ACLS

صواريخ إيران تشعل الفوضى: ميليشيات العراق تتحدى نزع السلاح في مواجهة متفجرة!

Today's Headlines

صواريخ إيران تشعل الفوضى: ميليشيات العراق تتحدى نزع السلاح في مواجهة متفجرة!

 

العراق

  1. صواريخ إيرانية تصعّد الصراع بالوكالة وسط مقاومة نزع سلاح الميليشيات

اتفقت ست ميليشيات عراقية مدعومة من إيران سراً على نزع جزئي للسلاح تحت ضغط من الحكومة العراقية، في محاولة لخفض التوتر مع الولايات المتحدة. وفي العلن، تنكر هذه الفصائل اتخاذ أي خطوة من هذا النوع، بينما تواصل الاحتفاظ بطائرات مسيّرة إيرانية متطورة ومستودعات أسلحة ضخمة. وفي الوقت ذاته، نقل الحرس الثوري الإيراني صواريخ بعيدة المدى جديدة إلى ميليشيات حليفة في العراق، بعضها قادر على الوصول إلى أوروبا. ويعد هذا التصعيد تحدياً مباشراً للتحذيرات الأميركية ويناقض تعهدات الفصائل بنزع السلاح. وتُعمّق هذه الاستراتيجية المزدوجة من حدة المواجهة بالوكالة بين طهران وواشنطن، كما تقوّض جهود بغداد في توحيد القوى المسلحة والحد من النفوذ الأجنبي.

  1. العراق يبني منصات لاستيراد الغاز لأول مرة في ميناء الخور

بدأ العراق بإنشاء أولى منصات الغاز المسال في ميناء الخور لاستيراد الغاز من دول الخليج وأفريقيا . وتهدف الحكومة إلى تنويع مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على الغاز الإيراني، وتوسيع مشاريع الطاقة الشمسية. ومن المقرر الانتهاء من محطات كهرباء رئيسية ووحدات توليد جديدة بحلول يونيو لتحسين شبكة الكهرباء قبل فصل الصيف.

===========

اليمن

  1. الولايات المتحدة تصعّد حملتها في اليمن بغارات كثيفة وسقوط مدنيين

صعّدت القوات الأميركية حملتها الجوية في اليمن، حيث استهدفت  أكثر من 300 موقع تابع للحوثيين منذ مارس في خمس محافظات، بينها صنعاء وعمران والحديدة. وأدى القصف الأخير إلى مقتل ستة أشخاص على الأقل في الحديدة، بينهم ثلاثة أطفال وامرأتان، مع انضمام قاذفات B-2 إلى العمليات من قاعدة دييغو غارسيا. وتركّزت الغارات على  تدمير البنية التحتية العسكرية ومواقع القيادة الحوثية،  وسط تصاعد التهديدات لممرات الملاحة في البحر الأحمر. ووفق مصادر حوثية، قُتل 78 مدنياً منذ 15 مارس، ما أثار قلقاً دولياً متزايداً. في المقابل، حذّر مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية من أن الحملة تستنزف  ذخائر استراتيجية بعيدة المدى، ما يضغط على الجاهزية العسكرية ويضعف قدرة الردع الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

===========

إيران

  1. ترمب يطالب إيران بتفكيك المواقع النووية العسكرية والمحادثات تواجه رفضاً

وافق الرئيس الأميركي دونالد ترمب على السماح لإيران ببرنامج نووي مدني، لكنه اشترط تفكيكاً كاملاً للمواقع النووية ذات الطابع العسكري، مشيراً إلى “النموذج الليبي” خلال محادثاته مع نتنياهو. وتصرّ إسرائيل على أن نزع السلاح بقيادة أميركية بالكامل هو الشرط الوحيد لقبول أي اتفاق،محذّرة من اللجوء إلى الخيار العسكري في حال رفضت إيران. ورفضت طهران هذه المطالب، مؤكدة أنها لن توقف تخصيب اليورانيوم أو تطوير الصواريخ، واعتبرت   برنامجها النووي غير قابل للتفاوض قبيل محادثات مسقط. واشترطت إيران تخفيف العقوبات للدخول في أي مفاوضات، وحذّرت من أن التهديدات العسكرية سترتد على مطلقيها. واعتبر وزير الخارجية عباس عراقجي أن الحرب الأميركية على إيران ستدمّر الاقتصاد العالمي، مؤكداً أن المسار الدبلوماسي والاحترام المتبادل هما الطريق الوحيد للخروج من الأزمة.

  1. الدوما الروسي يصادق على معاهدة شراكة استراتيجية مع إيران

 صادق مجلس الدوما الروسي على  معاهدة شراكة استراتيجية شاملة مع إيران، تعزز العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية بين البلدين. ورغم أنها لا تُعد اتفاقية دفاع مشترك، فإن المعاهدة تُلزم الجانبين بمواجهة التهديدات المشتركة. ووقّع الرئيسان فلاديمير بوتين ومسعود بيزشكيان الاتفاق في يناير، مع التأكيد على عدم تقديم الدعم لأي طرف معتدٍ. وتأتي المصادقة في أعقاب اتهامات لإيران بتزويد روسيا بطائرات مسيّرة في حربها ضد أوكرانيا.

============

سوريا

  1. سوريا تستدعي سفراءها في إطار إعادة هيكلة دبلوماسية

أمر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني  باستدعاء السفيرين بشار الجعفري من موسكو وأيمن سوسان من الرياض، في إطار عملية إعادة هيكلة دبلوماسية واسعة، عقب سيطرة قوى المعارضة على دمشق وسقوط نظام الأسد. وستتولى إدارة السفارتين شخصيات بالإنابة.  ورفض الجعفري ، أحد أبرز المدافعين عن النظام لعقود، العودة، منتقداً طريقة التعامل معه ومشيراً إلى نيّته الاستقرار في الخارج. وتعكس هذه الخطوة توجهاً لفصل الوزارة عن الشخصيات المرتبطة بعمق بحكم الأسد، في إشارة إلى تحوّل استراتيجي في علاقات سوريا الخارجية بعد سقوط العاصمة.

  1. الكبتاغون: ورش بدائية تنهض من أنقاض إنتاج نظام الأسد

 بعد سقوط نظام الأسد، انهارت صناعة الكبتاغون المنظمة في سوريا، لتتحول إلى ورش غير خاضعة للرقابة يديرها مهربون سابقون ومدمنون، ما تسبب في وفيات جرّاء الجرعات الزائدة وأقراص سامة. ومع ارتفاع الأسعار، انخرط المدمنون في التصنيع لتمويل إدمانهم. وعلى الرغم من تدمير المصانع الكبرى، لم تتمكن السلطات الجديدة من احتواء الانتشار. وفي ظل غياب مراكز التأهيل والرقابة، بات الكبتاغون يشكل تهديداً للاستقرار الإقليمي من سوريا إلى العراق والخليج.

  1. واشنطن تستأنف برامج المساعدات في لبنان وسوريا والأردن والعراق

قررت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب استئناف ستة برامج مساعدات، من بينها أنشطة برنامج الغذاء العالمي في لبنان وسوريا والأردن والعراق، بعد أن أوقفت مؤخراً أكثر من 1.3 مليار دولار من المساعدات العالمية. وجاء هذا التراجع بعد ضغوط داخلية وتحذيرات من الأمم المتحدة بشأن عواقب كارثية. وأقرت وزارة الخارجية بأن بعض العقود أُلغيت “عن طريق الخطأ”، وأعلنت عن إعادة تمويلها.

============

 إسرائيل 

  1. المحكمة العليا في إسرائيل توقف إقالة رئيس الشاباك وتمنع تعيين بديل

 جمّدت المحكمة العليا في إسرائيل قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار،ومنعت تعيين خلف له. وجاء القرار بعد طعون قدمها معارضون ومنظمات حقوقية، وسط مزاعم بوجود تضارب مصالح شخصي. ودعت المحكمة إلى استمرار التعاون المؤسسي، في وقت تعكس فيه الاحتجاجات والمواجهات داخل قاعة المحكمة تصاعد التوتر حول الحوكمة الديمقراطية وسلامة المؤسسات.

  1. حماس: التصعيد الإسرائيلي لن يعيد الأسرى أحياء

صرّحت حركة حماس أن ما تقوم به إسرائيل في غزة هو انتقام وليس ضغطاً عسكرياً، محذّرة من أن  التصعيد يعرّض حياة الأسرى للخطر. وأكدت الحركة أن المفاوضات هي السبيل الوحيد لاستعادتهم. كما أدانت اعتقال السلطة الفلسطينية لمتظاهرين مؤيدين لغزة في الضفة الغربية، ووصفت ذلك بالخيانة. ودعت حماس إلى تدخل دولي لوقف استهداف المدنيين، مطالبة بمواصلة المقاومة الشعبية الجماهيرية.

  1. إندونيسيا تعرض إيواء مؤقت للفلسطينيين المتضررين من الحرب في غزة

أعلن الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو استعداد بلاده لاستضافة الفلسطينيين المصابين والمصدومين والأيتام  من غزة بشكل مؤقت. ووجّه وزارة الخارجية لتنسيق خطط الإجلاء العاجلة مع المسؤولين الفلسطينيين. وأكدت جاكرتا أن الإقامة ستكون مؤقتة حتى التعافي التام وإمكانية العودة الآمنة. وجددت إندونيسيا دعمها لحل الدولتين وتسوية سلمية للنزاع.

============

تركيا

  1. أردوغان يحذر المعارضة ويرفع دعوى قضائية على خلفية احتجاجات رئيس بلدية إسطنبول

ندد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بحزب الشعب الجمهوري المعارض، واصفاً إياه بـ “الجماعة الفاشية” عقب الاحتجاجات التي أعقبت اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في 23 مارس. ورفع أردوغان دعوى تشهير مطالباً بتعويض قدره 500 مليون ليرة من زعيم الحزب أوزغور أوزَل، الذي اتهم الرئيس بتدبير “انقلاب مدني” عبر اعتقال إمام أوغلو. وحذر أردوغان من احتمال اندلاع مواجهات في الشوارع، وشدد من انتقاداته لمواقف حزب الشعب الجمهوري. وقد وجهت النيابة العامة اتهامات إلى 139 شخصاً على صلة بالاحتجاجات. وأثارت القضية جدلاً وطنياً واسعاً حول التدخل السياسي والمعايير الديمقراطية وشرعية الحكم المحلي.

===========

لبنان

  1. عون وبري يبدآن محادثات مباشرة مع حزب الله حول نزع السلاح

بدأ الرئيس  جوزيف عون ورئيس البرلمان نبيه بري مفاوضات مباشرة مع حزب الله لحصر السلاح بيد الدولة. وأبدى حزب الله انفتاحاً مشروطاً، مطالباً بانسحاب إسرائيل من خمس تلال جنوبية ووقف الغارات الجوية. وقد تمهد هذه المحادثات لوضع استراتيجية دفاع وطني، وتأتي في ظل ضغوط أميركية متجددة لتطبيق القرار 1701، ما يشير إلى تحوّل كبير في مشهد الأمن اللبناني.

  1. حزب الله يحوّل مرفأ بيروت إلى مركز تهريب رئيسي من إيران

حوّل حزب الله  مرفأ بيروت  إلى المسار البحري الأساسي لتهريب الأسلحة والأموال القادمة من إيران، بعد انهيار مسارات التهريب البرية والجوية. ووفقاً للتقارير، تنسق قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني هذه العمليات عبر الوحدة 190 والوحدة 700، بإشراف القائدين شهرياري وجال بريست. ويشرف المسؤول البارز في حزب الله  وفيق صفا على العمليات داخل المرفأ، ما يسمح بمرور الشحنات دون تفتيش. وتثير سيطرة الحزب على مرفأ بيروت، الذي بات شرياناً أساسياً للتهريب، مخاوف جدية بشأن الأمن الوطني ومستقبل الاستثمارات الأجنبية في لبنان.

  1. إسرائيل تقصف مستودع أسلحة دفاع جوي لحزب الله شرق لبنان

قصفت إسرائيل مستودعاً لأسلحة الدفاع الجوي تابعاً لحزب الله في منطقة البقاع شرق لبنان، مشيرة إلى انتهاكات لوقف إطلاق النار. وصرح الجيش الإسرائيلي أن الأسلحة المخزّنة شكّلت تهديداً وخرقت التفاهمات المبرمة مع لبنان. ورغم استمرار الغارات الإسرائيلية، لم يرد حزب الله بعد، في حين يتبادل الطرفان الاتهامات بخرق الاتفاق.

===========

دول الخليج

  1. وزير الخارجية السعودي في واشنطن للتحضير لزيارة ترمب في مايو

وصل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إلى واشنطن للتحضير لزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب المرتقبة إلى الرياض في مايو. وسيناقش أيضاً مع المسؤولين الأميركيين ملفات غزة واليمن. وتأتي الزيارة قبل إعلان ترمب فرض رسوم جمركية، وتسبق توقيع اتفاق استثماري متوقع، إلى جانب محطات إقليمية له في قطر والإمارات.

===========

مصر وشمال أفريقيا

  1. رئيس المخابرات المصرية يلتقي البرهان لبحث الاستقرار في السودان

التقى رئيس المخابرات المصرية  حسن رشاد، قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، في مدينة بورتسودان، لبحث سبل إنهاء الحرب الأهلية واستعادة الاستقرار الوطني. ونقل رشاد رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي تؤكد دعم القاهرة الكامل للخرطوم. وتركزت المحادثات على تعزيز العلاقات الثنائية، في وقت تواصل فيه القوات المسلحة السودانية استعادة السيطرة على أراضٍ من قوات الدعم السريع، في صراع أدى إلى نزوح أكثر من 13 مليون شخص.

  1. مبعوث سوداني يزور إسرائيل سراً لاستكمال اتفاق التطبيع مقابل دعم عسكري

 قام مبعوث سوداني يمثل القائد العسكري عبد الفتاح البرهان بزيارة سرية إلى إسرائيل الأسبوع الماضي، مقترحاً استكمال اتفاق التطبيع ضمن اتفاقيات أبراهام مقابل حصول السودان على دعم عسكري إسرائيلي. وأبلغ المبعوث، الصادق إسماعيل، المسؤولين الإسرائيليين أن تقارب الخرطوم مع إيران كان نتيجة العزلة وليس ولاءً سياسياً. وتسعى الحكومة السودانية حالياً للحصول على أسلحة ودعم لمواجهة القوات المتمردة.

===========

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: