ACLS

ترامب يمنح إيران مهلة شهرين لإبرام اتفاق نووي جديد

Today's Headlines

ترامب يمنح إيران مهلة شهرين لإبرام اتفاق نووي جديد

 

إيران

  1. ترامب يمنح إيران مهلة شهرين لإبرام اتفاق نووي جديد

حدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مهلة شهرين أمام إيران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وفقًا لمصادر مطلعة. وفي رسالة وجهها إلى المرشد الأعلى علي خامنئي، شدد ترامب على ضرورة التوصل إلى حل دبلوماسي سريع، محذرًا من بدائل أخرى في حال فشل المفاوضات. وتتزامن المهلة مع تحذيرات القوى الأوروبية من إعادة فرض العقوبات منتصف العام إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق. ومع تقدم البرنامج النووي الإيراني، تتزايد المخاوف من تصعيد عسكري إذا فشلت الدبلوماسية.

  1. تقرير: واشنطن تستهدف قيادات إيرانية في اليمن

كشف تقرير عن قائمة بأبرز قادة الحرس الثوري الإيراني الذين قد يكونون أهدافًا لضربات أميركية في اليمن.  ويتصدر القائمة عبد الرضا شهلاي، أحد كبار قادة الحرس الثوري، والذي وضعت واشنطن مكافأة قدرها 15 مليون دولار للقبض عليه. وتشمل الأهداف المحتملة أيضًا: إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس. فلاح زاده، نائب قائد فيلق القدس. قادة في سلاح الجو الإيراني متورطون في هجمات صاروخية. وتأتي هذه الضربات في إطار الجهود الأميركية المستمرة لمواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة.

  1. واشنطن تعرض 15 مليون دولار مقابل معلومات عن موردي التكنولوجيا الصينيين لإيران

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عبر برنامج “مكافآت من أجل العدالة” عن مكافأة تصل إلى 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن أربعة مواطنين صينيين متورطين في تزويد الحرس الثوري الإيراني بتكنولوجيا خاضعة للرقابة الأميركية. والمتهمون هم: ليو باوشيا لي يونغشين يونغ ييوا تشونغ يانلاي ويُزعم أن هؤلاء الأفراد استخدموا شركات وهمية لشحن مكونات إلكترونية أميركية الصنع إلى إيران، حيث تم استخدامها في إنتاج الطائرات المسيّرة وأنظمة الصواريخ الباليستية.

============
 

اليمن

  1. الحوثيون يستهدفون حاملة الطائرات الأميركية للمرة الرابعة وواشنطن ترد بضربات واسعة

شنت القوات الحوثية هجومًا صاروخيًا على حاملة الطائرات الأميركية “هاري ترومان” في البحر الأحمر، في رابع استهداف خلال 72 ساعة. وردًا على ذلك، نفذت الولايات المتحدة غارات جوية مكثفة استهدفت مواقع حوثية في اليمن، بما في ذلك مقار قرب وزارة الاتصالات والهيئة البريدية في صنعاء، بالإضافة إلى مواقع في صعدة والبيضاء والحديدة، حيث أكدت مصادر سقوط قتلى بينهم 16 مقاتلًا حوثيًا. في موازاة ذلك، أطلقت القوات الحوثية صاروخًا باتجاه مدن إسرائيلية،  بينها تل أبيب، إلا أن منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية اعترضته. وتعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمواصلة الضربات المكثفة لإضعاف القدرات العسكرية للحوثيين، فيما أكد البنتاغون استمرار العمليات العسكرية، وسط اتهامات متزايدة لإيران بدعم الحوثيين.

  1. ردود الفعل على الضربات الأميركية ضد الميليشيات الحوثية

نددت وزارة الخارجية الإيرانية  بالضربات الجوية الأميركية على اليمن، ووصفتها بأنها “جرائم حرب”، مشيرة إلى سقوط ضحايا مدنيين وتدمير البنية التحتية. كما اعتبرت أن تزامن الهجمات مع التصعيد الإسرائيلي في غزة يكشف عن “مؤامرة مشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد الأمة الإسلامية”. من جانبه، شدد رئيس المجلس الرئاسي اليمني رشاد العليمي على ضرورة فرض عقوبات على الحوثيين لتجفيف مصادر تمويلهم ووقف انتهاكاتهم. وفي المقابل، أكدت الميليشيات الحوثية استمرار استهداف الملاحة البحرية الإسرائيلية إلى حين رفع الحصار عن غزة.

============

تركيا

  1. اعتقال إمام أوغلو يشعل أزمة سياسية واقتصادية والليرة تهبط

اعتقلت السلطات التركية رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو وأكثر من 100 شخص في تحقيقات تتعلق بالفساد والتلاعب بالمناقصات والارتباط بحزب العمال الكردستاني (PKK). واتهمه الادعاء العام بقيادة منظمة إجرامية والتورط في مخالفات مالية، فيما تم إلغاء شهادته الجامعية بسبب مزاعم مخالفات، مما قد يؤثر على أهليته للترشح للانتخابات. فيما أكدت الحكومة استقلال القضاء، اعتبرت المعارضة الاعتقال دافعًا سياسيًا، وسط انتقادات دولية متزايدة. اقتصاديًا، أثارت الاعتقالات أزمة حادة، حيث انهارت الليرة التركية إلى 42 مقابل الدولار، مما دفع البنك المركزي لضخ 5 مليارات دولار عبر المصارف الحكومية. كما تراجع مؤشر بورصة إسطنبول بنسبة 5%، ما أدى إلى تعليق التداول. وربط المحللون الاضطرابات المالية بحالة عدم اليقين لدى المستثمرين، بينما أكد وزير الخزانة محمد شيمشك أن البرنامج الاقتصادي التركي لا يزال مستقرًا. ومع ذلك، لا تزال التدفقات الرأسمالية الخارجة مستمرة، وسط تقلبات حادة ومساعٍ رسمية لاستعادة الثقة في الأسواق.

============

 إسرائيل 

  1. الجيش الإسرائيلي يستهدف حماس والجهاد الإسلامي في غزة وكاتس يتوعد بـ”التدمير الكامل”

شنت القوات الإسرائيلية عمليات برية محدودة في وسط وجنوب غزة، بينما حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس من أن حماس ستواجه تدميرًا كاملًا إذا لم تطلق سراح الرهائن. وتهدف العمليات إلى توسيع المنطقة الأمنية ونشر لواء غولاني. في الوقت نفسه، قصفت القوات الإسرائيلية مواقع عسكرية لحماس والجهاد الإسلامي في شمال غزة، بعد رصد استعدادات لشن هجمات على الأراضي الإسرائيلية. وتندرج هذه التحركات ضمن الحملة المستمرة لتحييد التهديدات المسلحة في القطاع. كما وجه كاتس إنذارًا لسكان غزة، محذرًا من إجراءات أشد قسوة إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن.

  1. غارات إسرائيلية مكثفة على غزة: 15 قصفًا ومقتل العشرات

واصلت القوات الإسرائيلية غاراتها الجوية على غزة يوم الخميس، حيث نفذت 15 قصفًا استهدف منازل في خان يونس ورفح، ما أسفر عن مقتل 33 شخصًا على الأقل. كما أسفر قصف على شمال غزة عن مقتل 11 آخرين. ويأتي التصعيد بعد هجمات مدفعية الأربعاء على حي الزيتون وبيت حانون شمال القطاع. ومنذ الثلاثاء، ارتفع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 470 شخصًا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال. بالتزامن، استأنفت إسرائيل العمليات البرية، بهدف إنشاء منطقة عازلة تفصل شمال غزة عن جنوبها.

============

العراق

  1. مقتدى الصدر يمنع أنصاره من “إشهار السلاح” داخل العراق وخارجه

أصدر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر توجيهًا إلى ميليشيا سرايا السلام بعدم إشهار السلاح داخل العراق أو خارجه. وأكد مساعده تحسين الحميداوي أن القرار يشمل تجنب التوترات الطائفية، داعيًا إلى اللجوء للعلماء الدينيين في حال تعرض العراق لعدوان خارجي. في سياق آخر، اعترضت البحرية العراقية سفينة مجهولة يشتبه في تورطها بتهريب الوقود  في المياه الجنوبية للعراق، وكان على متنها طاقم من جنسيات إيرانية وهندية وعراقية.

  1. الفصائل العراقية تعيد تمركز مقراتها وسط تهديدات بضربات إسرائيلية

قامت فصائل عراقية مدعومة من إيران، بما في ذلك كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق، بإعادة تموضع مقراتها ومستودعات أسلحتها سرًا خشية ضربات إسرائيلية أو أميركية. وجرت عمليات النقل بتنسيق مع الحكومة العراقية، عقب تحذيرات وزير الخارجية فؤاد حسين بشأن نية إسرائيل استهداف مواقع داخل العراق. في الوقت نفسه، تتواصل الجهود الدبلوماسية لحماية البلاد من أي تهديدات وشيكة.

============

 ★ سوريا

  1. مفاوضات متقدمة بين دمشق و”قسد” تشمل ملفات عسكرية وسياسية واقتصادية

تقدمت المفاوضات بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حيث ناقش الطرفان ترتيبات عسكرية وسياسية واقتصادية. وترأس القائد العام لقسد مظلوم عبدي الاجتماع مع اللجنة التفاوضية السورية، حيث تناولت المحادثات الإعلان الدستوري، ضرورة التمثيل الشامل، ووقف إطلاق نار شامل. كما جرت مناقشات حول تشكيل لجان متخصصة من المقرر أن تبدأ عملها في أبريل، بالإضافة إلى ملف النفط، والاتفاقيات الاقتصادية، والمسائل الأمنية في المناطق الخاضعة لسيطرة “قسد”.

  1. اعتقال عدنان السيد في حلب بتهمة إدارة تجارة الكبتاغون لصالح إيران

أعلنت ادارة الأمن العام في حلب اعتقال عدنان السيد، نائب قائد لواء القدس في المحافظة، والمتهم بكونه أحد أبرز الشخصيات المرتبطة بإيران وحزب الله في تجارة الكبتاغون.

وجاء الاعتقال ضمن حملة أمنية موسعة استهدفت مجرمي الحرب والمتورطين في الجرائم المنظمة. وتعتبر سوريا مركزًا رئيسيًا لإنتاج الكبتاغون، حيث تدر هذه التجارة مليارات الدولارات سنويًا.

===========

لبنان

  1. الجيشان السوري واللبناني ينسقان لضمان استقرار الحدود

نسق الجيش السوري والجيش اللبناني جهودهما لاستعادة الهدوء على الحدود المشتركة، خصوصًا في بلدة حوش السيد علي المتنازع عليها. واتفق الطرفان على الانسحاب العسكري من المنطقة، مما يسمح بعودة المدنيين، بينما وجه الجيش السوري تحذيرًا لحزب الله من انتهاك الاتفاق، متوعدًا برد حازم على أي خرق. في المقابل، استكمل الجيش اللبناني انتشاره في البلدة، حيث فرض السيطرة الكاملة وصادر أسلحة مخزنة في المنازل. وبدأت وحداته بتسيير دوريات لضمان الأمن والاستقرار الإقليمي.

============

الخليج

  1. محمد بن سلمان وماكرون يبحثان تطورات غزة وأوكرانيا ويخططان لمؤتمر لحل الدولتين

أدان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استئناف الهجمات الإسرائيلية على غزة خلال محادثاتهما، وأعلنا عن خطط لاستضافة مؤتمر مشترك حول حل الدولتين، بهدف إحياء المسار السياسي بين الإسرائيليين والفلسطينيين. كما أعرب ماكرون عن دعمه لمبادرة جدة للسلام في أوكرانيا التي تقودها السعودية، فيما شدد الزعيمان على أهمية تحقيق الاستقرار في لبنان وسوريا من خلال أهداف مشتركة لتعزيز الأمن الإقليمي.

  1. وساطة إماراتية تؤدي إلى الإفراج عن 350 أسيرًا في النزاع الأوكراني

أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية نجاح وساطة جديدة بين روسيا وأوكرانيا، أدت إلى الإفراج عن 350 أسيرًا من الجانبين.  وتعد هذه الوساطة الثالثة عشرة التي تقودها الإمارات، ليصل إجمالي الأسرى الذين تم تبادلهم إلى 3,233 منذ بداية جهودها الدبلوماسية. ويؤكد هذا الإنجاز التزام الإمارات المستمر بحل النزاع وتعزيز دورها كطرف محايد، مستندة إلى علاقاتها القوية مع موسكو وكييف، في مسعى لتخفيف التداعيات الإنسانية للأزمة.

  1. محادثات أميركية-روسية مرتقبة في جدة لبحث وقف إطلاق النار في أوكرانيا

أعلن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف عن جولة جديدة من المحادثات بين واشنطن وموسكو بشأن أوكرانيا، والمقرر عقدها يوم الأحد في جدة. وجاء الإعلان بعد اتصال بين الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، حيث كشف ويتكوف عن لقاءاته الأخيرة في موسكو مع بوتين، والتي ركزت على هدنة لمدة 30 يومًا. وستواصل المباحثات في السعودية بقيادة مسؤولين أميركيين، لمناقشة قضايا رئيسية، تشمل البنية التحتية للطاقة والملاحة في البحر الأسود.

============

مصر و شمال أفريقيا

  1. اجتماع عربي طارئ في القاهرة يبحث التصعيد الإسرائيلي في غزة

نددت الجامعة العربية بتجاهل إسرائيل للرسائل الداعية للسلام التي صدرت خلال القمة الفلسطينية الطارئة في القاهرة مطلع الشهر الجاري. وخلال اجتماع استثنائي دعت إليه فلسطين، تم تشكيل مجموعة عمل لمتابعة قرارات القمة، وسط إدانة واسعة للغارات الإسرائيلية على غزة التي أوقعت أكثر من 430 قتيلًا. وطالبت الجامعة العربية الأمم المتحدة بتعليق عضوية إسرائيل، إلى جانب تحريك دعاوى قانونية دولية وتنفيذ القرارات العربية السابقة بشأن القضية الفلسطينية.

  1. تفاقم العجز التجاري في تونس بسبب هيمنة الصين وروسيا

تفاقم العجز التجاري في تونس خلال أول شهرين من عام 2025، حيث تضاعف مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، نتيجة لعدم التوازن في العلاقات التجارية مع الصين وروسيا. وارتفع العجز إلى أكثر من 1.2 مليار دولار، حيث شكلت الصين وروسيا النسبة الأكبر من هذا التراجع. وحذر خبراء اقتصاديون من أن هذه العلاقات التجارية تُرهق الاستقرار المالي لتونس، داعين إلى مراجعة الاتفاقيات التجارية مع البلدين والتحول نحو شراكات أكثر توازنًا لتعزيز الاقتصاد الوطني.

  1. صندوق النقد الدولي يوافق على 496 مليون دولار للمغرب بعد المراجعة الثالثة

أعلن صندوق النقد الدولي عن استكمال المراجعة الثالثة ضمن برنامج “الترتيب المرن والمستدام” للمغرب، ما يتيح للبلاد تمويلاً جديدًا بقيمة 496 مليون دولار. ورغم مواجهة عام آخر من الجفاف، أظهر الاقتصاد المغربي قدرة على الصمود، مع توقعات بنمو متوسط الأجل مدفوعًا بالاستثمارات الكبرى والإصلاحات الهيكلية المستمرة. وبهذا التمويل الجديد، يرتفع إجمالي المخصصات للمغرب ضمن البرنامج إلى 1.24 مليار دولار، مما يعزز جهود المملكة في تعزيز الاستقرار الاقتصادي ودعم الإصلاحات المالية.

============

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: