ACLS

الجيش الإسرائيلي يقطع الكهرباء في لبنان ويقتل مهربًا سوريًا ويستهدف قادة حماس

Today's Headlines

نسخة المساء

أبرز أحداث نهاية الأسبوع ويوم الإثنين:

  • نتنياهو وحماس يقتربان من اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن
  • الجيش الإسرائيلي يقطع الكهرباء والماء في جنوب لبنان
  • إسرائيل تقتل رجل أعمال سوري يهرّب الأسلحة لإيران
  • عميد حوثي يهدد الولايات المتحدة بضربات صاروخية على مواقع نووية
  • انتعاش الاقتصاد الإيراني في عهد بايدن: مشاكل البنية التحتية وتحويل الأموال إلى المجال العسكري

=======================

إسرائيل والأراضي الفلسطينية

تقرير نهاية الأسبوع وآخر المستجدات

  1. الطائرات الإسرائيلية تدمر مستودعًا للطائرات الشراعية وتقتل قائدين من حماس

قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية مستودعًا في رفح يخزن الطائرات الشراعية التي تستخدمها حماس، يوم الجمعة، بينما واصلت فرقة 162 في الجيش الإسرائيلي عملياتها في رفح، حيث دمرت أنفاقًا وقتلت مسلحين. أعلنت القوات الإسرائيلية مقتل قائدين بارزين في حماس هما أيمن شوايدة وحسام منصور. وفي مدينة غزة، عثرت القوات على أسلحة وغرفة قيادة في مقر الأونروا.

  1. ضربة إسرائيلية تستهدف قادة حماس خلال مفاوضات الهدنة

بعد تلقي معلومات استخباراتية تفيد بأن قادة حماس العسكريين محمد ضيف ورفعة سلامة كانوا يختبئون بين المدنيين النازحين، استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية مجمعًا في خان يونس، مما أسفر عن مقتل 90 شخصًا وإصابة 300 آخرين. ولا يزال مصير ضيف، المعروف بنجاته من محاولات اغتيال متعددة، غير مؤكد، في حين تم تأكيد مقتل رفعة سلامة. نفت حماس تواجد الضيف خلال الضربة ودعت الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية لشن هجمات على إسرائيل انتقامًا لمحاولة اغتياله. حث البيان أولوية المقاومة على التحرك لدعم غزة وتكريم الشهداء، داعيًا إلى تظاهرات حاشدة وتصعيد المواجهات ضد الاحتلال والمستوطنين الإسرائيليين.

  1. الهباش يصف حماس بالخونة لوضعهم مصالحهم فوق مصلحة الشعب

في رد على دعوات حماس، اتهمت منظمة التحرير الفلسطينية حماس بالمشاركة في المسؤولية عن الضربة وتقديم ذريعة لمزيد من العمليات الإسرائيلية، مما أدى إلى شقاق واضح. وصف محمود الهباش حماس بالخونة لوضعهم مصالحهم وسلامتهم فوق مصلحة الشعب الفلسطيني، وأدان اختباء حماس بين المدنيين مما تسبب في وقوع ضحايا، وانتقد مفاوضاتهم المستقلة مع نتنياهو. دعا الهباش حماس إلى إنهاء الصراع الداخلي والتوحد لحماية الفلسطينيين.

  1. نتنياهو وحماس يقتربان من اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن

نفى مسؤول حماس عزت الرشق شائعات وقف مفاوضات وقف إطلاق النار، متهماً نتنياهو بتخريب الجهود ومؤكداً استعداد حماس لاستئناف المحادثات إذا أظهرت إسرائيل جدية. ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بأن الضغط العسكري ضروري للإفراج عن الرهائن من هجوم 7 أكتوبر، لكنه ملتزم باتفاق 27 مايو وأكد المفاوضون الإسرائيليون استمرار العمليات في غزة حتى التوصل إلى اتفاق، مع حضور رئيس الموساد ديفيد بارنيا للمشاركة في محادثات إضافية في الدوحة. يتضمن الاتفاق متعدد المراحل بين إسرائيل وحماس خطوات لتحقيق وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، وإعادة بناء غزة. تشمل المرحلة الأولى (42 يوماً) وقفاً مؤقتاً للعمليات العسكرية، وانسحاباً إسرائيلياً من المناطق المأهولة في غزة، وتوقفات جوية يومية، وعودة النازحين، مع انسحابات مرحلية من وادي غزة ووسط غزة. ستبدأ المساعدات الإنسانية من اليوم الأول، مع 600 شاحنة يومية تشمل الوقود والإمدادات. ستفرج حماس عن 33 رهينة إسرائيلية مقابل أسرى فلسطينيين. تتضمن المرحلة الثانية (42 يوماً) وقفاً دائماً لإطلاق النار، الإفراج عن باقي الرهائن الإسرائيليين، وانسحاباً إسرائيلياً كاملاً، وبدء المفاوضات بحلول اليوم 16. تركز المرحلة الثالثة (42 يوماً) على تبادل جميع الرفات البشرية والشروع في خطة إعادة إعمار غزة التي تمتد من 3 إلى 5 سنوات. ستفتح المعابر الحدودية للحركة والتجارة. لن يواجه الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم إعادة الاعتقال بتهم سابقة. يضمن الاتفاق كل من قطر ومصر والولايات المتحدة، مما يمثل خطوة نحو السلام والاستقرار في المنطقة.

  1. الجيش الإسرائيلي يتصدى لأكثر من 3 مليارات هجوم سيبراني

تصدى الجيش الإسرائيلي لأكثر من ثلاثة مليارات هجوم سيبراني دون اختراق أي من أنظمته، منذ بداية الصراع مع حماس في 7 أكتوبر، بحسب العقيد راحيلي ديمبينسكي، قائدة مركز الحوسبة ونظم المعلومات في الجيش الإسرائيلي (مامرام). أوضحت ديمبينسكي خلال مؤتمر “تكنولوجيا المعلومات للجيش الإسرائيلي” أن الجيش ركز على حماية نظم الحوسبة السحابية التشغيلية الحيوية لتنسيق القوات. نظم الجيش موارده وأضاف خوادم جديدة لتلبية الطلبات المتزايدة، مما يضمن استمرارية العمل خلال الفترات الحرجة من الحرب.

=======================

أزمة إسرائيل وحزب الله

  1. حزب الله يهاجم قاعدة إسرائيلية بالطائرات المُسيرة

هاجم حزب الله قاعدة عيليت العسكرية الإسرائيلية بطائرات مُسيرة مُتفجرة يوم الأحد، وذلك رداً على الغارات الإسرائيلية على بلدات ومدنيين لبنانيين. جاء هذا الهجوم بعد غارة جوية إسرائيلية أدت إلى مقتل مدنيين اثنين في جنوب لبنان. رد حزب الله بإطلاق صواريخ استهدفت كريات شمونة، مما أسفر عن إصابة أربعة جنود إسرائيليين. ردت القوات الإسرائيلية بضرب قائد ميداني لحزب الله في جنوب لبنان.

  1. غارة إسرائيلية تستهدف مدنيين في لبنان

استهدفت إسرائيل منطقة دير ميماس في جنوب لبنان بزعم استهداف أعضاء من حزب الله. ونتيجة لذلك، قُتل مدنيان أثناء تعبئة الماء. رد حزب الله بقصف كريات شمونة في شمال إسرائيل بصواريخ كاتيوشا. تواصل الصراع اليومي منذ بداية حرب غزة، وتكثف مع الهجمات المستهدفة.

  1. إصابة أربعة جنديات إسرائيليات في هجمات صاروخية من حزب الله

أطلق حزب الله حوالي 15 صاروخًا، اعترض معظمها نظام القبة الحديدية. في نفس الوقت، أطلق حزب الله صواريخ أخرى على كريات شمونة، مما أدى إلى إصابة جنود بجروح متفاوتة. أصيبت أربع جنديات إسرائيليات، إحداهن بجروح خطيرة، جراء شظايا إثر اعتراض هجوم صاروخي لحزب الله قرب الحدود اللبنانية. ردت إسرائيل بغارة في جنوب لبنان، أسفرت عن مقتل مدنيين وإصابة قائد ميداني في حزب الله. تواصلت الاشتباكات عبر الحدود، حيث استهدفت إسرائيل منصات إطلاق صواريخ ومواقع تابعة لحزب الله في المنطقة.

  1. “كتائب المقاومة اللبنانية” تتبنى مسؤولية الهجوم ضد إسرائيل

تبنت “كتائب المقاومة اللبنانية” مسؤولية عملية عسكرية في جنوب لبنان ضد إسرائيل. هذا المجموعة، المرتبطة بحزب الله والتي تضم مقاتلين متطوعين من مختلف الطوائف اللبنانية، أعلنت عن العملية في أول بيان لها منذ بدء الحرب. عقب ذلك، تعرضت عربة همر تابعة للجيش اللبناني لإطلاق نار إسرائيلي من قرية الغجر قرب الوزاني، حيث أصابت العربة أربع رصاصات دون أن يصاب الجنود بأذى. يستمر الصراع على طول الحدود مع مناوشات مستمرة.

  1. لبنان يقدم شكوى ضد إسرائيل بسبب الحرائق الناتجة عن الفوسفور الأبيض

قدّم لبنان شكوى إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ضد إسرائيل بسبب هجماتها على القطاع الزراعي باستخدام الفوسفور الأبيض، مما أدى إلى اندلاع 683 حريقًا وحرق أكثر من 2,100 دونم من الأراضي. أوضحت الشكوى، المقدمة عبر البعثة الدائمة للبنان لدى الأمم المتحدة، الأضرار الجسيمة التي لحقت بالغابات والأراضي الزراعية، وادعت أن هذه الأعمال تشكل انتهاكًا لاتفاقيات جنيف. طالب لبنان مجلس الأمن بإدانة استهداف إسرائيل للمدنيين والبيئة، محذرًا من أن عدم اتخاذ إجراء قد يشجع على مزيد من العدوان.

  1. الجيش الإسرائيلي يقطع الكهرباء والماء في جنوب لبنان

قطع الجيش الإسرائيلي إمدادات الكهرباء والماء عن جزء كبير من منطقة مرجعيون في جنوب لبنان بعد قصف محطة توزيع الكهرباء المحلية. تسبب الهجوم، الأول على المحطة منذ بدء الصراع، في أضرار كبيرة وتعطيل الخدمات لعدة بلدات ومحطات ضخ المياه. يأتي هذا الحادث في ظل تبادل إطلاق النار المستمر مع حزب الله واستعدادات الجيش الإسرائيلي لاحتمال اندلاع القتال في لبنان. تعرضت محطة الكهرباء، التي تعد ضرورية لإمدادات الكهرباء والماء، لأضرار بالغة من قذائف المدفعية، مما جعل المنطقة تعتمد على المولدات المحلية. زاد الهجوم من مخاوف السكان والنازحين في المنطقة.

=======================

اليمن

  1. عميد حوثي يهدد الولايات المتحدة بضربات صاروخية على مواقع نووية

في 13 يوليو 2024، حذر عزيز راشد، العميد في وزارة دفاع أنصار الله، في مقابلة مع قناة الجزيرة أن الميليشيات الحوثية ستتمكن في غضون عام من امتلاك صواريخ قادرة على الوصول إلى أوروبا والمحيط الأطلسي، مما يعرض الأهداف النووية الأمريكية للخطر. وأوضح أن صواريخهم الحالية الأسرع من الصوت يمكنها بالفعل الوصول إلى مناطق استراتيجية مثل باب المندب والبحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، مما يردع التحركات الأمريكية. وأشار راشد إلى أنه إذا كثفت الولايات المتحدة وحلفاؤها الجهود العسكرية ضد الحوثيين، فإن محور المقاومة، بما في ذلك إيران والميليشيات المتحالفة، سيدعم الحوثيين بشكل كامل.

  1. ستة هجمات للحوثيين تستهدف السفن مع اقتراب حاملة طائرات أمريكية من المنطقة

أفادت عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) يوم الاثنين أن سفينتين تجاريتين تعرضتا للهجوم مع اقتراب حاملة طائرات أمريكية جديدة من المنطقة. في الساعة 12:00 بالتوقيت العالمي، صدمت سفينة سطحية غير مأهولة سفينة على بعد 97 ميلًا بحريًا شمال غرب الحديدة، اليمن، مما تسبب في أضرار طفيفة ودخان خفيف، لكنها واصلت بأمان إلى ميناءها التالي. في وقت سابق، اقتربت ثلاثة زوارق صغيرة من الناقلة بنتلي 1 التي ترفع علم بنما، على بعد 70 ميلا بحريا جنوب غرب الحديدة، ما أدى إلى تبادل إطلاق النار قبل انسحاب الزوارق. أبلغت السفينة نفسها في وقت لاحق عن ثلاثة انفجارات صاروخية قريبة. تعرضت ناقلة أخرى، وهي “تشيوس ليون” المملوكة لليونان، لأضرار بسبب سفينة سطحية غير مأهولة، مما تسبب في دخان خفيف. كما وردت أنباء عن انفجارين نتيجة هجوم على سفينة مجهولة جنوب غرب المخا، والتي اتخذت إجراءات الحماية الذاتية. تأتي هذه الحوادث في أعقاب تقارير عن هجمات الحوثيين على السفينة الإسرائيلية MSC UNIFIC في خليج عدن وأهداف عسكرية في إيلات، إسرائيل، بالصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار

  1. فقدان سفينة حوثية منذ الخميس، وتقرير يكشف عن أسلحة إيرانية مهربة 

على الرغم من نفي إيران تسليح الحوثيين بسبب حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، اعترضت الولايات المتحدة وحلفاؤها شحنات أسلحة متعددة للمتمردين في مياه الشرق الأوسط. نشرت وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية تقريراً بعنوان “مصادرة في البحر: الأسلحة الإيرانية المهربة إلى الحوثيين”، يتضمن تفاصيل مصادرة أسلحة إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين في اليمن. يتضمن التقرير أدلة بصرية تربط الأسلحة المصادرة بإيران، حيث تم العثور على مكونات رئيسية لأنظمة صواريخ متطابقة مع النماذج الإيرانية. بين عامي 2015 و2024، تم اعتراض أكثر من 20 سفينة تهريب، ما أدى إلى مصادرة صواريخ باليستية وطائرات بدون طيار وأسلحة أخرى. كشفت مصادر أمنية يمنية أن ميليشيا الحوثي فقدت الاتصال بسفينة كبيرة كانت في مهمة تهريب من القرن الأفريقي إلى الحديدة على البحر الأحمر. كانت السفينة، المتوقع وصولها إلى الحديدة الخميس الماضي، تحمل خبراء أجانب ومعدات عسكرية. أفاد شهود عيان بوجود حالة تأهب أمني كبيرة من قبل الميليشيا في الحديدة وسط مخاوف من أن السفينة قد تكون سقطت في أيدي القوات الأمريكية والدولية. وقد قامت الميليشيا بتعبئة عدد كبير من قوارب الصيد للقيام بدوريات في البحر الأحمر بحثاً عن السفينة المفقودة.

  1. 570 غارة جوية وقصف بحري منذ أوائل فبراير

اعترف زعيم جماعة الحوثيين، عبد الملك الحوثي، بمقتل 57 من مقاتليه وإصابة 87 آخرين في غارات جوية أمريكية وبريطانية على مواقع الجماعة. وأوضح في خطابه الأسبوعي المتلفز أن التحالف نفذ هذا الأسبوع 8 غارات في الحديدة وحجة، ليصل إجمالي الغارات والقصف البحري إلى 570 منذ فبراير. أضاف أن قواته أطلقت 10 صواريخ باليستية مجنحة ومسيرة خلال الأسبوع. أعلن الحوثيون بعد ذلك، أنهم استهدفوا السفينة تشاريساليس مرتين في البحر الأحمر ومضيق باب المندب باستخدام صواريخ باليستية وبحرية وطائرات مسيرة وأكدت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري أن سفينة تجارية أبلغت عن وقوع انفجارين على بعد نحو 21 ميلاً بحرياً غربي المخا باليمن صباح الجمعة. وأفادت السفينة أن صاروخاً سقط في الماء بينما انفجر آخر في الهواء، وأن الانفجارين وقعا على بعد نصف ميل بحري من السفينة. وقالت القيادة المركزية الأمريكية يوم الجمعة إن قواتها دمرت ثلاث طائرات مسيرة تابعة للحوثيين في منطقة تحت سيطرة الجماعة في اليمن. 

  1. الحكومة اليمنية توافق والحوثيون يرفضون المحادثات الاقتصادية المدعومة من الأمم المتحدة

حث المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، الحكومة اليمنية على تأجيل سحب تراخيص البنوك التجارية المخالفة حتى نهاية أغسطس لمنع تصعيد عسكري محتمل. وأكد على ضرورة وجود جدول أعمال واضح لأي حوار برعاية الأمم المتحدة حول القضايا الاقتصادية، مشددًا على أهمية استئناف تصدير النفط وتوحيد العملة الوطنية. وفي رسالته إلى رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، طلب غروندبرغ تأجيل تعليق تراخيص ستة بنوك تجارية لتخفيف الضغط الاقتصادي ودعم الحوار بين اليمنيين. لكن جماعة الحوثي رفضت المشاركة في المفاوضات الاقتصادية المقترحة، مما يتناقض مع موافقة مجلس القيادة الرئاسي على المشاركة. انتقد حسين العزي، نائب وزير الخارجية في حكومة الحوثي، جهود الأمم المتحدة، متهماً إياها بدعم السياسة الخارجية الأمريكية، وطالب بإلغاء قرارات البنك المركزي اليمني فوراً قبل بدء أي محادثات.

  1. الجيش اليمني يصد تسلل الحوثيين؛ المدنيون يعانون من القصف

حاولت عناصر الحوثيين التسلل إلى مواقع الجيش اليمني في تلة ياسين شمال غرب تعز، مما أدى إلى اشتباكات أسفرت عن مقتل اثنين من الحوثيين وإصابة أربعة آخرين وفرار الباقين. يوضح هذا الحادث عدم قدرتهم المستمرة على مواجهة الجيش اليمني منذ نشأتهم في التسعينيات. ويؤكد على ضرورة أن تنظر الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والغرب في التعاون مع الجيش اليمني لوضع حد لعمليات القرصنة التي يقوم بها الحوثيون والتي زعزعت استقرار الاقتصاد العالمي. بعد فشل التسلل، شنت قوات الحوثيين هجمات بالطائرات المسيرة والمدفعية على جبهات الضباب، مما يبرز الدعم العسكري الإيراني الذي يستهدف ضرب السفن في البحر الأحمر، ومهاجمة الحكومة اليمنية الشرعية، وتهديد المملكة العربية السعودية.

=======================

سوريا

  1. إيران تعزز مواقعها في سوريا وتستهدف إيلات بالطائرات المسيرة

نقلت إيران طائرات مسيرة وتعزيزات عسكرية إلى ميليشياتها، بما في ذلك حزب الله، في الآونة الأخيرة، وحولت المنشآت المدنية إلى ثكنات عسكرية، مواصلة تعزيز مواقعها بالرغم من الضربات الإسرائيلية المتكررة. نتيجة لهذه التعزيزات، قامت ميليشيات تابعة لها بهجوم بالطائرات المسيرة من الحدود السورية الجنوبية، مستهدفة منطقة إيلات. ردت القوات الإسرائيلية بقصف عدة مراكز قيادة عسكرية للجيش السوري، شملت نظم دفاع جوي وبنية تحتية، مما أسفر عن مقتل جندي سوري واحد وإصابة ثلاثة آخرين.

  1. إسرائيل تقتل رجل أعمال سوري يهرّب الأسلحة لإيران

قُتل براء قاطرجي، رجل الأعمال السوري المدرج على قائمة العقوبات الأمريكية والمقرب من بشار الأسد، المعروف بتمويله وإدارته لمسارات حيوية من العراق إلى المناطق التي يسيطر عليها الأسد، إلى جانب قائد في حزب الله في ضربة إسرائيلية يوم الاثنين في منطقة صبورة شمال دمشق على الطريق الرئيسي دمشق-بيروت. تأتي هذه الضربة بعد هجوم مماثل في 9 يوليو أسفر عن مقتل ياسر نمر كرنابش، الذي كان مرتبطاً بنقل الأسلحة إلى حزب الله.

  1. المعارضة تستهدف مناطق الأسد بعد هجوم بـ12 درون إيراني

قامت قوات الأسد يوم الاثنين بقصف عدة قرى في جنوب إدلب، مستخدمة 12 طائرة انتحارية إيرانية الصنع، مما تسبب في أضرار مادية كبيرة وتدمير آلات زراعية مملوكة للسكان. يأتي ذلك في سياق زيادة الهجمات بالطائرات المسيرة، حيث سجلت خمس هجمات يوم الخميس الماضي في إدلب وحماة. بالإضافة إلى ذلك، جدد النظام قصفه المدفعي في هذه المناطق مساء الأحد، مما دفع فصائل المعارضة للرد. ردت غرفة عمليات “الفتح المبين”، وهي ائتلاف من فصائل المعارضة السورية المعتدلة مثل الجبهة الوطنية للتحرير المدعومة من تركيا وجيش العزة، بقصف مواقع النظام في الرويحة بالهاون. في الوقت نفسه، استهدفت هيئة تحرير الشام (HTS)، وهي مجموعة جهادية منفصلة ذات جذور في القاعدة، مواقع النظام في جبل أبو علي في ريف اللاذقية الشمالي بالرشاشات الثقيلة. على عكس هيئة تحرير الشام، التي اشتبكت مع فصائل متمردة أخرى، تركز غرفة عمليات الفتح المبين على الدفاع عن المناطق التي تسيطر عليها المعارضة. يمثل هذا التصعيد تكثيفاً كبيراً في استهداف النظام للمدنيين في شمال غرب سوريا باستخدام الطائرات المفخخة.

  1. احتجاجات السويداء تتصاعد وقوات النظام تطلق النار على المدنيين

تصاعدت الاحتجاجات في محافظة السويداء السورية مع اقتراب موعد انتخابات مجلس الشعب، حيث شهدت بلدات المزرعة ومردك تحركات احتجاجية متزامنة. اقتحم محتجون مركزًا انتخابيًا واستولوا على صناديق الاقتراع في بلدة المزرعة غرب السويداء، وتزامن ذلك مع قيام ناشطين بقطع الطرقات بالإطارات المشتعلة لمنع إجراء الانتخابات، متعهدين بالبقاء حتى تلبية مطالبهم. في مكان آخر من المحافظة، أطلقت قوات النظام السوري النار على متظاهرين مدنيين، مما أدى إلى إصابة أحدهم ونقله إلى العناية المركزة. أكدت المصادر المحلية الحادثة بأدلة مصورة تُظهر عناصر الأمن وهم يطلقون النار على المتظاهرين العزل. 

  1. المجلس السوري الديمقراطي يرفض انتخابات الأسد

أعلن المجلس السوري الديمقراطي مقاطعته للانتخابات التشريعية التي ينظمها نظام الأسد في 15 يوليو، داعيًا السوريين والقوى الديمقراطية إلى الامتناع عن المشاركة. أكد المجلس على أن الحل السياسي المستند إلى قرار الأمم المتحدة 2254 ضروري لحل الأزمة. طالب المجلس بضغط دولي من أجل عمليات سياسية ذات مصداقية، وإطلاق سراح المعتقلين، وعودة آمنة للاجئين، وإنهاء الاحتلال والقمع. جدد المجلس التزامه بسوريا موحدة وديمقراطية، وحث القوى الوطنية على الاتحاد من أجل جبهة واسعة تمثل تطلعات الشعب.

  1. رغم كل الدعوات من تركيا، الأسد يصر على انسحاب القوات التركية

أكد نظام الأسد أن استعادة العلاقات مع تركيا مشروطة بانسحاب القوات التركية من الأراضي السورية. جاء هذا التصريح ردًا على تصريحات تركية حديثة بشأن تحسين العلاقات، حيث شددت وزارة خارجية الأسد على أن أي مبادرة يجب أن تحترم سيادة بسط النظام على كافة أراضيها، وأن تتناول التهديدات الأمنية الناجمة عن الجماعات الإرهابية. يأتي هذا الموقف عقب دعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لبشار الأسد لإجراء محادثات تهدف إلى حل الخلافات وتعزيز العلاقات الثنائية. يشدد نظام الأسد على ضرورة توافر شروط مشابهة للوضع قبل عام 2011 لتطبيع العلاقات.

=======================

إيران

  1. انتعاش الاقتصاد الإيراني في عهد بايدن: مشاكل البنية التحتية وتحويل الأموال إلى المجال العسكري

أعلنت إدارة بايدن مؤخراً عن فرض عقوبات على كيان إيراني يطور أسلحة كيميائية، لكن هذا الإعلان قد يُعتبر خطوة متأخرة وغير كافية، وهناك مخاوف من أنه قد يبقى مجرد إيماءة غير منفذة كما حدث في السنوات الأربع الماضية. تُظهر توقعات صندوق النقد الدولي بوضوح أن عدم فرض الإدارة الأمريكية الجديدة لعقوبات جديدة على إيران منذ عام 2020 ساهم في تحقيق نمو اقتصادي متوقع بنسبة 3.2% لعام 2024. هذا يتناقض بشكل صارخ مع الانكماشات الشديدة التي شهدها الاقتصاد الإيراني خلال فترة إدارة ترامب بسبب العقوبات الصارمة، حيث انكمش الاقتصاد بنسبة 4.8% في عام 2018 و9.5% في عام 2019. أدت إعادة فرض العقوبات في عهد ترامب إلى تدهور اقتصادي كبير، حيث استهدفت العقوبات قطاعات حيوية مثل النفط، مما أدى إلى انخفاض حاد في صادرات النفط والناتج المحلي الإجمالي. كما تراجعت قيمة الريال الإيراني بشكل كبير، مما تسبب في ارتفاع التضخم وزيادة كبيرة في تكلفة المعيشة. شهدت هذه الفترة صعوبات اقتصادية كبيرة للمواطنين الإيرانيين، حيث كافح العديد منهم لتوفير احتياجاتهم الأساسية. وعلى الرغم من التراخي الملحوظ في العقوبات خلال السنوات الأربع الماضية من إدارة بايدن، فإن النظام الإيراني فضل إنفاق الأموال على برنامجه النووي والتطورات العسكرية على حساب البنية التحتية الأساسية. ونتيجة لذلك، تواجه إيران الآن نقصاً حاداً في الكهرباء في ظل أسوأ موجة حر شهدتها البلاد منذ 50 عاماً. تحتاج شركة الكهرباء الوطنية “توانير” إلى 5 مليارات دولار سنوياً لصيانة الشبكة و3 مليارات دولار لمعالجة اختلالات الطاقة، مما يبرز الفجوة بين النمو الاقتصادي والواقع البنيوي المتردي. أدت العقوبات وأولويات الإنفاق إلى تفاقم القيود الاقتصادية، مما تسبب في انقطاعات واسعة النطاق للكهرباء ونقص في الكهرباء خلال الصيف بنسبة 20%، مما أثر على الصناعات والحياة اليومية.

=======================

 تركيا

  1. تركيا تحول التركيز إلى طائرات يوروفايتر تايفون بعد تخفيض صفقة طائرات إف-16

خفضت تركيا صفقة تحديث طائرات F-16 المقررة بقيمة 23 مليار دولار مع الولايات المتحدة، وتسعى الآن للحصول على مقاتلات يوروفايتر تايفون. نظرًا لتخفيضات الميزانية المحلية، تهدف أنقرة إلى تصنيع بعض أجزاء الطائرات الحربية محليًا. حث الرئيس أردوغان ألمانيا على رفع الحظر الذي فرضته على مبيعات طائرات يوروفايتر. يأتي هذا التحول بعد شراء اليونان لمقاتلات رافال وطائرات إف-35. تتمتع طائرات يوروفايتر ورافال بقدرات متقدمة مماثلة، وكلاهما يعزز القوة العسكرية لبلديهما. تسعى الخطوة الاستراتيجية لتركيا إلى تعزيز قوتها الجوية، ومواجهة القدرات العسكرية اليونانية المتنامية في المنطقة.

  1. أردوغان: نهاية وشيكة للعمليات العسكرية في العراق وسوريا

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن العمليات العسكرية التركية ضد حزب العمال الكردستاني في شمال العراق وسوريا تقترب من نهايتها. أكد أردوغان التزام تركيا بإنشاء ممر أمني على طول حدودها للقضاء على التهديدات الإرهابية. جاء هذا الإعلان بعد تجدد العمليات في منطقة كردستان، والتي أدانها العراق. أعاد وزير الدفاع التركي تأكيد خطة تأمين منطقة الحدود، مشددًا على جهود تركيا المستمرة لتحييد حزب العمال الكردستاني.

  1. تركيا ترفض الوساطة العراقية في العلاقات السورية

صرح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن أنقرة تتوقع من روسيا وإيران والسعودية أن تلعب أدوارًا بناءة في تطبيع العلاقات مع سوريا، رافضًا الوساطة العراقية. في حديثه إلى جانب وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، أعرب فيدان عن أمله في أن تحظى دعوة أردوغان للسلام مع سوريا بالتقدير. صرح فيدان، الذي من المرجح أن يلتقي بالرئيس السوري بشار الأسد قريبًا، أن موقف تركيا من المعارضة لم يتغير ولن يتم طرد اللاجئين. شدد على استعداد تركيا للحوار وحاجة المنطقة إلى السلام.

  1. الاتحاد الأوروبي يهدف إلى إحياء العلاقات مع تركيا وأنقرة تتطلع إلى الصين وبريكس

يكثف الاتحاد الأوروبي جهوده لتعزيز العلاقات التجارية مع تركيا، بهدف تحديث الاتحاد الجمركي بحلول عام 2025. تشمل الاستراتيجية اجتماعات رفيعة المستوى، واستئناف عمليات بنك الاستثمار الأوروبي في تركيا، ومحادثات جديدة بشأن الاتحاد الجمركي. على الرغم من هذه الجهود، فإن تركيا، التي تشعر بالإحباط بسبب التقدم البطيء في قضايا مثل السفر بدون تأشيرة، تبحث عن بدائل مثل الانضمام إلى منظمة شنغهاي للتعاون ومجموعة البريكس. يسعى المسؤولون الأتراك إلى تحقيق تقدم ملموس في قضايا محددة، بدلاً من الوعود الغامضة بعضوية الاتحاد الأوروبي، مع استمرار التوترات بشأن القيود التجارية الدفاعية.

=======================

العراق

  1. تركيا تبدأ بترسيم حدود جديدة في إقليم كردستان

أفاد مصدر أمني كردي، أن التوغلات التركية في إقليم كردستان هو بداية لترسيم حدود جديدة. وأفاد بأن “ما تقوم به القوات التركية من توغل وتمدد في مناطق جبل متين والعمادية في دهوك، هو بداية لتوسع جديدة، وهذه الأراضي لن تعود بسهولة”.أضاف أن “التمدد التركي الحالي بداية لتوسع جديد، كونها اليوم تقوم ببناء أنفاق وقواعد عسكرية جديدة، ومن الواضح أن هذه العملية تختلف عن باقي العمليات السابقة، وهدفها أكبر وأوسع”.

  1. العراق يوقع ملحقي عقدين لإنشاء مطار الناصرية مع شركتين تركية وصينية

وقعت وزارة النقل العراقية ملاحق العقود مع شركة Kiklop Design Hertz Insaat التركية والشركة الصينية CSCEC لبناء مطار الناصرية الدولي. تهدف الاتفاقيات التي وقعها عباس صبار البيضاني إلى تسريع إنشاء المطار. ستتولى الشركة التركية الإشراف على المشروع، بينما ستتولى الشركة الصينية أعمال البناء. يأتي ذلك عقب قرار مجلس الوزراء بنقل الالتزامات إلى شركة المطارات والملاحة الجوية. تم وضع حجر الأساس للمطار في حزيران/يونيو 2021 من قبل رئيس الوزراء الأسبق مصطفى الكاظمي.

  1. العثور على جثث 139 من ضحايا داعش في العراق

انتشلت السلطات العراقية 139 جثة من شق جيولوجي طبيعي ضخم، التي استخدمها تنظيم داعش للتخلص من الضحايا أثناء سيطرته على محافظة نينوى. تشمل الرفات اليزيديين والتركمان الشيعة وسكان الموصل الذين تم التعرف عليهم من خلال شهادات شهود العيان. تم إلقاء الضحايا في الحفرة، وتم إطلاق النار على بعضهم أو ذبحهم، وتم العثور على آخرين في أكياس. ستخضع الجثث، الموجودة الآن في قسم الطب الشرعي، لاختبارات الحمض النووي للتعرف على هويتها. تتواصل الجهود للبحث عن مزيد من الضحايا في الحفرة التي يتراوح عمقها بين 12 و42 مترا.

=======================

 مصر وشمال أفريقيا

  1. مصر تصر على انسحاب إسرائيل الكامل من معبر رفح

كشف مصدر مصري أن القاهرة تطالب إسرائيل بالانسحاب الكامل من الجانب الفلسطيني من معبر رفح، مطالبة تل أبيب بعدم تعطيل مفاوضات التهدئة في غزة. تشدد مصر على عدم فرض أي قيود على حركة المواطنين الفلسطينيين وتصر على التدفق الحر للمساعدات الإنسانية. أشار المصدر إلى أن القيادة الإسرائيلية تستخدم الاجتماعات الرسمية لتشتيت الرأي العام الداخلي، وعرقلة التوصل إلى اتفاق قد يمنع انهيار الائتلاف الحكومي. تدعو مصر إلى الالتزام بالمبادئ المتفق عليها مسبقًا في مناقشات الهدنة.

  1. انتهاء 60% من أعمال الربط الكهربائي بين مصر والسعودية

أكملت مصر والمملكة العربية السعودية 60٪ من مشروع الربط الكهربائي بقيمة 1.8 مليار دولار، والذي من المقرر أن يبدأ تشغيله في يوليو 2025. يهدف المشروع، بقدرة 3000 ميجاوات، إلى تعزيز صادرات الكهرباء إلى آسيا وأوروبا ومعالجة أزمة الكهرباء في مصر. يضم ثلاث محطات محولات الجهد العالي و1350 كيلومترًا من الخطوط الهوائية والكابلات البحرية. ستبدأ المرحلة الأولى، التي تبلغ طاقتها 1500 ميجاوات، في يوليو 2025، بكامل طاقتها بحلول أوائل عام 2026. يهدف المشروع، الذي تأخر بسبب تعديلات المسار للمشاريع السعودية، إلى تحسين الاتصال الإقليمي.

=======================

 الخليج

  1. السعودية تستورد المركبة المدرعة التركية “كوبرا 2”

بدأت المملكة العربية السعودية في استيراد المركبة المدرعة التركية “كوبرا 2” التي تنتجها شركة أوتوكار، لتنضم إلى الدول الأخرى التي تستخدم هذه المركبة المتعددة الاستخدامات ذات الدفع الرباعي. تُقدّر قيمة “كوبرا 2” لوظائفها المتعددة، بما في ذلك السيطرة على الحدود، والاستطلاع، ونقل الجنود. وتأتي المركبة مزودة بميزات متقدمة مثل كاميرات الرؤية الليلية ونظام المكابح المانع للانزلاق (ABS)، وتؤدي بشكل جيد في مختلف التضاريس. كانت أوتوكار قد سلمت سابقًا 200 مركبة “سرفايفر” إلى السعودية في عام 1998، والتي لا تزال في الخدمة حتى الآن.

  1. الإمارات تدعو إلى دعم دولي للأونروا

أكدت دولة الإمارات أن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تمثل أهمية بالغة لملايين اللاجئين الفلسطينيين. حثت دولة الإمارات العربية المتحدة المجتمع الدولي على حماية عمليات الأونروا وشددت على الحاجة إلى حل الدولتين لمعالجة قضايا اللاجئين.أبدت أكثر من 118 دولة دعمها للأونروا باعتبارها ركيزة للاستقرار الإقليمي. سلطت البعثة الدائمة لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة الضوء على الدور الحيوي الذي تلعبه الوكالة في تقديم الخدمات وسط الصراع المستمر والأزمة الإنسانية في غزة.

  1. التجارة بين الولايات المتحدة والخليج تشهد تحولاً إيجابياً وترتفع إلى 180 مليار دولار

زادت التجارة بين الولايات المتحدة ودول الخليج بنسبة 27% لتصل إلى 180 مليار دولار، مع ارتفاع الصادرات السعودية إلى الولايات المتحدة بنسبة 35% في الأشهر التسعة الأولى من عام 2023، مما يعكس تحسن العلاقات الاقتصادية. يسلط الخبراء الضوء على هذا النمو باعتباره عودة إلى الحياة الطبيعية في العلاقات الأمريكية السعودية والتحرك نحو التنويع الاقتصادي في الخليج. تساهم عوامل مثل التضخم العالمي، والشراكات الاستراتيجية، والنهج المتوازن في العلاقات مع كل من الولايات المتحدة والصين في زيادة حجم التجارة.

  1. الاستثمارات السعودية في البرازيل ترتفع سبعة أضعاف لتصل إلى 4.2 مليار دولار

ارتفعت الاستثمارات السعودية في البرازيل بنسبة 750% منذ عام 2020، لتصل إلى 4.2 مليار دولار. ركزت الاستثمارات في البداية على قطاع الأغذية، لكنها تشمل الآن التعدين والطاقة والتكنولوجيا والمزيد. تشمل الصفقات الرئيسية حصة بقيمة 2.5 مليار دولار في وحدة المعادن التابعة لشركة Vale واتفاقية تعاون دفاعي.

  1. الكويت تعلن عن اكتشاف نفطي كبير في حقل النوخذة

أعلنت مؤسسة البترول الكويتية عن اكتشاف نفطي كبير في حقل النوخذة بالقرب من جزيرة فيلكا، باحتياطيات تقدر بـ 3.2 مليار برميل. أشار الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية الشيخ نواف سعود ناصر الصباح إلى أن الاحتياطيات تعادل إجمالي إنتاج الكويت من النفط على مدى ثلاث سنوات. يمتد الحقل المكتشف على مساحة 96 كيلومترا مربعا تقريبا، ويحتوي على ما يقدر بنحو 2.1 مليار برميل من النفط الخفيف و5.1 تريليون قدم مكعب من الغاز، أي ما يعادل 3.2 مليار برميل من معادل النفط.

=======================

📌 في حال فاتتك النسخ السابقة،

📰  الفينيق الباكر 12 يوليو 2024

=======================
🔗 تابع آخر أخبار المركز الأمريكي لدراسات المشرق عبر أخبار جوجل

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: