ACLS

ترامب يوقّع أمراً تنفيذياً برفع العقوبات عن سوريا

Today's Headlines

ترامب يوقّع أمراً تنفيذياً برفع العقوبات عن سوريا

 

سوريا

  1. ترامب يرفع العقوبات عن سوريا دعماً لحكومة مستقرة وموحدة

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، أمراً تنفيذياً يقضي برفع جميع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا ، في خطوة تهدف إلى دعم مسار البلاد نحو الاستقرار والسلام. وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن القرار يدعم قيام سوريا مستقرة وموحدة وفي سلام مع نفسها وجيرانها . وبحسب القرار، تبقى العقوبات مفروضة على الرئيس السابق بشار الأسد ومعاونيه ومنتهكي حقوق الإنسان ومهربي المخدرات والمرتبطين بالأسلحة الكيميائية وعناصر داعش والوكلاء الإيرانيين. ووصفت وزارة الخزانة الأميركية سقوط الأسد بأنه “بداية جديدة” للشعب السوري. ويتماشى هذا القرار مع الرخصة العامة رقم 25 الصادرة الشهر الماضي عن الخزانة الأميركية، والتي تتيح الاستثمار والتعاملات في قطاعات البنوك والطيران والبنية التحتية. كما تسمح بإعفاءات موازية من قانون قيصر  لحلفاء الولايات المتحدة  بإعادة الانخراط  في الاقتصاد السوري. وأكد وزير الخزانة، سكوت بيسنت، أن الخطة تدعم استقرار سوريا. وكان الرئيس  ترامب قد التقى الرئيس السوري أحمد الشرع الشهر الماضي في السعودية خلال زيارته إلى الشرق الأوسط.

  1. لقاء محتمل بين الشرع ونتنياهو برعاية ترامب يُنذر بتحول إقليمي كبير

كشف الحاخام الأميركي أبراهام كوبر عن احتمال عقد لقاء في واشنطن بين الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشروط بدعوة  رسمية من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي السياق ذاته، أفاد مصدر سوري لقناة “كان” الإسرائيلية أن دمشق لا تستبعد عقد لقاء محتمل بين الشرع ونتنياهو على هامش أعمال  الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك خلال سبتمبر المقبل. ومن المتوقع أن يزور نتنياهو الولايات المتحدة في الفترة نفسها، وسط تقارير تشير إلى أن العلاقات مع سوريا ستكون على رأس جدول الأعمال، في حين يعتزم الشرع الظهور لأول مرة في الأمم المتحدة بصفته رئيساً لسوريا. وتُجرى في الوقت الحالي محادثات حول اتفاق أمني ترعاه الولايات المتحدة، لا يشمل الجولان، حيث تطالب سوريا بانسحاب إسرائيلي من مناطق الجنوب، وسط مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين تهدف إلى التوصل لاتفاق سلام بحلول عام 2025.

  1. سوريا تصادر 1.7 مليون حبة كبتاغون في محافظة درعا الجنوبية

صادرت السلطات السورية 1.7 مليون حبة كبتاغون   خلال مداهمة لمواقع تخزين مخدرات قرب الحدود الشرقية في محافظة درعا. وكانت القوات الأمنية قد اعترضت في وقت سابق ما يقارب ثلاثة ملايين حبة بالقرب من الحدود اللبنانية. وعلى الرغم من الجهود التي تبذلها حكومة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لتفكيك شبكات الإنتاج، لا يزال الاتجار مستمراً. وتشكل صادرات الكبتاغون تحدياً كبيراً لسوريا في مرحلة ما بعد الحرب، وسط تصاعد القلق في الدول المجاورة من استمرار هذه الظاهرة.

  1. الجيش الإسرائيلي يعتقل مشتبهين بالإرهاب في مداهمات أمنية جنوب سوريا

اعتقلت قوات الجيش الإسرائيلي عدداً من المشتبه بتورطهم في أنشطة إرهابية خلال مداهمات استهدفت مستودعات أسلحة في جنوب سوريا ، وذلك في إطار جهود تهدف إلى حماية التجمعات الإسرائيلية في منطقة الجولان المحتل. وتنتشر الفرقة 210 حالياً على امتداد الأراضي السورية من جبل الشيخ حتى منطقة المثلث الحدودي. وتحمل إسرائيل الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع مسؤولية إطلاق صواريخ مؤخراً، مؤكدة استمرار وجودها العسكري في المنطقة لردع أي تهديدات عابرة للحدود.

==========

إيران

  1. رجل دين إيراني بارز يصدر فتوى بالإعدام ضد ترامب

أصدر المرجع الديني الإيراني الكبير، آية الله ناصر مكارم شيرازي، فتوى شرعية تقضي بجواز إعدام الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفاً إياهما بـ”أعداء الله” بموجب الأفكار  الإسلامية الإيرانية. وجاءت الفتوى رداً على استفسار ديني رسمي عقب الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية. واعتبر شيرازي في فتواه أن أي تهديد يستهدف المرشد الأعلى علي خامنئي يصنّف كـ”حرابة”، وهي جريمة تستوجب حكم الإعدام وفقاً للفقه الإيراني. ودعا المسلمين حول العالم إلى جعل هؤلاء القادة “يندمون على أقوالهم وأفعالهم”. بالتزامن، أقر البرلمان الإيراني تشريعاً يصنّف التعاون الأميركي الإسرائيلي بأنه “إفساد في الأرض”، وهو أيضاً جريمة عقوبتها الإعدام.

  1. إسرائيل تفكك التهديد النووي الإيراني بعملية دقيقة استمرت 15 عاماً

اختتمت إسرائيل عملية “نارنيا” التي استمرت15 عاماً من المراقبة المنهجية منذ عام 2003، بتنفيذ اغتيالات طالت 17 من أبرز علماء البرنامج النووي الإيراني، في أكبر ضربة لعقل البنية النووية الإيرانية منذ عام 2020. شملت الأهداف رئيس منظمة الطاقة الذرية السابق فريدون عباسي، وخبير المتفجرات محمد مهدي ترنجي، ومصمم الرؤوس الحربية سيد صديقي صابر الخاضع لعقوبات أميركية. في 13 يونيو، قُتل تسعة علماء في ضربات صاروخية متزامنة استهدفت منازلهم بطهران، تلتها عمليات لاحقة أودت بحياة خمسة آخرين. وأكدت إيران مقتل حسن أبو الفضل حسن، المساعد المقرب لقاسم سليماني،  ضمن 56 عنصراً من الحرس الثوري الإيراني. ونجا مستشار المرشد الأعلى علي شمخاني من محاولة اغتيال بعد بقائه ثلاث ساعات تحت الأنقاض، ويخضع حالياً للعلاج من إصابة في الرئة. كما كشف المستشار علي لاريجاني أنه تلقى إنذاراً إسرائيلياً مدته  12 ساعة لمغادرة البلاد خلال حرب الأيام الـ12، وإلا فسيتم اغتياله. وأعلنت إيران أن الحصيلة الكاملة للحملة بلغت 935 قتيلاً، ما يعكس اختراقاً إسرائيلياً واسعاً في البنية القيادية الإيرانية. وأفادت تقارير لاحقة بأن نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي أعلن أن طهران لن تعود إلى مفاوضات نووية 

  1. مسؤولون إيرانيون قد يكونون ضللوا القيادة بشأن أضرار الضربات النووية

أشارت تقارير استخباراتية إسرائيلية إلى أن مسؤولين عسكريين إيرانيين قدّموا تقارير ميدانية مضللة للقيادة السياسية، قللوا  فيها من حجم أضرار الضربات النووية الأخيرة. وبينما التقطت الولايات المتحدة اتصالات إيرانية وصفت الأضرار بأنها “أقل تدميراً من المتوقع”، شككت مصادر استخباراتية في مصداقية تلك الروايات، ووصفتها بأنها غير موثوقة كمؤشر حقيقي. من جانبه، قدّم مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، جون راتكليف، أدلة من مصادر “موثوقة تاريخياً” تؤكد وقوع أضرار جسيمة ستستغرق سنوات لإعادة بناء  منشآت رئيسية. ووفقاً لتقييم إسرائيلي، لحقت “أضرار كبيرة جداً” بجميع المواقع الثلاثة، وقد تكون مخزونات اليورانيوم المخصب قد دفنت تحت الأنقاض في منشأتي أصفهان وفوردو. وتُظهر صور أقمار صناعية جديدة التقطتها شركة “ماكسار” في 29 يونيو وجود أعمال حفر ومعدات ثقيلة وحركة مركبات في موقع فوردو، ما يشير إلى بدء جهود التعافي رغم الدمار الواسع. وأكد مسؤولون إسرائيليون أن إيران نفسها لا تملك حتى الآن فهماً دقيقاً لحجم الضرر في بعض منشآتها النووية. كما أصدرت طهران تعليمات للمسؤولين الكبار بعدم استخدام الهواتف الذكية المتصلة بالإنترنت، في إشارة إلى إدراكها لاختراقات إسرائيلية لمنظومة الاتصالات. وتشير الأدلة إلى أن الرسائل الإيرانية قد تكون جزءاً من حملة تضليل متعمدة لا تعكس تقييماً حقيقياً لحجم الأضرار.

  1. إيران تستغل قصف إيفين لنقل السجناء السياسيين قسراً

نقلت السلطات الإيرانية عشرات السجناء السياسيين من سجن إيفين الذي تعرّض لقصف إسرائيلي في 23 يونيو إلى منشآت مكتظة دون إخطار عائلاتهم. واستغلت الحكومة الضربة الجوية كذريعة لتسريع خطة إغلاق السجن، حيث جرى نقل السجناء، بمن فيهم نساء، إلى سجني قرچك وطهران الكبرى في ظروف عنيفة. وأسفر القصف عن مقتل 71 شخصاً، بينهم المدعي العام علي قناعتكار وعدد من المعتقلين، في حين نجا مدير السجن، سيد آية الله فرزادي، الخاضع لعقوبات دولية، بعد تلقيه إنذاراً مسبقاً. وتُعد الضربة الإسرائيلية لمنشأة إيفين ذات الرمزية السياسية خطوة ذكرت بالقمع الصامت الذي تمارسه طهران بحق المعارضين السياسيين.

  1. صادرات النفط الإيراني إلى الصين ترتفع بشكل حاد خلال الحرب

بلغت صادرات النفط الخام الإيراني إلى الصين 1.46 مليون برميل يومياً حتى 27 يونيو، بزيادة قدرها 46% مقارنة بمعدل مايو البالغ مليون برميل يومياً، وفقاً لتقارير المعارضة. وجاء هذا الارتفاع بالتزامن مع الحملة العسكرية الإسرائيلية التي استمرت 12 يوماً ضد منشآت إيرانية. وارتفع الطلب بفعل نشاط المصافي المستقلة في الصين، حيث أفادت شركة “فورتيكسا” لتتبع الشحنات بأن متوسط الواردات الصينية من النفط الإيراني بلغ 1.8 مليون برميل يومياً بين 1 و20 يونيو. ويشير هذا الارتفاع إلى أن شبكة التفاف طهران على العقوبات لا تزال تعمل بكفاءة رغم الضربات العسكرية.

==========

 إسرائيل 

  1. نتنياهو يضع تحرير رهائن غزة أولوية بعد الانتصار على إيران

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم الأحد، أن تحرير الرهائن أصبح “الأولوية القصوى” لإسرائيل، في أول تصريح علني يقدّم فيه قضية الرهائن على هدف هزيمة حماس، مشيراً إلى أن الانتصار على إيران خلق “فرصاً عديدة” في مقدمتها استعادة الرهائن. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفقا خلال مكالمة “مفعمة بالنشوة” على إنهاء حرب غزة خلال أسبوعين، ضمن خطة تشمل تولي أربع دول عربية، منها الإمارات ومصر، إدارة القطاع بعد نفي قيادة حماس. وتتضمن الخطة الأوسع توسيع اتفاقيات أبراهام لتشمل السعودية وسوريا، وتعهداً إسرائيلياً بحل الدولتين بشروط إصلاح السلطة الفلسطينية، إلى جانب اعتراف أميركي بسيادة إسرائيلية محدودة في الضفة الغربية. وأرجأت محكمة القدس المركزية شهادة نتنياهو في قضيته الجنائية لأسباب دبلوماسية سرية، ما أثار تكهنات بتقدم كبير في ملف غزة. ويعقد وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر اجتماعات هذا الأسبوع في واشنطن بشأن وقف إطلاق النار، بينما يستعد نتنياهو لزيارة البيت الأبيض. ويأتي هذا التحرك تحت ضغط أميركي متزايد بعد العملية ضد إيران، في ظل ربط إدارة ترامب بين التقدم القضائي لنتنياهو وإنهاء سريع لحرب غزة وتوسيع السلام الإقليمي. ولا تزال حماس تطالب بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي كامل، بينما تصر إسرائيل على نزع سلاح الحركة كشرط أساسي لإنهاء الحرب.

  1. إسرائيل تحذر: إيران كانت على وشك إنتاج صواريخ تضرب أوروبا

أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن إيران كانت قاب قوسين من إنتاج صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب أهداف في أوروبا، بما في ذلك العاصمة البريطانية لندن، تزامناً مع اقترابها من الوصول إلى مرحلة الانفجار النووي. وهدفت طهران إلى رفع إنتاجها من الصواريخ من 3,000 إلى 20,000 وحدة. وأكدت إسرائيل أن عملية “الأسد الصاعد” التي نفذتها مؤخراً استهدفت البنية التحتية النووية والبالستية والقيادية العسكرية الإيرانية، مشيرة إلى أن العملية عطّلت بشكل كبير استراتيجية إيران المتعددة الجبهات ضد إسرائيل.

  1. نتنياهو يقدّم إنقاذ الرهائن على هزيمة حماس ويتجنب مصطلح “الصفقة”

للمرة الأولى منذ بدء حرب غزة، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إنقاذ الرهائن—و ليس هزيمة حماس—أصبح أولوية حكومته القصوى. وجاءت تصريحاته متماشية مع ضغوط أميركية متزايدة، خاصة من جانب الرئيس دونالد ترامب الذي يدعو إلى وقف لإطلاق النار. ولفت نتنياهو إلى “عملية إنقاذ” دون استخدام مصطلح “الصفقة”، في إشارة إلى حرصه على تجنب إطار تفاوضي علني مع الحركة. وتستمر المفاوضات بين الجانبين، لكن لم يُحرز أي تقدم فعلي مع حماس حتى الآن.

  1. اغتيال قائد كبير في حماس متورط بهجوم 7 أكتوبر في غارة على غزة

قُتل حكم العيسى، القيادي البارز في حركة حماس وأحد مؤسسي جناحها العسكري، في غارة جوية إسرائيلية استهدفته في مدينة غزة. ويُعرف العيسى بلقبه الحركي “أبو عمر السوري”، وكان شخصية محورية في التخطيط لهجوم السابع من أكتوبر، حيث قاد برامج التدريب القتالي وبناء البنية التحتية العسكرية. وشكّلت استراتيجياته الميدانية وقيادته للوحدات النخبوية عنصراً أساسياً في العمليات العسكرية للحركة. وتشير التقارير إلى أنه كان يعمل على إعادة بناء قدرات حماس القتالية وقت اغتياله. وأكدت إسرائيل تنفيذ عملية الاغتيال، واعتبرتها ضربة استراتيجية كبرى للبنية العسكرية للحركة.

  1. الشاباك يعتقل 60 عنصراً من حماس في أكبر حملة بالضفة منذ عقد

نفّذ جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشاباك” حملة أمنية واسعة في مدينة الخليل أسفرت عن اعتقال أكثر من 60 عنصراً من حركة حماس، في أكبر عملية من نوعها في الضفة الغربية خلال العقد الأخير. واستمرت الحملة ثلاثة أشهر، وتمكنت من إحباط هجمات مخطط لها. وأظهرت التحقيقات أن المعتقلين تلقوا تدريبات على تنفيذ عمليات إطلاق نار وتفجيرات، وصنعوا عبوات ناسفة وخزنوا أسلحة. وكُشف عن 10 خلايا مسلحة، بالإضافة إلى ضبط 22 قطعة سلاح و11 قنبلة ومخزن أسلحة تحت الأرض. ووجّهت للموقوفين لوائح اتهام تشمل محاولة قتل والانتماء إلى تنظيم إرهابي.

  1. الجيش الإسرائيلي يسيطر على ثلثي غزة ويقترب من حدود العمليات القصوى

شنّ الجيش الإسرائيلي اقتحامه العاشر لقطاع غزة، مصحوباً بغارات جوية عنيفة وعمليات برية في بيت حانون،  في أعنف تصعيد منذ أشهر. وتستهدف الحملة قيادة حماس في الشمال وتعمل على تحييد التهديدات الموجهة نحو بلدات إسرائيلية حدودية. وأعلنت إسرائيل أنها باتت تسيطر على 65% من أراضي القطاع،  محذّرة من أن توسيع السيطرة إلى 75% قد يعرّض حياة الرهائن للخطر. وأبدى القادة العسكريون معارضة للاحتلال الكامل، مفضلين التوصل إلى اتفاق تفاوضي بشأن الرهائن، ودعوا القيادة السياسية إلى التفكير بإنهاء الحرب. ومع اقتراب العمليات البرية من أقصى طاقتها، تزداد الضغوط الأميركية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، فيما توقع الرئيس دونالد ترامب التوصل إلى هدنة خلال أسبوع.

==========

مصر/ أفريقيا

  1. مصر تكشف عن اتفاق محتمل لهدنة مدتها 60 يوماً في غزة

أعلن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي عن إحراز تقدم نحو اتفاق هدنة في غزة لمدة 60 يوماً، تمهيداً لإطلاق مفاوضات إعادة الإعمار بعد أسابيع من بدء سريانه. وأكد أن الاتفاق يحظى بدعم أميركي يتضمن ضمانات قابلة للتنفيذ، مديناً في الوقت ذاته خرق إسرائيل لهدنة 19 يناير. وحذّر عبد العاطي من أن تجدد العدوان الإسرائيلي سيؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة، مؤكداً استعداد مصر للدفاع عن أمنها القومي إذا اقتضت الحاجة.

==========

لبنان

  1. إسرائيل تقصف جنوب لبنان وحزب الله يرفض مناقشة نزع السلاح

شنّت الطائرات الإسرائيلية المسيّرة غارات استهدفت منازل في بلدتي عيتا الشعب ورميش جنوب لبنان، في تصعيد خطير للتوترات الحدودية. جاء ذلك في وقت أعلن فيه قادة حزب الله، بمن فيهم الأمين العام الشيخ نعيم قاسم، رفضهم التام لأي حوار حول نزع السلاح قبل انسحاب إسرائيل من النقاط المتنازع عليها وتثبيت وقفٍ دائم لإطلاق النار. وندد معارضون لبنانيون بموقف الحزب، محذرين من أنه يعمّق الأزمة الأمنية ويعرقل جهود إعادة الإعمار وتدفق المساعدات الدولية إلى لبنان.

==========

العراق

  1. رئيس الوزراء العراقي الأسبق العبادي ينسحب من الانتخابات البرلمانية المقبلة

أعلن ائتلاف النصر بزعامة رئيس الوزراء العراقي الأسبق حيدر العبادي انسحابه من الانتخابات البرلمانية المقررة في نوفمبر المقبل، مبرراً قراره بانتشار المال السياسي وعدم وجود ضمانات قانونية نزيهة. ويعد هذا الانسحاب ثاني مقاطعة شيعية بارزة بعد قرار مقتدى الصدر الانسحاب سابقاً احتجاجاً على الفساد السياسي والمالي، رغم محاولات حثيثة من حلفائه لإقناعه بالعدول عن قراره.

  1. عقوبات أميركية تهدد رواتب الحشد الشعبي في العراق

حذر قائد في الحشد الشعبي، مثنى الزيدي، من أن العقوبات الأميركية قد تؤدي إلى توقف صرف رواتب مقاتلي الحشد، وذلك بعد أن أمر مجلس الاحتياطي الفيدرالي بنك الرافدين بوقف التعامل مع شركة صرف الرواتب الخاصة بالحشد. وكشف الزيدي عن وجود فساد واسع يشمل تسجيل مقاتلين وهميين، في حين صرّح النائب سجاد سالم أن الحشد يتلقى سنوياً ما يقارب 2 مليار دولار دون رقابة أو شفافية مالية.

==========

★ تنويه:

“الفينيق المبكر” هو موجز لأخبار متعددة المصادر يُعدّه فريق الفينيق المبكر وتحرّره رانيا قيصر. تتضمن المواد ملخصات مركزة وروابط للأخبار ضمن كل قصة. ولا تعبّر هذه المواد أو ملخصاتها بالضرورة عن وجهة نظر المركز الأمريكي لدراسات المشرق.

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: