ACLS

الموانئ الصينية تساعد إيران وروسيا في التهرب من العقوبات النفطية

Today's Headlines

الموانئ الصينية تساعد إيران وروسيا في التهرب من العقوبات النفطية

 

إيران

  1. الموانئ الصينية تساعد إيران وروسيا في التهرب من العقوبات النفطية

استأنفت محطات خاصة في الموانئ الصينية استقبال شحنات النفط من إيران وروسيا،  وفقاً لمصادر بلومبرغ. أصبحت مدينة دونغيينغ في مقاطعة شاندونغ مركزاً رئيسياً لاستيراد النفط الخاضع للعقوبات. قامت ناقلة النفط “سي هي”، المدرجة على قائمة العقوبات الأميركية، بتفريغ 744 ألف برميل من الخام الروسي في دونغيينغ الأسبوع الماضي. كما استقبل رصيف يانغشان قرب شنغهاي وميناء هويتشو جنوب الصين شحنات نفط إيراني الشهر الماضي.

  1. إيران ترفض التفاوض تحت الضغط أو التهديد، يؤكد وزير خارجيتها

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران  لن تتفاوض أبداً تحت الضغط  أو التهديد، رغم إعلانها الاستعداد للحوار مع أوروبا والولايات المتحدة. شدد على أن الالتزام بالاتفاقيات أكثر أهمية من التصريحات الدبلوماسية. وصرح بأن سياسة الضغط الأقصى فشلت دائماً، داعياً إلى حوار قائم على الاحترام. وأضاف أنه إذا تم التعامل مع إيران بكرامة، فسيكون ردها بالمثل.

  1. إيران تخطط لهجوم ثالث على إسرائيل وسط تصاعد التوترات

أعلن علي فدوي، نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، عن عملية عسكرية ثالثة ضد إسرائيل  تحت اسم “الوعد الصادق 3”. وأكد أن الهجوم سينفذ في الوقت المناسب، ما يعكس التوجهات الاستراتيجية الإيرانية. تشير التقارير إلى أن إيران بدأت الاستعدادات، مما يزيد من احتمالات التصعيد العسكري. في المقابل، سخرت وسائل الإعلام المعارضة الإيرانية والإسرائيلية من التصريحات، معتبرة أن طهران تكتفي بالتهديدات دون تنفيذ أي عمليات عسكرية فعلية خلال الأشهر الستة الماضية.

  1. إيران توجه تهمة التجسس لمواطنين بريطانيين محتجزين

أكد القضاء الإيراني توجيه تهم التجسس لمواطنين بريطانيين اعتقلهما الحرس الثوري  الشهر الماضي خلال زيارة سياحية. أوضح المتحدث باسم السلطة القضائية، أصغر جهانغير، أن كريغ وليندسي فورمان دخلا إيران كسائحين وجمعا معلومات من عدة محافظات. كشف أن الأجهزة الأمنية راقبتهما قبل اعتقالهما في كرمان من قبل استخبارات الحرس الثوري. وزعم جهانغير أن الزوجين لديهما علاقات بمؤسسات مرتبطة بأجهزة استخبارات غربية معادية.

  1. إيران تعتقل موسيقياً بسبب أغنية تنتقد بشار الأسد

أكدت مصادر حقوقية إيرانية اعتقال الموسيقي خسرو آذربيغ في طهران يوم الاثنين. كشف المحامي أمير رئيسيان أن السلطات أبلغت عائلة آذربيغ بأن التهمة الموجهة إليه هي “إهانة الرئيس السوري السابق بشار الأسد”. أوضح رئيسيان عبر منصة إكس أن آذربيغ، وهو عازف دف شهير، تم توقيفه في شوارع طهران، حيث استندت السلطات إلى محتوى أغنيته كسبب لاعتقاله.

===========

تركيا

  1. أردوغان وزيلينسكي يدعمان مبادرة ترامب للسلام في أوكرانيا

أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن دعمهما لمبادرة ترامب للسلام، مؤكدين أن المفاوضات هي الحل لإنهاء الحرب الروسية-الأوكرانية. جدد أردوغان التزام تركيا بالوساطة، مستشهداً بمحادثات إسطنبول 2022. شدد زيلينسكي على ضرورة مفاوضات عادلة تشمل أوكرانيا، الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، وتركيا. ناقشت المحادثات تبادل الأسرى، الضمانات الأمنية، ودور تركيا في إعادة الإعمار. تعهد الزعيمان بتعزيز العلاقات الثنائية، توسيع التجارة، وتعزيز التعاون في الطاقة والنقل عبر البحر الأسود.

  1. أردوغان وروته يبحثان الأمن العالمي وجهود السلام الدولية

ناقش الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، القضايا الإقليمية والدولية، مع التركيز على وساطة تركيا في الحرب الروسية-الأوكرانية. شدد أردوغان على جهود أنقرة الدبلوماسية، وسعيها لتحقيق سلام دائم من خلال التواصل مع القادة الدوليين. أكد التزام تركيا بإنهاء النزاعات وتعزيز الاستقرار العالمي، داعياً إلى دعم دولي. منذ 2022، طالبت روسيا بتخلي أوكرانيا عن طموحات الناتو، مما فاقم التوترات. تواصل تركيا دورها كوسيط لتعزيز الحلول الدبلوماسية في الأمن العالمي.

  1. إثيوبيا والصومال يجريان محادثات في أنقرة لخفض التوترات

بدأت إثيوبيا والصومال محادثات تقنية في أنقرة، بوساطة تركية، لحل الخلاف بشأن سعي إثيوبيا للحصول على ميناء. أكد الطرفان التزامهما بإعلان أنقرة، مع التركيز على التعاون الاقتصادي والاستقرار الإقليمي. التقى وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، بشكل منفصل مع وفدي البلدين. الجولة التالية مقررة في مارس. بدأ النزاع عندما وقّعت إثيوبيا اتفاقاً مع أرض الصومال، مما اعتبرته الصومال انتهاكاً لسيادتها، وأدى إلى تصاعد التوترات الدبلوماسية والعسكرية.

============

سوريا

  1. قسد تبحث الحوار مع دمشق وأوجلان يوجه رسائل استراتيجية

عقدت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) اجتماعاً مع مجلس سوريا الديمقراطية (مسد) والإدارة الذاتية لمناقشة التفاوض مع دمشق بشأن المشاركة السياسية، دمج القوات، وعودة النازحين. شدد المشاركون على أهمية الحوار، ودعوا دمشق إلى دعم وقف إطلاق النار. في الوقت نفسه، وجه عبد الله أوجلان،  الزعيم المعتقل لحزب العمال الكردستاني (PKK)، رسائل إلى قسد، قيادات الحزب في قنديل، ومنظمات كردية أوروبية. تأتي رسائله وسط تغيرات في سياسة أنقرة تجاه الأكراد، مما أثار تكهنات بشأن مفاوضات محتملة وتطورات سياسية مستقبلية.

  1. فرنسا تعيد فتح التحقيق في مقتل صحفيين بعد سقوط الأسد

بعد سقوط نظام بشار الأسد، أعاد الادعاء الفرنسي فتح التحقيقات في مقتل الصحفية الأميركية ماري كولفين والمصور الفرنسي ريمي أوشليك عام 2012. استهدف الجيش السوري الصحفيين بشكل متعمد لمنع تغطية الحرب. تشمل القضية الآن جرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى عمليات عسكرية ممنهجة ضد الصحفيين والنشطاء والمدنيين. يتوقع خبراء قانونيون صدور مذكرات توقيف دولية بحق مسؤولين سوريين، ما يمثل خطوة كبيرة نحو محاسبة النظام على الجرائم الموثقة خلال الصراع السوري.

  1. إسرائيل تقصف جنوب سوريا وتؤسس قواعد عسكرية في الأراضي المحتلة

شنت إسرائيل ضربات مدفعية على تسع مناطق سكنية في جنوب غرب درعا،  مستهدفة أسلحة تعود للنظام السوري السابق. كشفت صور أقمار صناعية أن إسرائيل بنت سبع قواعد عسكرية في الأراضي السورية المحتلة، بما في ذلك جبل الشيخ. تشير التقارير إلى أن إسرائيل وسّعت سيطرتها على الجولان المحتل، مقتربة 25 كيلومتراً من دمشق بعد سقوط النظام السوري. أعلنت إسرائيل إلغاء اتفاق فك الاشتباك لعام 1974، ونشرت قواتها في المنطقة منزوعة السلاح، في خطوة أدانتها الأمم المتحدة والدول العربية.

===========

إسرائيل 

  1. فيجي تفتتح سفارة في القدس، مما يعزز العلاقات مع إسرائيل

أعلنت فيجي عن خطط لفتح سفارة في القدس، لتصبح سابع دولة تعترف بالمدينة كعاصمة لإسرائيل. أكد رئيس الوزراء سيتيفيني رابوكا القرار بعد مناقشات مع وزير الخارجية الإسرائيلي غيديون ساعر. تتماشى هذه الخطوة مع الموقف المؤيد لإسرائيل من فيجي، الذي تأثر بالحزب المسيحي سوديلبا والدعم من السفارة المسيحية الدولية. وأوضحت وزارة الخارجية في فيجي أنه سيتم إجراء تقييمات أمنية قبل استكمال إجراءات تأسيس السفارة، مما يعزز العلاقات الدبلوماسية والاستراتيجية مع إسرائيل.

  1. إسرائيل تبدأ إنتاج سفن حربية متقدمة من طراز “رشيف” لتعزيز دفاعات البحرية

بدأت وزارة الدفاع الإسرائيلية و” astra Shipyards” إنتاج خمس سفن حربية من طراز “رشيف” لاستبدال السفن القديمة من طراز “سار 4.5″، مما يعزز الأمن البحري. وتبلغ قيمة الصفقة 2.8 مليار شيكل، مما يقوي استقلال إسرائيل الدفاعي وقدراتها البحرية. ومن المتوقع تسليم أول سفينة بعد ثلاث سنوات ونصف. وأكد المسؤولون أن الإنتاج المحلي يعزز التوظيف وبناء السفن الاستراتيجية. وأوضح قائد البحرية الإسرائيلية، نائب الأدميرال دافيد ساعر سلامة، أن سفن “رشيف” ستعزز الأمن البحري والعمليات الهجومية، مما يعزز تفوق إسرائيل البحري.

============

حرب إسرائيل و حماس

  1. اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس: تبادل الأسرى والإفراج عن الرهائن

توصلت إسرائيل وحماس إلى اتفاق يقضي بالإفراج عن 1,000 أسير فلسطيني، حيث يختار كل طرف 500 معتقل، بينهم مسؤولون ومسلحون. من بين المعتقلين، حسن أبو صافية، مدير مستشفى كمال عدوان. أكدت حماس أنها ستفرج عن ستة رهائن إسرائيليين أحياء يوم السبت وأربعة جثث يوم الخميس، من بينهم آفيرا منغستو و هشام السيد. في المقابل، ستسمح إسرائيل بتوصيل المساعدات الإنسانية وتفرج عن معتقلين فلسطينيين إضافيين. طالبت حماس بانسحاب كامل لإسرائيل من غزة وضمانات دولية، في حين وافق نتنياهو على توفير مساكن مؤقتة ومعدات مقابل الإفراجات.

  1. إسرائيل تربط المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بنزع سلاح حماس واستبعاد السلطة الفلسطينية

اشترط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بنزع سلاح حماس ومنع السلطة الفلسطينية من حكم غزة. وأكد وزير الخارجية جدعون ساعر أن إسرائيل لن تقبل بوجود حماس. اقترحت حماس الإفراج عن جميع الرهائن دفعة واحدة لمنع استئناف الحرب. في الوقت نفسه، تستعد إسرائيل لاحتمالية تجدد العمليات العسكرية، حيث تجمع القوات على طول حدود غزة. سيحدد مجلس الأمن الإسرائيلي موقفه النهائي قبل استئناف المفاوضات في الدوحة، مع توقع وصول المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف.

  1. الغارات الإسرائيلية تقتل سبعة في غزة و تكاليف إعادة الإعمار تصل إلى 53 مليار دولار

اعترفت القوات الإسرائيلية بإطلاق النار على فلسطينيين في غزة، مما أسفر عن مقتل سبعة وإصابة 13 في غضون 24 ساعة، معتبرة أن هناك تهديدات أمنية. منذ 7 أكتوبر 2023، أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل 48,291 فلسطينيًا وإصابة 111,722، مع فقدان الآلاف. تقدر الحكومة الفلسطينية تكلفة إعادة إعمار غزة بـ 53 مليار دولار، مع حاجة إلى 20 مليارًا خلال ثلاث سنوات. ترفض مصر والدول العربية مقترحات التهجير الأمريكية، وتدفع نحو إعادة بناء محلية. يستمر الدمار في تصعيد الأزمة الإنسانية في غزة، مما يزيد من عدم الاستقرار الإقليمي والانهيار الاقتصادي.

============

لبنان

  1. الجيش الإسرائيلي ينسحب من قرى حدودية بلبنان ويحافظ على منطقة عازلة

انسحب الجيش الإسرائيلي من معظم القرى الحدودية اللبنانية، لكنه أبقى منطقة عازلة عند خمسة مواقع استراتيجية. أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، التزام إسرائيل بمواجهة تهديدات حزب الله. جاء الانسحاب بتنسيق مع إدارة ترامب، وسط مخاوف من استمرار وجود حزب الله رغم اتفاقات وقف إطلاق النار. انتشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان، لكن الشكوك مستمرة حول قدرته على نزع سلاح حزب الله. يبدي المسؤولون الإسرائيليون حذراً بشأن الامتثال واحتمالات اندلاع مواجهات مستقبلية.

  1. لبنان ينتشل 23 جثة بعد انسحاب إسرائيل من القرى الحدودية

انتشلت الدفاع المدني اللبناني 23 جثة في ميس الجبل، كفركلا، العديسة، ومركبا عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي. عثرت فرق البحث، بالتنسيق مع الجيش اللبناني، على 14 جثة في ميس الجبل، وثلاث جثث في كل بلدة أخرى. تم نقل الجثث إلى المستشفيات لإجراء فحوصات الحمض النووي لتحديد هويتها. انسحبت إسرائيل من تسع قرى لبنانية، لكنها حافظت على وجودها في خمسة مواقع حدودية. يثير هذا الاكتشاف مخاوف بشأن التداعيات الإنسانية لعمليات إسرائيل العسكرية في جنوب لبنان.

  1. صندوق النقد الدولي مستعد للتفاوض على برنامج دعم جديد للبنان

أعلن صندوق النقد الدولي استعداده للتفاوض على برنامج دعم مالي جديد لمساعدة لبنان في مواجهة أزمته الاقتصادية. وخلال محادثات مع وزير المالية،  ياسين جابر، أكد الصندوق أهمية التعاون مع القيادة اللبنانية لاستعادة قدرة الدولة على سداد الديون وجذب المساعدات الدولية. تسعى الحكومة اللبنانية لإتمام اتفاق مع صندوق النقد بهدف تنفيذ إصلاحات اقتصادية، إعادة هيكلة مالية، واستقرار القطاع المصرفي. تشمل التحديات الأساسية مراقبة وقف إطلاق النار، جهود إعادة الإعمار، وحماية المودعين أثناء تنفيذ الإصلاحات الهيكلية لإنعاش الاقتصاد المتعثر.

============

العراق

  1. زعيم الحشد الشعبي العراقي يبحث الأمن والقيادة في طهران

عقد رئيس الحشد الشعبي العراقي، فالح الفياض، محادثات غير معلنة في طهران مع مسؤولين إيرانيين كبار حول الأمن الإقليمي والتهديدات المشتركة. أكدت إيران دعمها للعراق، فيما أشارت مصادر إلى أن الفياض يسعى للحصول على تأييد إيراني وسط خلافات داخلية بشأن قيادة الحشد قبل الانتخابات. في الوقت نفسه، يناقش البرلمان العراقي قانون الحشد الشعبي بهدف دمج الفصائل ضمن المؤسسات الأمنية الوطنية. تستمر التوترات السياسية بين فصائل الحشد والأحزاب الحاكمة في التأثير على السياسات الدفاعية والوضع الأمني في العراق.

  1. العراق يضاعف واردات الكهرباء من تركيا إلى 600 ميغاواط

يعتزم العراق زيادة واردات الكهرباء من تركيا إلى 600 ميغاواط وتطوير مشاريع الطاقة المتجددة الاستراتيجية. التقى وزير الكهرباء، زياد علي فاضل، بوفد تركي لبحث توسيع الإمدادات وتحديث شبكات النقل. التزمت تركيا بتنفيذ المشروع سريعًا بعد الحصول على موافقة الاتحاد الأوروبي. يسعى العراق للاستفادة من خبرات تركيا في الطاقة المتجددة لمواجهة أزمة الكهرباء المزمنة. كما يخطط العراق لاستيراد كهرباء إضافية من إيران، الأردن، السعودية، ومجلس التعاون الخليجي لتلبية الطلب المتزايد.

============

دول الخليج

  1. السعودية تتوسط في اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا، مما يعزز دورها في الوساطة العالمية

نجحت السعودية في التوسط في محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا في الرياض، مما أسفر عن اتفاقات بشأن تعيين السفراء وآلية للتشاور. التقى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الذي أكد التقدم في تخفيف القيود الدبلوماسية. كما تم مناقشة قضايا أوكرانيا والقضايا الجيوسياسية الأوسع. تعد السعودية، التي تشارك بنشاط في مفاوضات غزة، قد سهلت سابقًا عمليات تبادل الأسرى بين الولايات المتحدة وروسيا. تعزز جهود المملكة من دورها كوسيط رئيسي عالمي، مما يروج للحوار الدبلوماسي والاستقرار الدولي.

  1. الإمارات تطلق قارب الصواريخ المتقدم “الطُف” في معرض NAVDEX 2025

افتتح الشيخ هزاع بن زايد قارب الصواريخ “الطُف” التابع للإمارات خلال معرض NAVDEX 2025 في أبوظبي. يتميز القارب الذي يبلغ طوله 62 مترًا بأنظمة متقدمة للملاحة والمراقبة والحرب الإلكترونية، مما يضمن الحماية ضد التهديدات الجوية والسطحية. يعزز هذا المشروع جاهزية البحرية الإماراتية العملياتية ويتماشى مع استراتيجيات الدفاع الوطنية. ويعكس المشروع التزام الإمارات بتعزيز صناعتها الدفاعية البحرية، مما يعزز الأمن وحماية المياه الإقليمية من خلال التكنولوجيا المتطورة والتقدمات العسكرية الاستراتيجية.

  1. قطر والهند تخططان لزيادة التجارة إلى 28 مليار دولار

تسعى قطر والهند إلى مضاعفة التجارة بينهما لتصل إلى 28 مليار دولار خلال خمس سنوات واستكشاف إمكانية توقيع اتفاقية تجارة حرة. ناقش رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني تعزيز العلاقات الاقتصادية والطاقة بين البلدين. وقد تعهدت قطر باستثمار 10 مليارات دولار في الهند وافتتاح مكتب لصندوقها السيادي. اتفق البلدان أيضًا على تسريع مفاوضات اتفاقية الاستثمار الثنائية، مما يعزز دور قطر كمورد رئيسي للغاز الطبيعي المسال للهند وشريك اقتصادي مهم.

  1. عمان توقع اتفاقية لتوريد الغاز الطبيعي المسال مع شركة ميركوريا السويسرية

وقعت شركة عمان للغاز الطبيعي المسال اتفاقية مدتها عشر سنوات لتوريد 800,000 طن متري من الغاز الطبيعي المسال سنويًا لشركة ميركوريا للطاقة بدءًا من أبريل. تضمن الاتفاقية إمدادات مستقرة للغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم وتدعم توسع عمان في قطاع الطاقة. وأكد الرئيس التنفيذي لشركة عمان للغاز الطبيعي المسال، حماد النعماني، على دور الاتفاقية في تعزيز الأمن الطاقي، بينما أشار الرئيس التنفيذي لشركة ميركوريا إلى توافقها مع استراتيجية الشركة في مجال الغاز الطبيعي المسال. في عام 2022، ارتفعت صادرات عمان من الغاز الطبيعي المسال بنسبة 11% لتصل إلى 11.3 مليون طن بسبب زيادة الطلب عقب الحرب الروسية الأوكرانية.

============

مصر 

  1. السيسي يزور السعودية بعد تأجيل القمة العربية الطارئة بشأن غزة

أعلنت مصر عن تأجيل القمة العربية الطارئة بشأن غزة إلى 4 مارس، بدلًا من 27 فبراير. وفي الوقت نفسه، أكدت مصادر أمنية مصرية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي من المتوقع أن يزور الرياض قريبًا. وفقًا للتقارير، سيصل السيسي إلى السعودية يوم الخميس لمناقشة خطة عربية بشأن غزة. في وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية المصرية عن إعادة جدولة القمة رسميًا، مما أدى إلى تأجيلها لمدة أسبوع عن الموعد المحدد.

  1. حجم التجارة بين مصر وإسبانيا يصل إلى 3.1 مليار دولار في 2024

وصل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى مدريد لتعزيز التعاون الثنائي وتوقيع اتفاق استراتيجي إلى جانب العديد من مذكرات التفاهم. وذكرت الهيئة العامة للتعبئة العامة والإحصاء أن حجم التجارة بين مصر وإسبانيا بلغ 3.1 مليار دولار في 2024، بانخفاض طفيف عن 3.2 مليار دولار في 2023. وصلت صادرات مصر إلى إسبانيا إلى 1.5 مليار دولار، مقارنة بـ 1.6 مليار دولار العام الماضي، بينما زادت الواردات من إسبانيا إلى 1.6 مليار دولار، بزيادة عن 1.5 مليار دولار في 2023.

============

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: