ACLS

الولايات المتحدة تدعم خطة سوريا لدمج المقاتلين الأجانب في الجيش

Today's Headlines

الولايات المتحدة تدعم خطة سوريا لدمج المقاتلين الأجانب في الجيش

 

سوريا

  1. امريكا  توافق على خطة سوريا لدمج الجهاديين الأجانب في الجيش

وافقت الولايات المتحدة على خطة سوريا لدمج 3500 جهادي أجنبي من الثوار السابقين، بمن فيهم الإيغور، في الفرقة الـ84 الجديدة للجيش الوطني. وأكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، على ضرورة الشفافية في هذه العملية التي تهدف إلى منعهم من الانضمام إلى تنظيم داعش أو القاعدة. أعربت الصين عن قلقها، في حين عرضت القيادة السورية الجديدة منح الجنسية للموالين لها. قد يؤدي هذا التحرك إلى زيادة التوترات الجيوسياسية مع بكين، ويمنح الشرعية للجهاديين السابقين، مما يعزز تأثيرهم داخل الهيكل العسكري السوري الجديد بشكل دائم.

  1. سوريا والقوات الكردية يتبادلان 470 أسيراً لتخفيف التوترات

قامت سوريا والقوات الكردية التي تقودها “قوات سوريا الديمقراطية”  بتبادل 470 أسيراً  في مدينة حلب، بهدف تقليل التوترات وبناء الثقة بين الطرفين. الصفقة، التي تأتي في إطار اتفاق وقف إطلاق نار أوسع يدمج مقاتلي “قسد” في الجيش السوري، تلت عمليات تبادل سابقة وأوقفت الاشتباكات الأخيرة. و تحدث المعتقلون  الذين تم الإفراج عنهم عن  الظروف القاسية في السجون التي تديرها “قسد”.

  1. وثائق الاستخبارات السورية تكشف مصير أوستن تايس في دمشق

كشفت وثائق مسربة من الاستخبارات السورية وشهادات من مسؤولين سابقين أن الصحفي الأمريكي أوستن تايس كان محتجزًا في أحد مرافق الاستخبارات في دمشق بعد اختفائه في عام 2012. ورغم أن تايس كان يُعتقد في البداية أنه تم اختطافه من قبل متطرفين، فإن الأدلة المسربة تشير إلى أنه كان معتقلاً لدى قوات الأمن الموالية للنظام السوري ومجموعة شبه عسكرية. تعرض تايس لمعاملة قاسية، لكنه تلقى بعض الرعاية الطبية. ولا يزال مصيره مجهولًا منذ أن تم إخلاء السجون السورية بعد سقوط الأسد.

  1. الولايات المتحدة تسحب 500 جندي من سوريا وتغلق قاعدتين وتُسلم واحدة لـ “قسد”

غادر أكثر من 500 جندي أمريكي سوريا بعد إغلاق قاعدتين عسكريتين وتسليم قاعدة ثالثة لـ “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) ، وفقًا لمسؤولين أمريكيين. ويخطط البنتاغون لتقليص القوات إلى أقل من 1000 جندي في الأشهر المقبلة، ضمن إطار عملية “عزم لا يتزعزع”. ستحتفظ الولايات المتحدة بحضور إقليمي لمكافحة تنظيم داعش والتكيف مع التغيرات الأمنية.

===========

إيران

  1. إيران تعزز دفاعاتها الجوية وترفض العرض النووي الأمريكي

تعزز إيران دفاعاتها الجوية خوفًا من هجمات أمريكية أو إسرائيلية في حال فشل المفاوضات النووية. وقد نشرت طهران أنظمة متطورة مثل الـ S-300 بالقرب من مواقعها النووية في نطنز وفوردو. وهدد رئيس الأركان الإيراني، محمد باقري، برد قوي على أي انتهاك للمجال الجوي. في الوقت نفسه، رفضت إيران عرضًا أمريكيًا جديدًا بشأن الاتفاق النووي، واعتبرته أحادي الجانب و“غير قابل للتفاوض”.  تم رفض المقترح الذي تم نقله عبر وساطة عمان من قبل اللجنة النووية الإيرانية، التي تطالب بتخفيف العقوبات فورًا وتؤكد أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية.

===========

إسرائيل والأراضي الفلسطينية

  1. عز الدين الحداد يحل محل سنوار قائدًا عسكريًا لحماس

من المقرر أن يحل عز الدين الحداد، قائد لواء حماس الشمالي في غزة ورئيس بلدية غزة منذ عام 2021، محل محمد السنوار كقائد عسكري للحركة. قاد الحداد هجوم السابع من أكتوبر، ونجا من ست محاولات اغتيال، ويقال إنه يمتلك حق النقض (الفيتو) على مقترحات صفقات تبادل الأسرى. كما يُعرف الحداد بحذر شديد، ويوجد مكافأة قدرها 750,000 دولار مقابل معلومات تقود إلى اعتقاله.

  1. ألمانيا تقول إنها وافقت على صادرات أسلحة إلى إسرائيل بقيمة 500 مليون يورو منذ 7 أكتوبر

وافقت ألمانيا على صادرات أسلحة إلى إسرائيل  بقيمة 485.1 مليون يورو منذ السابع من أكتوبر 2023، وفقًا لوزارة الاقتصاد التي كشفت عن ذلك ردًا على استفسار من حزب اليسار. لم توضح الحكومة الجديدة، التي تشكلت في مايو، موقفها بشأن الموافقات المستقبلية. وأعلن وزير الخارجية يوهان وادهفول عن خطط لمراجعة هذه الصادرات للتأكد من توافقها مع القانون الدولي الإنساني.

  1. العشرات يُصابون بالرصاص بالقرب من مركز مساعدات في غزة وتجدد اتهامات حماس ضد إسرائيل

اتهمت مصادر مرتبطة بحركة حماس القوات الإسرائيلية بإطلاق النار بالقرب من مركز مساعدات في رفح لليوم الثالث على التوالي، مشيرة إلى مقتل 15 شخصًا وإصابة أكثر من 200 آخرين. اعترفت القوات المسلحة الإسرائيلية بإطلاقها لطلقات تحذيرية على مشتبه بهم متقدمين، لكنها نفت استهداف مركز المساعدات. من جانبها، أفاد الصليب الأحمر بمعالجة نحو 230 جريحًا في رفح، في وقت تتصاعد الدعوات الدولية لإجراء تحقيق في الحادث.

===========

تركيا

  1. اجتماع سري بين روسيا وأوكرانيا يسبق محادثات السلام في إسطنبول

عُقد اجتماع سري بين مسؤولين روس وأوكرانيين، بما في ذلك فلاديمير ميدينسكي وروسليم أوميروف، قبل الجولة الثانية من محادثات السلام في إسطنبول. انتهت المحادثات دون تحقيق اختراقات، رغم التوصل إلى اتفاقات لتبادل الأسرى المرضى بشكل خطير وأولئك الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا. اقترحت روسيا وقف إطلاق نار جزئي وخطة سلام أوسع، في حين طالبت أوكرانيا بوقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يومًا وقدمت قوائم بالأطفال المبعدين. تصاعدت التوترات بسبب الهجمات بالطائرات المسيرة، واتهم الطرفان بعضهما البعض بتأخير العملية. يجري النظر في عقد قمة مستقبلية للقادة.

  1. إكرم إمام أوغلو متهم بتلاعب بالأصوات في مؤتمر حزب المعارضة

تم توجيه تهم تلاعب بالأصوات إلى عمدة إسطنبول المسجون إكرم إمام أوغلو و11 شخصاً آخرين  في مؤتمر حزب الشعب الجمهوري (CHP) لعام 2023. تتضمن لائحة الاتهام مزاعم  بتقديم المال، والوظائف، والمزايا لضمان الأصوات لصالح زعيم الحزب أوزغور أوزيل. ستستأنف المحاكمة في 30 يونيو، وقد يؤدي الحكم إلى إلغاء نتائج المؤتمر، مما يفرض إجراء انتخابات جديدة لقيادة الحزب.

  1. تركيا تنضم إلى حقل الغاز القزويني مع تعزيز التحالف مع أذربيجان

استحوذت شركة البترول التركية (TPAO) على حصة بنسبة 30% في حقل شافاق-أسيمان للغاز في أذربيجان، مما يعزز الروابط الطاقوية بين أنقرة وباكو. تم توقيع الصفقة مع شركة “سوكار” و”بي بي”، لتعزيز أمن الطاقة الإقليمي والتوسع في مشاريع الطاقة المتجددة. وأكد الرئيس أردوغان على أهمية الشراكات الاستراتيجية، بينما شدد وزير الطاقة بايركتار على زيادة الإنتاج الغازي، والاتصالات الإقليمية، والاستثمارات في الطاقة المتجددة والمعادن الحيوية.

===========

اليمن

  1. الحوثيون يطلقون صاروخاً باليستياً يستهدف مطار بن غوريون

أطلقت قوات الحوثيين صاروخاً باليستياً نحو مطار بن غوريون الإسرائيلي بالقرب من تل أبيب، مما دفع 4 ملايين نسمة إلى التوجه إلى الملاجئ وأوقف عمليات المطار. وأفاد المتحدث العسكري يحيى سريع أن الهجوم استخدم صاروخ “ذو الفقار” وكان رداً على التحركات الإسرائيلية في غزة. اعترضت القوات الإسرائيلية الصاروخ، وأُطلقت صفارات الإنذار في أنحاء وسط إسرائيل، فيما تم تعليق الرحلات الجوية بشكل مؤقت.

  1. الحوثيون يهددون بتقويض الاقتصاد الإسرائيلي ويدعون المستثمرين للمغادرة

حذر زعيم الحوثيين مهدي المشاط الشركات الأجنبية من الاستثمار في إسرائيل،  مشيراً إلى المخاطر الاقتصادية المحتملة. وأوضح أن بعض الشركات تخطط للمغادرة، داعياً المستثمرين المتبقين إلى الانسحاب قبل فوات الأوان. ويأتي هذا التهديد عقب الهجمات الصاروخية الحوثية التي استهدفت تعطيل حركة الطيران الإسرائيلية وتسبب أضرار اقتصادية كبيرة.

===========

لبنان

  1. عراقجي يزور بيروت ولبنان يصر على حصر السلاح بيد الدولة

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي خلال زيارته إلى بيروت على احترام إيران لسيادة لبنان وعدم التدخل في شؤونه. وأفاد وزير الخارجية اللبناني شربل رجائي لعراقجي بأن الحكومة اللبنانية تعتزم المضي قدماً في سياستها لنزع سلاح الفصائل غير الحكومية. عبّر عراقجي عن أمله في بدء فصل جديد من العلاقات الثنائية خلال اجتماعاته مع المسؤولين اللبنانيين. وتأتي زيارته في وقت حساس، حيث تتزايد الضغوط في مفاوضات الملف النووي الإيراني مع الولايات المتحدة، إضافة إلى التهديدات الإسرائيلية ضد إيران. وأكد عراقجي دعم إيران لاستقلال لبنان ووحدته.

  1. لبنان يواجه ضغوطاً من حزب الله بشأن رده على حرب إسرائيل

يسعى رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام للحصول على 7 مليارات دولار لإعادة إعمار البلاد بعد الضربات الإسرائيلية، لكنه يواجه مطالب من حزب الله تشمل انسحاب إسرائيل، الإفراج عن الأسرى، وضمانات إعادة الإعمار. تزايدت معارضة حزب الله عقب تصريحات سلام بشأن التطبيع مع إسرائيل. كما أن جهود الحكومة لنزع سلاح حزب الله ومعالجة أوضاع مخيمات اللاجئين تزيد من التوترات، في وقت تواصل فيه القوات الإسرائيلية هجماتها على أهداف مرتبطة بحزب الله.

===========

مصر وشمال أفريقيا

  1. مصر تستضيف محادثات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية لتجنب التصعيد الإقليمي

عقدت مصر محادثات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية(IAEA) بهدف إحياء المفاوضات النووية المجمدة. وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي على ضرورة إيجاد حل دبلوماسي لتفادي التصعيد العسكري. من جانبه، أكد عباس عراقجي من إيران التعاون وأوضح نوايا بلاده السلمية في المجال النووي. أشاد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، بدور مصر في هذا السياق. كما تناولت المناقشات الأوضاع في غزة، والاستقرار الإقليمي، وحرية الملاحة في البحر الأحمر.

  1. حميدتي يعلن مواصلة القتال ضد قوات البرهان في السودان

اتهم قائد قوات الدعم السريع، محمد حميدتي، قوات البرهان بمحاولة اغتياله، وتعهد بعدم التفاوض مع “المجرمين”. وحذر من استخدام ولايتي شمال كردفان والشمالية لشن هجمات على دارفور وكردفان، مهدداً باتخاذ إجراءات عسكرية. كما أعلن عن تحقيق انتصارات في جنوب وغرب كردفان. واتهم حميدتي قوات البرهان بإيواء عناصر من داعش، محذراً من التدخلات الخارجية في النزاع.

========

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: