ACLS

ترامب يعلن موافقة إسرائيل على مقترح هدنة غزة لمدة 60 يوماً

Today's Headlines

ترامب يعلن موافقة إسرائيل على مقترح هدنة غزة لمدة 60 يوماً

 

 إسرائيل 

  1. ترامب يعلن موافقة إسرائيل على مقترح هدنة غزة لمدة 60 يوماً

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إسرائيل وافقت على شروط هدنة مدتها 60 يوماً في قطاع غزة، داعياً حركة حماس إلى قبول الاتفاق عبر وساطة قطرية ومصرية. وجاء الإعلان عقب اجتماعات مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في واشنطن. ويتضمن الاتفاق مراحل متتالية للإفراج عن الرهائن، غير أن حماس تطالب بتعديلات وضمانات تحول دون استئناف القتال. ومن المقرر أن يزور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العاصمة الأميركية الأسبوع المقبل، في وقت تتواصل فيه المفاوضات وسط تقدم حذر.

  1. خلافات داخل حماس بشأن الوساطة الأميركية تهدد مفاوضات غزة

برزت انقسامات داخل حركة حماس بعد معارضة القيادي البارز زاهر جبارين لأي اتفاق يتضمن نزع سلاح أو نفي قادة غزة،  ما وضع شرعية الوسيط الأميركي بشارة بحبح محل تساؤل داخل الحركة. وتصاعد التوتر مع القيادي خليل الحية، الذي يتولى قيادة المفاوضات، ما عمّق الانقسام بين تياري الضفة الغربية وقطاع غزة. وفي ظل هذا الخلاف الداخلي، يواصل القائد العسكري عز الدين الحدّاد الاتصالات مع الجانب المصري، محاولاً الحفاظ على قنوات التفاوض المفتوحة وسط تصاعد التباينات الداخلية.

  1. بن غفير يدعو سموتريتش لعرقلة اتفاق الهدنة في غزة

دعا عضو الكنيست إيتمار بن غفير نظيره بتسلئيل سموتريتش إلى التنسيق لعرقلة أي اتفاق هدنة في غزة يرتبط بصفقة تبادل رهائن، رغم نفي حلفاء سموتريتش حصول أي تواصل. ويعارض الوزيران إنهاء الحرب، في حين عرض زعيم المعارضة يائير لابيد على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو 23 صوتاً كـ”شبكة أمان” برلمانية لتمرير الاتفاق. كما أبدى وزير الخارجية غدعون ساعر دعمه للجهود الهادفة إلى إطلاق سراح الرهائن، مما يعكس انقساماً سياسياً داخل الحكومة حول مستقبل الحرب والتهدئة.

==========

إيران

  1. إيران تعلق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد سن قانون نووي جديد

أقر الرئيس الإيراني مسعود پزشكيان قانوناً جديداً يقضي بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشترطاً موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي على أي عمليات تفتيش مستقبلية. واتهمت طهران الوكالة بالتحيز وبالمساهمة غير المباشرة في الضربات الجوية الإسرائيلية، خاصة بعد اتهامها بخرق معاهدة عدم الانتشار النووي. كما أعلنت إيران عن أضرار جسيمة لحقت بمنشأة فوردو النووية نتيجة قصف أميركي، في تصعيد يهدد مستقبل الرقابة الدولية على برنامجها النووي.

  1. ايران تعترف :الضربة الأميركية ألحقت  أضراراً جسيمة بمنشأة فوردو النووية الإيرانية

أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الضربات الجوية الأميركية ألحقت أضراراً كبيرة بمنشأة فوردو النووية، رغم أن التقييمات الفنية لا تزال جارية. وفي حين صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن البرنامج النووي الإيراني “تم تدميره”، أكدت طهران أن تقنيات التخصيب لا تزال سليمة. وحذّر عراقجي من أن استمرار المحادثات مشروط بوقف الضربات، مع الإبقاء على احتمالية استئناف المسار الدبلوماسي. في المقابل، تعهدت إيران بإعادة بناء قدراتها النووية، بينما تواصل الولايات المتحدة وإسرائيل الضغط العسكري على المنشآت الحيوية.

  1. إيران تُخفي هوية قائد العمليات الجديد بعد مقتل سابقيه 

امتنعت السلطات الإيرانية عن الكشف عن اسم قائد العمليات المشتركة الجديد بعد مقتل اللواء علي شادماني، الذي تولى المنصب لعدة أيام فقط خلفاً للواء غلام علي رشيد الذي قُتل سابقاً. وتأتي هذه السرية في ظل استعداد عسكري إيراني مرتفع في مواجهة التهديدات الإسرائيلية، مع تأكيد طهران أن قدراتها الصاروخية في “أفضل حالاتها”. وفي حين توقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال الأسبوع المقبل، نفت طهران وجود محادثات وشيكة، مشترطة تقديم ضمانات أمنية قبل أي انخراط دبلوماسي.

  1. إيران تُلوّح بقدرتها على تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%

أعلن النائب الإيراني علاء الدين بروجردي أن طهران قادرة على تخصيب اليورانيوم بنسبة 90% “إذا اقتضت الحاجة”، رافضاً أي شروط خارجية مرتبطة ببرنامجها النووي. وأكد أن إنتاج السلاح النووي لا يزال محرّماً بموجب فتوى أصدرها المرشد الأعلى علي خامنئي. من جهته، حذّر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، من أن إيران ما زالت تحتفظ بأجزاء من بنيتها النووية رغم الضربات الأميركية والإسرائيلية، ويمكنها استئناف التخصيب المتقدم خلال أشهر.

  1. الولايات المتحدة: إيران جهزت ألغاماً بحرية في مضيق هرمز

كشفت أجهزة الاستخبارات الأميركية أن إيران حمّلت ألغاماً بحرية على سفن في الخليج خلال شهر يونيو، ما أثار مخاوف من احتمال إغلاق مضيق هرمز عقب الضربات الجوية الإسرائيلية. ورغم أن الألغام لم تُزرع فعلياً، فإن وجودها يشير إلى استعداد طهران لتعطيل طرق تصدير النفط الحيوية. وأيّد البرلمان الإيراني قرار إغلاق المضيق، إلا أن السلطة النهائية تعود إلى المجلس الأعلى للأمن القومي.

  1. شحنات النفط الإيراني إلى الصين تقوض العقوبات الأميركية

استوردت الموانئ الصينية ما يقارب 1.4 مليون برميل يومياً من النفط الخام الإيراني خلال الفترة من يناير حتى يونيو، في تحدٍ مباشر للعقوبات الأميركية. وخلال شهر يونيو وحده، استقبلت المحطات الصينية 15.5 مليون برميل باستخدام ناقلات خاضعة للعقوبات. ورغم الضغوط المتزايدة، تواصل بكين علاقاتها التجارية النفطية مع طهران، مستغلة الثغرات في آليات تنفيذ العقوبات، حيث تركّز الجهود الأميركية على ملاحقة السفن أكثر من استهداف الموانئ التي تستقبلها.

==========

اليمن

  1. الحوثيون يطلقون صاروخاً فرط صوتي على مطار إسرائيلي

أطلقت جماعة الحوثي في اليمن صاروخاً فرط صوتي من طراز “فلسطين-2” وطائرات مسيّرة استهدفت مواقع إسرائيلية، بينها مطار بن غوريون، يافا، عسقلان، وإيلات. وتمكنت منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية من اعتراض الصاروخ فوق جنوب البلاد، ما أدى إلى إطلاق صافرات الإنذار في تل أبيب والقدس ومنطقة النقب. وتم تعليق حركة الملاحة الجوية مؤقتاً في مطار بن غوريون دون وقوع إصابات أو أضرار مادية كبيرة، في تصعيد لافت لنطاق الهجمات المنطلقة من اليمن باتجاه العمق الإسرائيلي.

  1. إسرائيل تهدد بفرض حصار بحري على اليمن رداً على الهجمات

توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالرد على الهجمات الحوثية، محذراً من أن اليمن قد يواجه “مصير طهران” في حال استمرار الضربات. ولوّحت إسرائيل بفرض حصار بحري على اليمن إذا تكررت الهجمات، مؤكدة استعدادها للتصعيد في مواجهة التهديدات الإقليمية. وأعربت الولايات المتحدة عن قلقها من تنامي قدرات الحوثيين الصاروخية، مشيرة إلى تصاعد المخاطر الأمنية في المنطقة نتيجة توسع نطاق الهجمات المنطلقة من اليمن.

==========

سوريا

  1. الكرملين يؤكد مشاركة سوريا في القمة الروسية–العربية المقبلة

أعلنت موسكو أنها ستوجّه دعوة رسمية للقيادة السورية لحضور القمة الروسية–العربية المقررة في أكتوبر، ما يعكس استمرار العلاقات رغم التوترات الأخيرة. وتجنبت روسيا تسمية الرئيس أحمد الشرع بشكل مباشر، في خطوة تُظهر حذراً دبلوماسياً. وبحسب المصادر، فإن التحضيرات للقمة شارفت على الاكتمال، مع تأكيد معظم الدول العربية مشاركتها. وتواصل روسيا تنسيقها السياسي والعسكري مع دمشق في الملفات الإقليمية.

  1. استمرار تجارة الكبتاغون رغم سقوط نظام الأسد

أكدت تقارير الأمم المتحدة أن سوريا لا تزال مركزاً رئيسياً لإنتاج وتصدير الكبتاغون، رغم انهيار نظام بشار الأسد وتراجع نفوذ حزب الله. وتعمل شبكات تهريب محلية مترسخة بشكل مستقل عن رعاة الدولة السابقين والميليشيات، ما يعقّد جهود السيطرة. ويُظهر غياب الرقابة الرسمية أن البنية الإجرامية المرتبطة بالكبتاغون لا تزال نشطة وتتمتع بنفوذ كبير داخل البلاد.

  1. الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال خلية إرهابية مرتبطة بإيران جنوب سوريا

نفّذت القوات الإسرائيلية، بقيادة لواء جولاني ووحدة 504، عملية نوعية جنوب سوريا أسفرت عن اعتقال عناصر خلية إرهابية مرتبطة بإيران، وضبط كميات من الأسلحة والعبوات الناسفة. وجاءت العملية بعد أسابيع من المتابعة الاستخباراتية، ونُفذت بعد تسعة أيام فقط من دخول وقف إطلاق النار مع إيران حيّز التنفيذ، ما يعكس استمرار التحركات الأمنية الإسرائيلية في مواجهة التهديدات الإيرانية الإقليمية.

==========

العراق

  1. العراق يفقد 3,800 ميغاواط  جراء تراجع إمدادات الغاز الإيراني

أعلنت وزارة الكهرباء العراقية عن فقدان 3,800 ميغاواط من الطاقة الكهربائية بعد أن خفضت إيران إمدادات الغاز إلى النصف، لتصل إلى 25 مليون متر مكعب يومياً فقط. وأدى هذا الانخفاض المفاجئ إلى تعطيل عدد من محطات الكهرباء التي تعمل بالغاز، ما اضطر بغداد إلى الاعتماد على الوقود البديل كالديزل. ويهدد هذا العجز استقرار العراق ويكشف عن النفوذ الذي تمارسه طهران على حكومة بغداد الحليفة للولايات المتحدة.

  1. إسقاط طائرتين مسيّرتين في شمال العراق وسط تصاعد الهجمات الجوية

أعلنت قوات البيشمركة الكردية إسقاط طائرتين مسيّرتين في محافظة السليمانية دون وقوع إصابات. وجاء ذلك بعد سلسلة هجمات بالطائرات المسيّرة والمقذوفات استهدفت مطار كركوك ومصفاة بيجي النفطية. وأفادت التقارير بأن عشرة مسيّرات مفخخة على الأقل ضربت بيجي، ما يعكس تصعيداً خطيراً في التهديدات الجوية في شمال العراق.

==========

لبنان

  1. الولايات المتحدة تُمهل لبنان حتى نهاية العام لنزع سلاح حزب الله

قدّم المبعوث الأميركي توم باراك إلى الحكومة اللبنانية خارطة طريق من ست صفحات تشترط نزع سلاح حزب الله بالكامل قبل نهاية العام مقابل انسحاب إسرائيلي تدريجي، وضمانات أمنية بإشراف الأمم المتحدة، ومساعدات لإعادة الإعمار، وإطلاق سراح أسرى. وتأتي هذه المبادرة وسط ضغوط من مجموعة “الخماسية” لدفع لبنان إلى موقف موحّد يرتبط بمفاوضات أوسع تشمل سوريا وإيران. من جانبه، شدد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة فقط.

  1. شبكة تمويل حزب الله تنهار بعد الحرب مع إيران

يواجه حزب الله أزمة مالية خانقة عقب الحرب الإسرائيلية–الإيرانية، ازدادت حدة بعد اغتيال عدد من كبار ممولي فيلق القدس. وأدت هذه الضربات إلى انهيار قنوات التمويل الإيرانية، ما أوقف صرف الرواتب والمساعدات الخاصة بإعادة الإعمار. وذكر سكان في الضاحية الجنوبية أنه تم إبلاغهم صراحة: “لا تمويل حالياً، انتظروا”.

  1. تهريب الأموال عبر مطار بيروت مستمر رغم القيود الدولية

ضبطت قوى الأمن اللبنانية في مطار بيروت أكثر من 8 ملايين دولار  من البضائع المهرّبة القادمة من إفريقيا، في دليل على استمرار التحويلات غير الشرعية رغم الرقابة الدولية. وتأتي هذه العملية بعد ضبط 2.5 مليون دولار مرتبطة بإيران و4 ملايين قادمة من سوريا في وقت سابق. ولا تزال القيود الأميركية المدعومة على المطار سارية، بما في ذلك حظر الرحلات الجوية الإيرانية، كجزء من إجراءات ما بعد وقف إطلاق النار.

==========

★ تنويه:

“الفينيق المبكر” هو موجز لأخبار متعددة المصادر يُعدّه فريق الفينيق المبكر وتحرّره رانيا قيصر. تتضمن المواد ملخصات مركزة وروابط للأخبار ضمن كل قصة. ولا تعبّر هذه المواد أو ملخصاتها بالضرورة عن وجهة نظر المركز الأمريكي لدراسات المشرق.

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: