15 مليار يورو من يناير إلى نوفمبر 2024، مقارنةً بالعام السابق. شكّلت الصادرات الأوروبية إلى إيران 3.37 مليار يورو، بانخفاض نسبته 4%، بينما ارتفعت الصادرات الإيرانية إلى أوروبا إلى 773 مليون يورو.

  1. إيران وروسيا تحييان خط ائتمان بقيمة 5 مليارات دولار

أعلن وزير الاقتصاد الإيراني إحياء خط ائتمان بقيمة 5 مليارات دولار بين إيران وروسيا خلال محادثات مع الرئيس بوتين. سيتم استخدام التمويل لدعم مشاريع رئيسية، تشمل خط سكك حديد رشت-آستارا، محطة سيرك للطاقة، والمرحلتين 2 و3 من محطة بوشهر النووية. وأكد عبد الناصر همتي أهمية التعاون الإقليمي مع الدول الصديقة والمجاورة كجزء من استراتيجية إيران الاقتصادية.

  1. نمو التبادلات التجارية بين إيران وأذربيجان بنسبة 20% في 2024

ارتفع حجم التجارة بين إيران وأذربيجان بنسبة 20% في عام 2024، ليصل إلى 580 مليون دولار مقارنة  بـ480 مليون دولار في 2023. أوضح أمين ترفع، مدير الشؤون الدولية بوزارة الطرق والمواصلات الإيرانية، هذا النمو خلال اجتماع اللجنة الاقتصادية المشتركة الـ16 في طهران. وأكد أهمية الروابط الاقتصادية بين البلدين، خصوصًا في مجالي النقل والبنية التحتية، مما جعل التعاون بينهما غير قابل للتجزئة.

============

العراق

  1. العراق وإيران يعززان العلاقات ويناقشان الاستقرار الإقليمي

اجتمع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد والمسؤول الإيراني محمد جواد ظريف خلال منتدى الاقتصاد العالمي لمناقشة التطورات السياسية والاقتصادية والأمنية الإقليمية والدولية. أكد الجانبان على تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الطاقة والاقتصاد والأمن والبيئة، وتوحيد الجهود لتحقيق الاستقرار الإقليمي. شدد رشيد على أهمية تعزيز السلام وحماية الأجيال القادمة، فيما جدد ظريف التزام إيران بتقوية العلاقات وتعزيز المصالح المشتركة لتحقيق الازدهار.

  1. العراق يمنح عقدًا بقيمة 497 مليون دولار لشركة صينية لمشروع تحويل النفايات إلى طاقة

منح العراق شركة شنغهاي إلكتريك عقدًا بقيمة 497 مليون دولار لبناء محطة لتحويل النفايات إلى طاقة في النهروان،  لمعالجة 3000 طن يوميًا. ستولد المحطة 100 ميغاواط، مع التخطيط لمرحلة ثانية في أبو غريب لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. تدير شنغهاي إلكتريك 180 مشروعًا عالميًا وتعيد تدوير أكثر من 110,000 طن من النفايات يوميًا. يعكس المشروع توجه العراق نحو الطاقة المتجددة وسط هيمنة صينية على قطاع الطاقة والبنية التحتية.

  1. تصاعد الخلاف النفطي بين بغداد وأربيل حول السيطرة على كركوك

تصاعدت التوترات بين بغداد وأربيل بشأن نفط كركوك، حيث اتهم إقليم كردستان بغداد بانتهاك المادة 140 وتوقيع عقود أحادية. توقفت صادرات النفط الكردية منذ 2023، مما أدى إلى خسائر بلغت 18 مليار دولار. تخطط بغداد لزيادة إنتاج نفط كركوك بالتعاون مع شركة بريتش بتروليوم، بينما يسعى الإقليم لدعم دولي لاستئناف الصادرات. تعكس المفاوضات المستمرة الضغوط الاقتصادية والاهتمام الدولي باستقرار قطاع الطاقة العراقي وحل الخلافات الدستورية.

============

اليمن

  1. تراجع عمليات ميناء الحديدة بسبب تصاعد الصراع

تراجعت عمليات ميناء الحديدة في اليمن إلى 25% من طاقته التشغيلية بعد غارات جوية إسرائيلية ألحقت أضرارًا بالبنية التحتية الحيوية، ردًا على هجمات الحوثيين على الشحن الدولي. أدى غرق أربع قاطرات إلى تعطيل أنشطة الميناء، الذي يُعتبر شريانًا أساسيًا لواردات المساعدات الإنسانية. أعلن الحوثيون أنهم سيقصرون هجماتهم على السفن المرتبطة بإسرائيل إذا استمر وقف إطلاق النار في غزة. دعت الأمم المتحدة إلى حلول سلمية وحذرت من أزمات إنسانية وشيكة، مشيرةً إلى سيطرة الحوثيين على مناطق كبيرة وسط توترات مستمرة وتراجع كفاءة الميناء.

  1. غرق 20 مهاجرًا إثيوبيًا قبالة سواحل اليمن

غرق 20 مهاجرًا إثيوبيًا يوم السبت قبالة سواحل اليمن بعد غرق قاربهم الذي كان يقل 35 شخصًا قرب محافظة تعز.

ذكرت المنظمة الدولية للهجرة أن القارب، الذي أبحر من جيبوتي، كان بقيادة قبطان يمني ومساعده. وكان بين الضحايا تسع نساء وأحد عشر رجلاً. تسلط هذه المأساة الضوء على المخاطر المستمرة التي يواجهها المهاجرون خلال محاولتهم عبور البحر الأحمر وخليج عدن، حيث تتسبب القوارب المزدحمة ورديئة التجهيز والظروف الجوية القاسية في حوادث قاتلة للباحثين عن فرص أفضل في دول الخليج.

============

دول الخليج

  1. قطر تتوسط لتبادل أسرى بين الولايات المتحدة وأفغانستان

نجحت قطر في التوسط لإتمام صفقة تبادل أسرى شملت إطلاق الأميركيين رايان كوربيت وويليام ماكينتي  مقابل الإفغاني خان محمد. تمت الصفقة بعد شهور من المفاوضات، خلال الأيام الأخيرة من ولاية الرئيس بايدن. وعاد خان محمد، المدان بتهم الإرهاب والمخدرات، إلى كابول. أشادت قطر بتعاون البلدين، معربة عن أملها في تعزيز الحلول السلمية وتقوية العلاقات بين الولايات المتحدة وأفغانستان. تؤكد الصفقة دور قطر المحوري في الدبلوماسية الدولية والجهود الإنسانية وسط النزاعات العالمية المعقدة.

  1. وزير الخارجية السعودي يعبر عن تفاؤل حذر تجاه سوريا ويخطط لزيارة لبنان

أعرب وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، عن  “تفاؤل حذر” بشأن مستقبل سوريا، مشيرًا إلى فرص التطورات الإيجابية. وفي كلمته بمنتدى الاقتصاد العالمي 2025 في دافوس، أكد استعداد الإدارة السورية الجديدة للتعاون البناء مع المجتمع الدولي. شدد الأمير فيصل على الانفتاح على التعاون والنية الحاسمة للاندماج مع الجهود العالمية. كما أعلن خططه لزيارة لبنان قريبًا لبحث القضايا الإقليمية وتعزيز العلاقات الدبلوماسية.

============

مصر و شمال أفريقيا

  1. السيسي وبوتين يناقشان اتفاق غزة ووحدة سوريا

أجرى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفيًا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة  والحفاظ على وحدة الأراضي السورية.ىوصرح المتحدث باسم الرئاسة المصرية، محمد الشناوي، بأن السيسي شدد على أهمية التعاون الدولي لضمان تنفيذ الاتفاق ودفع مسار سياسي يعتمد على حل الدولتين، مؤكداً أنه الطريق الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار الدائمين في المنطقة.

  1. مصر وإسرائيل تتفقان على معبر رفح وتختلفان حول محور صلاح الدين

عقد مسؤولون من الموساد والشاباك اجتماعاً مطولاً مع ممثلين عن المخابرات المصرية  في القاهرة لمناقشة الترتيبات الأمنية لمعبر رفح والمحور المعروف بمحور صلاح الدين (فيلادلفيا). ترأس الاجتماع رئيس الموساد دافيد برنياع ورئيس الشاباك رونين بار، إلى جانب مدير المخابرات العامة المصرية حسن رشاد. تأتي هذه المناقشات ضمن الجهود المستمرة لمتابعة وتنفيذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.

  1. عجز ميزانية المغرب يتراجع إلى 3.9% في 2024

تراجع عجز الميزانية في المغرب إلى 3.9% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024  مقارنة بـ4.4% في 2023، بدعم من زيادة الإيرادات الضريبية.

أعلنت وزارة الاقتصاد والمالية، الثلاثاء، أن العجز تقلص إلى 64.4 مليار درهم (6.46 مليار دولار) في 2024، مقارنة بـ75 مليار درهم في العام السابق. ساهم نمو الإيرادات الحكومية بنسبة 15.2% في خفض العجز.

============

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: