ACLS

استمرارًا لتوسعها الأفريقي: تركيا ترسل 500 جندي إلى الصومال لمواجهة تقدم حركة الشباب

Today's Headlines

استمرارًا لتوسعها الأفريقي: تركيا ترسل 500 جندي إلى الصومال لمواجهة تقدم حركة الشباب

 

تركيا

  1. مواصلة التوسع في إفريقيا: تركيا ترسل 500 جندي إلى الصومال لمواجهة تمدد حركة الشباب

نشرت تركيا 500 جندي في مقديشو بناءً على طلب من الحكومة الصومالية، بعد أن سيطرت حركة الشباب على قاعدة عسكرية حيوية. وتأتي الخطوة ضمن خطة أوسع لإرسال 2,500 جندي بموجب اتفاقية دفاع وُقّعت في عام 2024. وستتولى القوات التركية تأمين مواقع استراتيجية دون الانخراط في اشتباكات مباشرة، مما يعزز الدور الاستراتيجي لأنقرة في الصومال. وتدير تركيا الآن قاعدتين عسكريتين في إفريقيا، وتحافظ على علاقات عسكرية مع 27 دولة. كما تُصدّر طائرات مسيّرة إلى 15 دولة، ولديها اتفاق استراتيجي حول جزيرة سواكن في السودان. وتعزز هذه الخطوة نفوذ تركيا المتصاعد في الشؤون الأمنية الإفريقية.

  1. ألمانيا ترفض اتهامات بعرقلة صفقة مقاتلات “يورو فايتر” مع تركيا

رفضت ألمانيا الاتهامات التي تحدثت عن قيامها بعرقلة صفقة بيع مقاتلات “يورو فايتر” لتركيا، مؤكدة أن الحكومة المؤقتة لم تتخذ أي قرار رسمي بهذا الشأن. وقد ربطت تكهنات التأخير بقضية احتجاز رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، لكن برلين أوضحت أن قرارات تصدير الأسلحة الكبرى ستُحال إلى الحكومة المقبلة بقيادة فريدريش ميرتس.وطلبت تركيا شراء 40 مقاتلة “يورو فايتر”، في وقت تعمل فيه على تطوير مقاتلتها المحلية “كآن” لاستبدال طائرات F-16 بحلول ثلاثينيات القرن الحالي.في الوقت ذاته، أعلنت أنقرة عن صفقة تسليح جديدة مع الولايات المتحدة بقيمة 20 مليار دولار، إلى جانب تجديد طلبها للعودة إلى برنامج المقاتلة F-35، الذي تم استبعادها منه عام 2019 بسبب شرائها منظومة الدفاع الجوي الروسية S-400.

ويحذر محللون من أن احتفاظ تركيا بمنظومة S-400 يمثل انتهاكاً للعقوبات الأميركية بموجب قانون “كاتسا”، ما قد يعرقل صفقات السلاح المستقبلية مع واشنطن.

  1. تركيا وسوريا تتفقان على إنشاء مركز عمليات مشترك

أعلنت وزارة الدفاع التركية عن التوصل إلى اتفاق مع سوريا لإنشاء مركز عمليات مشترك، وذلك عقب محادثات وزارية جرت  في الأردن بتاريخ 9 مارس، بمشاركة العراق ولبنان. وتهدف المبادرة إلى دعم جهود سوريا في مكافحة الإرهاب، خاصة تنظيم داعش، وتشمل مناقشات بشأن إعادة السيطرة على أصول استراتيجية مثل سد تشرين إلى الحكومة السورية الجديدة. ويجري حالياً استمرار التنسيق الفني بين الجانبين.

===========

إيران

  1. إيران تقترح اتفاقاً مؤقتاً والولايات المتحدة تصر على اتفاق شامل

قدّم  عباس عراقجي، ممثل إيران، اقتراحاً باتفاق نووي مؤقت لمعالجة التأخيرات الفنية، لكن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف رفض الفكرة، مطالباً باتفاق شامل خلال 60 يوماً. وأظهرت محادثات روما، التي تمت بوساطة عُمانية، تقدماً نحو منع إيران من امتلاك سلاح نووي ورفع العقوبات. وحذّر الرئيس ترامب إيران قائلاً إنها تواجه خيارين، أحدهما “سيئ جداً”.ومن المتوقع أن تعيد أوروبا فرض عقوبات أممية بحلول أغسطس. وأبدت إيران استعدادها لاستئناف المفاوضات مع فرنسا وألمانيا وبريطانيا، فيما يُخطط لعقد اجتماع جديد بين الولايات المتحدة وإيران في عُمان. كما ناقشت كل من الصين وروسيا وإيران القضية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدين على الحلول الدبلوماسية.

  1. هولندا تستدعي السفير الإيراني بسبب محاولات اغتيال في أوروبا

استدعت هولندا السفير الإيراني بعد أن ربطت وكالة استخباراتها طهران بمحاولتي اغتيال في أوروبا. وتم اعتقال رجلين في مدينة هارلم في يونيو 2024 بتهمة التخطيط لاستهداف مواطن إيراني. ويرتبط أحد المشتبه بهما أيضاً بمحاولة اغتيال السياسي الإسباني أليخو فيدال-كوادراس عام 2023. واتهمت الاستخبارات الهولندية إيران باستخدام شبكات إجرامية لإسكات المعارضين.

============

 إسرائيل 

  1. منظمة التحرير تُقر منصب نائب للرئيس وسط تصاعد الجدل حول الخلافة

أقرّ المجلس المركزي الفلسطيني إنشاء منصب نائب لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، في سابقة منذ تأسيس المنظمة عام 1964. وسيقوم الرئيس محمود عباس بترشيح الشخصية لهذا المنصب، على أن تتم الموافقة عليها من قبل اللجنة التنفيذية. وقد واجهت الجلسة انتقادات واسعة، حيث قاطعت أو انسحبت أربع فصائل احتجاجاً على ما اعتبرته تدخلاً خارجياً. ويرى مراقبون أن الخطوة تُعد تمهيداً لمرحلة انتقالية في قيادة المنظمة. من جهتها،انتقدت حركة حماس القرار بشدة، واعتبرته خطوة انقسامية في ظل تصعيد إسرائيل في غزة، مشيرة إلى إقصاء قوى رئيسية، وداعية إلى إعادة هيكلة المنظمة، واستعادة القيادة الموحدة، وإجراء انتخابات وطنية.

  1. نتنياهو يزور أذربيجان لبحث اتفاقات أبراهام وسوريا

سيزور رئيس الوزراء الإسرائيلي  بنيامين نتنياهو العاصمة باكو لبحث احتمال انضمام أذربيجان إلى اتفاقات أبراهام، إضافة إلى دورها في الوساطة بين إسرائيل وتركيا بشأن الملف السوري. وتتزامن الزيارة مع محادثات أمنية ثلاثية جرت مؤخراً في باكو، وتصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران، واهتمام سوريا بشركات الطاقة الأذربيجانية، ما يعكس اتجاهاً أوسع نحو التطبيع والمحاور الاستراتيجية الجديدة.

  1. الهجوم الإسرائيلي يتصاعد: مئات القتلى وتحذيرات من غزو بري جديد

كثّفت إسرائيل غاراتها الجوية وهجماتها البرية في أنحاء قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين النازحين، وسط تصاعد المخاوف من اتساع رقعة الحرب. ففي خان يونس، قُتل خمسة من أفراد عائلة واحدة، بينهم امرأة حامل وثلاثة أطفال، في غارة إسرائيلية، ضمن حملة أوسع أودت بحياة 65 فلسطينياً. وشملت الهجمات مدينتي رفح وغزة أيضاً. وشهد شمال غزة تصعيداً جديداً ، مع إصدار أوامر بإخلاء مناطق بيت حانون والشيخ زايد تمهيداً لهجوم بري وشيك. ومنذ 18 مارس، قُتل نحو 2,000 فلسطيني، ليرتفع إجمالي عدد القتلى في القطاع إلى أكثر من 51,300. وفي الضفة الغربية، اعتقلت القوات الإسرائيلية إسلام قرعان، قائد خلية مسلحة، خلال مداهمة في نابلس. وفي السياق ذاته، حذر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي  إيال زامير من عملية موسعة في غزة، في ظل تعثّر مفاوضات صفقة الرهائن. وقُتل قائد دبابة إسرائيلي وأُصيب سبعة جنود في اشتباكات عنيفة قرب بيت حانون، ما يعكس ارتفاع الخسائر الإسرائيلية في الميدان.

===========

سوريا

  1. الجولاني يربط اتفاقات أبراهام برفع العقوبات وتسوية النزاعات الإقليمية

أعرب أبو محمد  الجولاني، المعروف أيضاً باسم أحمد الشرع، عن دعم مشروط للانضمام إلى اتفاقات أبراهام خلال لقائه مع عضو الكونغرس الأميركي كوري ميلز. وطرح شروطاً للتطبيع مع إسرائيل، شملت وقف الغارات الجوية الإسرائيلية،والحفاظ على وحدة سوريا ، وتسوية النزاعات المتعلقة بالأراضي السورية المحتلة، بما في ذلك جبل الشيخ.في المقابل، شدد المسؤولون الأميركيون على أن رفع العقوبات مرتبط بتفكيك ما تبقى من الترسانة الكيميائية السورية، ووقف الأنشطة المسلحة، وإخراج المقاتلين الأجانب. واعتُبرت الاعتقالات الأخيرة التي نفذتها دمشق بحق عناصر من حركة الجهاد الإسلامي إشارة إيجابية تجاه المطالب الأمنية الأميركية. كما طالب الجولاني برفع العقوبات كجزء من أي اتفاق دبلوماسي.

  1. بريطانيا ترفع العقوبات عن وزارتي الدفاع والداخلية في سوريا وقطاع الطاقة

رفعت بريطانيا العقوبات عن 12 جهة سورية، من بينها وزارتي الدفاع والداخلية، وخفّفت القيود المفروضة على القطاعين المالي والطاقة، لدعم جهود إعادة الإعمار. ويبدأ تنفيذ القرار في 25 أبريل، بهدف تعزيز الاستثمارات في البنية التحتية وتشجيع عودة اللاجئين في مرحلة ما بعد الأسد. وتبقى العقوبات سارية على شخصيات بارزة من النظام السابق ومهربي الكبتاغون، بما يتماشى مع التوجهات الأميركية والأوروبية الأخيرة نحو تخفيف العقوبات.

  1. السعودية وقطر تسددان ديون سوريا للبنك الدولي دعماً لإعادة اندماجها

سددت المملكة العربية السعودية وقطر بشكل مشترك ديون سوريا المستحقة للبنك الدولي والبالغة 15 مليون دولار، في خطوة تُشير إلى دعمهما لإعادة دمج سوريا في النظام المالي العالمي. وأكد محافظ البنك المركزي السوري عبد القادر حصرية هذه الخطوة خلال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي في واشنطن، واصفاً إياها بأنها بداية التحول الاقتصادي والإصلاح المؤسسي في سوريا بعد سقوط الأسد.

===========

اليمن

  1. تصعيد الحملة الجوية الأميركية ضد الحوثيين في اليمن وتزايد التكاليف

منذ 15 مارس، شنّت الولايات المتحدة نحو 750 غارة جوية على أهداف تابعة للحوثيين في اليمن، شملت مواقع استراتيجية مثل صنعاء ومأرب والصليف. وتهدف الحملة إلى وقف التهديدات ضد الملاحة في البحر الأحمر، بمشاركة قاذفات B-2 وطائرات F/A-18 من حاملات الطائرات. وتجاوزت التكلفة الإجمالية حتى الآن 200 مليون دولار، مع توقعات بارتفاعها إلى مليار دولار. وأسقط الحوثيون سبع طائرات مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper، ما يعكس تصعيداً في دفاعاتهم الجوية. ونفت واشنطن مسؤوليتها عن انفجار مميت قرب موقع تابع لليونسكو في صنعاء، مشيرة إلى أن الحادث نتج عن صواريخ حوثية خاطئة. في الوقت نفسه، أشار مجلس القيادة الرئاسي اليمني إلى احتمال إنهاء سيطرة الحوثيين بحلول عام 2025، وسط تكهنات بعمليات برية مدعومة أميركياً.

  1. اليمن يطلب قرضاً طارئاً من صندوق النقد وسط أزمة مالية متفاقمة

يسعى اليمن للحصول على تمويل طارئ  من صندوق النقد الدولي لمواجهة أزمة مالية حادة ناجمة عن توقف صادرات النفط بسبب هجمات الحوثيين وتراجع الإيرادات. وخلال اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدولي، تعهّد المسؤولون اليمنيون بالتعاون الكامل وتنفيذ إصلاحات لضمان الحصول على الدعم. وشملت المحادثات تحديثات تشريعية، ومكافحة غسل الأموال، واستئناف مشاورات المادة الرابعة لتمكين الدعم المالي والفني.

===========

 لبنان

  1. حزب الله يقصف سوريا من لبنان والجيش يتدخل وسط توتر حدودي

أطلق حزب الله خمسة قذائف من داخل لبنان باتجاه منطقة القصير في سوريا،ما دفع القوات السورية للرد، قبل أن يتوقف بطلب من الجيش اللبناني. وأُصيب ثمانية لاجئين سوريين جراء ضربة بطائرة مسيّرة قرب الحدود. ونشر الجيش اللبناني تعزيزات وفعّل آليات تنسيق جديدة مع سوريا، وذلك عقب محادثات ثنائية رفيعة المستوى هدفت إلى استعادة الثقة وتعزيز الأمن الحدودي.

  1. إسرائيل تشن توغلاً في لبنان مع دعوة عون لنزع سلاح حزب الله

دخلت القوات الإسرائيلية جنوب لبنان ليلاً، مستهدفة منطقتي علما الشعب وضيرا، رغم وقف إطلاق النار الموقّع مع حزب الله في نوفمبر. وجاء التوغل بعد دعوة الرئيس جوزيف عون المتجددة لنزع سلاح حزب الله بحلول عام 2025. وتدّعي إسرائيل أنها قتلت 140 مقاتلاً من الحزب منذ التهدئة، في حين تؤكد بيانات الأمم المتحدة مقتل 71 مدنياً، ما أثار مخاوف قانونية دولية.

============

 دول الخليج

  1. ترامب يخطط لحزمة أسلحة بقيمة 100 مليار دولار للسعودية

 تستعد الولايات المتحدة للإعلان عن صفقة أسلحة بقيمة 100 مليار دولار مع السعودية،خلال زيارة دونالد ترامب المقررة في مايو. وتأتي الصفقة بعد فشل اتفاق دفاعي أوسع في عهد بايدن كان مرتبطاً بالتطبيع مع إسرائيل. وتشمل الشركات الموردة الرئيسية لوكهيد مارتن، RTX، بوينغ، وجنرال أتوميكس. وتتضمن بعض العقود صفقات تعود إلى عام 2018، منها حزمة طائرات مسيّرة من طراز MQ-9B بقيمة 20 مليار دولار.

  1. رئيس الموساد يزور الدوحة لاستئناف مفاوضات صفقة الرهائن مع قطر

عاد رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا إلى العاصمة القطرية الدوحة،حيث التقى رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في إطار جهود جديدة لإحياء مفاوضات صفقة تبادل الرهائن المتعلقة بقطاع غزة. وتأتي زيارة بارنيا بعد استبعاد المفاوض الإسرائيلي السابق رون ديرمر من الملف، إثر تعرضه لانتقادات بشأن تعثر المحادثات في الفترة الماضية. وتواجه الحكومة الإسرائيلية ضغوطاً داخلية وخارجية متزايدة لاستئناف التفاوض وتحقيق اختراق ملموس في ملف الرهائن، وسط تصعيد ميداني واستحقاقات سياسية تفرض تسريع الخطى نحو اتفاق شامل.

  1. الفائض التجاري السعودي يسجل 8.2 مليار دولار في فبراير 2025

حققت السعودية فائضاً تجارياً قدره 8.2 مليار دولار في فبراير ، مع ارتفاع الصادرات غير النفطية بنسبة 14.3% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وارتفعت إعادة التصدير بنسبة 45.9%، في حين تراجعت الصادرات النفطية بنسبة 7.9%، ما أدى إلى انخفاض إجمالي الصادرات بنسبة 2.6%. وانخفضت الواردات بنسبة 5.6%، ما رفع الفائض بنسبة 4% مقارنة بفبراير 2024. ويأتي نمو الصادرات غير النفطية في إطار توجه رؤية 2030 نحو التنويع الاقتصادي وسط تقلبات سوق النفط.

===========

السودان 

  1. تدمير المركز العالمي الوحيد لأبحاث الفطريات في حرب السودان

أكدت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس أن المركز العالمي الوحيد لأبحاث مرض الفطريات (الميستوما) في الخرطوم قد دُمّر نتيجة الحرب الدائرة في السودان. وقد تأسس المركز في عام 1991، وكان يخدم نحو 12,000 مريض سنوياً ويحتوي على بيانات بيولوجية تراكمت على مدى أكثر من 40 عاماً. وتسبّب النزاع في انهيار النظام الصحي السوداني وتشريد 13 مليون شخص، ما أعاق تقييم الأضرار وأوقف الأبحاث الحيوية حول هذا المرض الاستوائي المُهمل.

===========

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: