ACLS

حزب الله وحماس والحوثيون يرفعون من وتيرة هجماتهم على إسرائيل.

Today's Headlines

الفينيق الباكر

8-9 أكتوبر 2024

★ حرب إسرائيل-حزب الله

 

    1. حزب الله يطلق 20 صاروخًا وسط استهداف إسرائيلي لضواحي بيروت

أطلق حزب الله 20 صاروخًا من لبنان تجاه شمال إسرائيل، دون تسجيل إصابات، بينما توسعت القوات الإسرائيلية في العمليات البرية بجنوب لبنان. وادعى حزب الله أنه تصدى لمحاولتين إسرائيليتين للتسلل قرب الحدود عند الفجر. واستمرت القصف الإسرائيلي على الضواحي الجنوبية لبيروت، مما تسبب في دمار هائل، خاصة في برجاجنة والكفاح.

    1. هجمات متزامنة من حزب الله والحوثيين تستهدف إسرائيل

أعلنت حركة الحوثي في اليمن مساء الاثنين أنها استهدفت مواقع إسرائيلية في يافا (وسط) وإيلات (جنوب) بصاروخين باليستيين وعدد من الطائرات المسيرة. واعترضت قوات الدفاع الإسرائيلية (IDF) الصاروخ، في حين تم إطلاق أكثر من 135 صاروخًا من لبنان في وقت واحد. تعرض شمال إسرائيل لقصف كثيف، حيث أصاب صاروخ منزلًا في كريات يام، مما أسفر عن إصابة 12 شخصًا، بينهم امرأة في السبعينيات من عمرها من حيفا. كما أفادت الجماعة بمقتل 35 جنديًا إسرائيليًا على الأقل في اشتباكات قرب الحدود اللبنانية. ردًا على ذلك، نشرت القوات الإسرائيلية 100 طائرة لاستهداف أكثر من 120 موقعًا لحزب الله في جنوب لبنان خلال ساعة واحدة. وأعلنت السلطات اللبنانية عن مقتل 35 شخصًا على الأقل وجرح 150 آخرين في مختلف أنحاء لبنان. وأعلنت الجيش الإسرائيلي عن القضاء على سهيل حسين حسيني،أحد القادة البارزين في حزب الله والمسؤول عن اللوجستيات ونقل الأسلحة من إيران.

    1. الجيش الإسرائيلي: إصابة نحو 50 جنديًا في القتال

أفاد الجيش الإسرائيلي اليوم أن نحو 50 جنديًا أصيبوا على الجبهتين الشمالية والجنوبية خلال 24 ساعة. وقد تعرض 48 جنديًا للإصابات في مناطق قتال مختلفة، مع إصابة سبعة منهم بجروح خطيرة. وأشار الجيش إلى أن 30 جنديًا أصيبوا على الحدود الشمالية مع لبنان خلال الاشتباكات، بينما أصيب 18 جنديًا في المعارك في قطاع غزة.

    1. نعيم قاسم يتحدث لأول مرة بعد اغتيال صفي الدين

طلب نعيم قاسم، نائب قائد حزب الله، بشكل علني وقف إطلاق النار، مما يشير إلى رغبة حزب الله في خفض التصعيد. تعكس كلمته تحولًا في موقف حزب الله بعد الضغوط الإسرائيلية المتزايدة والخسائر الاستراتيجية. في أول خطاب له بعد اغتيال خليفة حسن نصر الله، هاشم صفي الدين،تعهد قاسم بمواصلة مقاومة الجماعة المسلحة ضد إسرائيل. وأكد قاسم على قوة حزب الله العسكرية، مشددًا على أن قدراتهم لا تزال سليمة رغم الأفعال الإسرائيلية.

عبّر قاسم عن دعمه القوي لنبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني وزعيم حركة أمل، مشيدًا بجهود بري السياسية لتحقيق وقف إطلاق النار. ووصف بري بأنه شخصية رئيسية في الحفاظ على استقرار لبنان، مؤكدًا أهمية الوحدة بين حزب الله وأمل. وأوضح قاسم أن أي وقف إطلاق نار يجب أن يكون بشروط ملائمة للمقاومة، مشيرًا إلى استعداد حزب الله لمواصلة الصراع إذا لم يتم تلبية تلك الشروط. كما أدان الدعم الأمريكي لإسرائيل، مظهرًا النزاع كجزء من صراع أكبر ضد الإمبريالية الغربية.

    1. مسؤول إسرائيلي: لا وقف لإطلاق النار حتى انسحاب حزب الله شمال الليطاني

صرح مسؤول إسرائيلي بأن إسرائيل لن توقف القتال حتى ينسحب حزب الله شمال نهر الليطاني ، ويفكك بنيته العسكرية على طول الحدود، وينسحب من الصراع في غزة. وأكد المسؤول أن إسرائيل في موقع قوة، مدعومة بحملتها البرية المتصاعدة. كما تعكس هذه القرار تزايد المعارضة من بعض الأحزاب السياسية اللبنانية تجاه موقف حزب الله في النزاع القائم.

    1. إسرائيل تدعو اللبنانيين لرفض هيمنة حزب الله واستعادة بلادهم

وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي رسالة مباشرة إلى الشعب اللبناني، داعياً إياهم لاستعادة بلادهم من هيمنة حزب الله وداعميه الإيرانيين . وأكد أن حزب الله، المدعوم من إيران، حول لبنان إلى ساحة حرب، مما أدى إلى انتشار الدمار والفوضى. وأشار رئيس الوزراء إلى أن حزب الله أطلق أكثر من 8000 صاروخ على إسرائيل، مما أسفر عن مقتل مدنيين بشكل عشوائي.

وطالب رئيس الوزراء اللبنانيين، سواء كانوا مسيحيين أو دروز أو سنة أو شيعة، برفض سيطرة حزب الله واستعادة وطنهم. وأبرزت الرسالة نجاح إسرائيل في إضعاف قدرات حزب الله، بما في ذلك القضاء على قيادته العليا. كما دعا الآباء اللبنانيين إلى التفكير في مستقبل أطفالهم ورفض طريق الحرب، مشيراً إلى الأمل في السلام والازدهار إذا تمت إزاحة حزب الله عن السلطة.

وحذر رئيس الوزراء من العواقب الوخيمة إذا استمر حزب الله في جر لبنان إلى صراعات جديدة،مقارناً الدمار المحتمل بالدمار الذي شهدته غزة.

    1. نتنياهو يؤجل رحلة غالانت إلى الولايات المتحدة بسبب خطط الرد على إيران

أوقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رحلة وزير الدفاع يوآف غالانت المقررة إلى واشنطن، مشيرًا إلى ضرورة إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيس بايدن والحصول على موافقة مجلس الوزراء بشأن رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني. كان من المقرر أن يلتقي غالانت بوزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان لمناقشة التنسيق حول الرد المحتمل لإسرائيل على إيران، والدعم الأمريكي، واستراتيجيات الدفاع الإقليمي. تصاعدت التوترات بين نتنياهو وغالانت، حيث يُنظر إلى غالانت كحلقة اتصال أكثر قبولًا لدى إدارة بايدن وسط تزايد عدم الثقة مع نتنياهو. يأتي هذا التأجيل في وقت ينتظر فيه نتنياهو مكالمة وُعد بها من بايدن، ويعمل على إنهاء الاستجابة الاستراتيجية لإسرائيل.

    1. بايدن ونتنياهو يناقشان الضغوط الإسرائيلية على إيران

من المقرر أن يتحدث الرئيس بايدن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يوم الأربعاء حول الضغوط الإسرائيلية المخطط لها على إيران، وفقًا لتأكيدات مسؤولين أميركيين. ستكون هذه المحادثة هي الأولى بينهما منذ شهرين، حيث تدرس إسرائيل تنفيذ ضربات انتقامية كبيرة عقب الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة.

يبحث المسؤولون الإسرائيليون إمكانية تنفيذ غارات جوية على أهداف عسكرية إيرانية، بالإضافة إلى ضربات محتملة على البنية التحتية النفطية الإيرانية، على الرغم من أن بايدن قد أبدى معارضته للضغوط على البنية التحتية. يسعى المسؤولون الأميركيون إلى ضمان أن تظل ردود فعل إسرائيل ملحوظة ولكن غير مفرطة .

عبر السياسي الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان عن مخاوفه بشأن الاتصال المرتقب بين بايدن ونتنياهو، مشيرًا إلى أن المكالمة، التي يعتقد أنها جاءت تحت ضغط من الرئيس الأميركي، قد لا تسفر عن نتائج إيجابية. كما أضاف أن تجنب بايدن إجراء محادثة مباشرة مع نتنياهو حتى الآن ليس مصادفة.

    1. غارات إسرائيلية تستهدف الحرس الثوري الإيراني في دمشق

استهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية مبنى في دمشق يضم عناصر من الحرس الثوري الإيراني وعائلاتهم. نفت إيران وجود نائب قائد قوة القدس، رضا فلاح زاده، والأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة، في الموقع المستهدف في دمشق. وأفادت تقارير النظام الأسد بمقتل تسعة مدنيين، بينهم نساء وأطفال، وإصابة 11 آخرين.

    1. السلطات الأميركية تعلن إحباط مخطط هجوم لتنظيم داعش في يوم الانتخابات

وجهت السلطات الأميركية تهمة التخطيط لهجوم إرهابي مرتبط بتنظيم داعش للمقيم الأفغاني ناصر أحمد توهيدي، الذي يعيش في أوكلاهوما، وذلك في يوم الانتخابات، 5 نوفمبر. تم اعتقال توهيدي بعد محاولته شراء أسلحة من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي تحت غطاء. كشفت التحقيقات التي أجراها المكتب عن خططه من خلال مراقبة الإنترنت والتواصل مع مجند لتنظيم داعش. يواجه توهيدي تهم تقديم دعم مادي لتنظيم داعش ومحاولة الحصول على أسلحة لعمل إرهابي، مع احتمال الحكم عليه بالسجن لمدة تصل إلى 20 عاماً و15 عاماً.

=======

 

★ حرب إسرائيل – حماس

 

    1. زعيم حماس يحيى السنوار يستأنف التواصل مع قطر بشأن صفقة الرهائن

استأنف زعيم حماس يحيى السنوار اتصالاته مع قطر لمناقشة صفقة محتملة لوقف إطلاق النار تتعلق بالرهائن، وذلك بعد شائعات حول مقتله في غارة إسرائيلية على غزة. وقد توقف السنوار عن المفاوضات، مشبوهًا في عدم اهتمام إسرائيل بالوصول إلى حل. ويصر على مطالبه، مطالبًا بسحب عسكري كامل من غزة. وحذر مسؤولون قطريون من أن سياسة الاغتيالات الإسرائيلية التي تستهدف قادة الجماعات الإرهابية تعقد جهود الوصول إلى اتفاق.

    1. إسرائيل تعزز عملياتها ضد حماس، مستهدفة أكثر من 70 موقعًا في غزة

عززت قوات الدفاع الإسرائيلية (IDF) عملياتها في قطاع غزة، مستهدفة مواقع وبنية تحتية لحماس. في الـ 24 ساعة الماضية، تمكنت الفرقة 162 من القضاء على 20 مقاتلًا من حماس في شمال جباليا، بينما دمرت اللواء 401 مخزنًا للأسلحة يحتوي على قنابل وبنادق كلاشنيكوف. كما قامت الفرقة 460 بتحييد مسلحين بعد هجوم بصاروخ مضاد للدبابات، ونفذت الفرقة 252 غارات دقيقة في وسط غزة.

بالإضافة إلى ذلك، أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية عن مقتل ثلاثة مقاتلين من حماس متورطين في مذبحة 7 أكتوبر 2023، بما في ذلك محمد رفاعي في الشجاعية ومحمد زينون وباسل أحرس في رفح. تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها لمواجهة انتعاش حماس في غزة.

    1. الولايات المتحدة تفرض عقوبات على شبكة تمويل حماس

فرضت الولايات المتحدة عقوبات على شبكة دولية مرتبطة بحماس لجمع التبرعات، وذلك في الذكرى السنوية لمجزرة 7 أكتوبر. استهدفت وزارة الخزانة الأميركية ثلاثة أفراد وجمعية خيرية وهمية، بالإضافة إلى بنك الإنتاج في غزة، جميعها تم تحديدها كداعم رئيسي مالي لحماس. كما تم فرض عقوبات على داعم طويل الأمد لحماس في تركيا وتسعة من أعماله التجارية. وأكدت وزيرة الخزانة جانيت يلين التزام الولايات المتحدة بتعطيل العمليات المالية لحماس وسط تهديدات مستمرة من المجموعة.

    1. قراصنة يهاجمون مواقع رياضية إسرائيلية ويعرضون صورة متحدث حماس

هاجم قراصنة عدة مواقع رياضية إسرائيلية، حيث عرضوا صورة متحدث حماس أبو عبيدة ورسائل معادية لإسرائيل. تزامن هذا الهجوم السيبراني مع الذكرى السنوية للاعتداء الذي وقع في 7 أكتوبر من العام الماضي. تضمنت المواقع التي تعرضت للاختراق الموقع الرسمي لنادي مكابي تل أبيب والعديد من الاتحادات الرياضية. نشر القراصنة شعارات مثل “غزة إلى الأبد، الحرب قد بدأت”. كما دعا أبو عبيدة في رسالة فيديو حديثة إلى شن هجوم سيبراني كبير ضد إسرائيل.

=======

 

★ إيران

 

    1. إيران تعيد الناقلات إلى منشأة النفط الرئيسية بعد انتهاء التهديد

      أعادت إيران ناقلاتها إلى جزيرة خارك في الخليج العربي، وهي مركز رئيسي لتصدير النفط، بعد إجلائها مؤقتًا بسبب مخاوف من هجوم إسرائيلي. وتقوم الآن ناقلتان عملاقتان من طراز VLCC تابعتان لشركة الناقلات الوطنية الإيرانية بتحميل النفط، مع وجود ناقلات إضافية تعمل في المنطقة القريبة. يشير هذا إلى اعتقاد طهران بأنها تجنبت ضربة إسرائيلية لمنشآتها النفطية. وكانت مسؤولون أمريكيون قد ناقشوا في وقت سابق هجمات سرية على الحرس الثوري الإيراني وأصول المرشد الأعلى علي خامنئي. ويتواجد وزير الخارجية الإيراني في السعودية، ساعيًا للحصول على حياد دول الخليج في حال اندلاع صراع محتمل مع إسرائيل.
    1. MI5 يحذر من تصاعد مؤامرات الاغتيال من قبل روسيا وإيران

      كشف المدير العام لجهاز الاستخبارات البريطاني MI5 كين مكالوم عن ارتفاع كبير في محاولات الاغتيال في المملكة المتحدة التي دبرتها روسيا وإيران، حيث تم تجنيد مجرمين لتنفيذ هذه الهجمات. وذكر مكالوم أن التحقيقات المتعلقة بالتهديدات الأمنية ارتفعت بنسبة 48% خلال العام الماضي، مدفوعة بشكل رئيسي من قبل روسيا وإيران والصين. وفي خطاب علني، أشار إلى أن MI5 والشرطة أحبطوا 20 مخططًا تدعمه طهران منذ عام 2022، محذرًا من أن الصراعات الجارية في الشرق الأوسط قد تؤدي إلى زيادة العدوان الإيراني في المملكة المتحدة. كما سلط مكالوم الضوء على التعقيد المتزايد للتهديدات التي تجمع بين الإرهاب ومؤامرات الاغتيال المدعومة من الدول.
    1. إيران تنفي ضربة إسرائيلية على قاعدة جوية في أصفهان، مشيرة إلى اختبارات دفاعية

نفت قوات الحرس الثوري الإسلامي الإيراني (IRGC) تقارير عن غارة جوية إسرائيلية على قاعدة جوية في أصفهان بعد الانفجارات التي وقعت في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. وقد ظهرت تكهنات بشأن هجوم على المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية، لكن مقر “صاحب الزمان” التابع للحرس الثوري أكد أن الانفجارات كانت نتيجة لاختبارات أنظمة الدفاع وليس بسبب غارة جوية. كما أصدرت قيادة الدفاع الجوي “خاتم الأنبياء” بيانًا أشارت فيه إلى أن الأصوات العالية كانت نتيجة تدريبات دفاعية. وتُعتبر أصفهان، التي تحتضن منشآت عسكرية رئيسية، هدفًا محتملاً للتخريب الإسرائيلي بسبب أهميتها الاستراتيجية.

    1. وزير الخارجية الإيراني يزور السعودية وسط انتقادات للدول العربية

سيزور وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي السعودية لمناقشة القضايا الإقليمية وسط انتقادات لعدم تحرك الدول العربية بشأن غزة. تهدف زيارة عراقجي إلى مناقشة العمليات الإسرائيلية في غزة ولبنان، والدعوة إلى جهود جماعية لوقف العنف. وشدد على أهمية التعاون الإقليمي، خاصة في منع المزيد من العدوان العسكري الإسرائيلي في لبنان وغزة. وانتقدت وسائل الإعلام الإيرانية المرتبطة بالحرس الثوري قادة العرب على سلبيتهم تجاه الأعمال الإسرائيلية المستمرة في غزة. تأتي زيارة عراقجي إلى السعودية بعد جولاته الدبلوماسية إلى لبنان وسوريا، حيث عزز دعم إيران القوي لحزب الله.

=======

 

★ العراق

 

    1. فصيل عراقي يتبنى هجمات صاروخية على إسرائيل تضامنًا مع الفلسطينيين

أعلن “المقاومة الإسلامية” في العراق مسؤوليتها عن هجمات صاروخية وطائرات مسيرة استهدفت خمسة مواقع في شمال ووسط إسرائيل. وذكرت الجماعة أن الهجمات جاءت دعمًا للفلسطينيين والمدنيين اللبنانيين في ظل الصراع المستمر مع إسرائيل. استخدمت الهجمات صواريخ كروز متطورة من طراز “العقاب”، واستهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية.

وأكد الجيش الإسرائيلي وقوع إصابات نتيجة هجوم بطائرة مسيرة سابق تم إطلاقه من العراق، مما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة أكثر من 20 آخرين. ورغم هذه الأعمال، رفض مستشار الأمن الوطني العراقي قاسم الأعرجي الانخراط في الصراع الإسرائيلي الإيراني، محذرًا من المخاطر المحتملة على العراق.

    1. العراق يتفاوض مع شركة إسبانية لإنشاء خط سكة حديد مع إيران

وافقت الحكومة العراقية على تفويض الشركة العراقية للسكك الحديدية بالتفاوض مع الشركة الإسبانية “إيماثيا” لتنفيذ خط سكة حديد يربط البصرة بالشلامجة، الذي يربط العراق بإيران في المنطقة الجنوبية. وأشارت بيان حكومي إلى أن هذا القرار اتُخذ خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية التي ترأسها رئيس الوزراء محمد شياع السوداني.

يعمل العراق حاليًا على تعزيز المعابر الحدودية مع إيران من خلال إنشاء خطوط سكك حديدية حديثة وطرق لزيادة حركة التجارة والتنقل بين البلدين.

    1. العراق يبدأ تصدير وقود الطائرات إلى الأسواق العالمية

بدأ العراق تصدير شحنات وقود الطائرات من موانئه إلى الأسواق الدولية. وذكر حامد يونس، نائب وزير النفط لشؤون التصفية، اليوم أن الوزارة قد بدأت في تصدير ما  بين 800 إلى 1000 طن من وقود الطائرات يوميًا عبر محطات التصدير الخاصة بها. وأكد أن إنتاج العراق من وقود الطائرات يتوافق مع المعايير والمواصفات العالمية

=======

 

★ سوريا

 

    1. السياسي الإسرائيلي ليبرمان يدعو إلى احتلال أراضٍ سورية

دعا أفيغدور ليبرمان، زعيم حزب “إسرائيل بيتنا”، الحكومة الإسرائيلية إلى توجيه رسالة قوية لنظام الأسد عبر التهديد بالاستيلاء على جزء من جبل الشيخ. وصرح ليبرمان بأنه إذا استمر الأسد في تقديم الدعم اللوجستي لأعداء إسرائيل، فيجب اتخاذ إجراء عسكري لاحتلال الجزء السوري من جبل الشيخ. كما دعا إلى إقامة خط دفاعي داخل لبنان، يمتد من الساحل بالقرب من النبطية إلى الحدود السورية اللبنانية. وشدد ليبرمان على ضرورة توجيه تحذير واضح إلى الرئيس السوري بشار الأسد عبر القنوات الدبلوماسية والاستخباراتية. جاءت هذه التصريحات خلال مؤتمر لمكافحة الإرهاب بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لحدث “طوفان الأقصى”.

    1. روسيا توازن مصالحها في سوريا بينما تسحب قواتها من درعا

حافظت روسيا على توازن دقيق في سوريا، حيث تعارض التصعيد لكنها تسمح لإسرائيل بضرب أهداف إيرانية وأخرى تابعة لحزب الله بحرية، بموجب اتفاق التنسيق لعام 2016. وعلى الرغم من أنها حليف رئيسي لإيران وحزب الله، فإن روسيا امتنعت عن نشر أنظمة دفاع جوي لحماية أصولهما. يوم الاثنين، انسحبت القوات الروسية من موقع عسكري استراتيجي في تل الحارة بدرعا، وسلمت السيطرة لقوات النظام السوري. ارتبطت هذه الخطوة بتصاعد التوترات على طول الحدود الإسرائيلية، حيث أعادت القوات الروسية تمركزها في منطقة زمرين. يعتبر تل الحارة نقطة مراقبة حيوية تطل على شمال درعا والقنيطرة. وقد رصدت القوات الإسرائيلية تحركات عسكرية سورية في المنطقة وأطلقت قنابل مضيئة فوق القنيطرة.

=======

 

★ مصر و إفريقيا

 

    1. قيادات حماس وفتح تجتمع في القاهرة للتوصل إلى مصالحة

وصل قادة من حماس وفتح إلى القاهرة لمناقشات تهدف إلى التوصل إلى اتفاق مصالحة. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت يوم الثلاثاء، يقود الوفود شخصيات بارزة من حماس، بما في ذلك خليل الحية، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس في غزة، وحسام بدران، رئيس العلاقات العربية لحماس. ستستكشف المناقشات السبل للوصول إلى توافق، مع خطط لعقد اجتماع موسع يشمل جميع الفصائل الفلسطينية.

=======

 

★ تركيا

 

    1. تركيا تمنع هجوم هيئة تحرير الشام ضد قوات النظام السوري

رفضت تركيا منح هيئة تحرير الشام (HTS) بقيادة أبو محمد الجولاني الموافقة على شن هجوم عسكري ضد قوات النظام في إدلب وحماة. وعلى الرغم من دعم بعض الدول، حذرت تركيا من أن هذا الإجراء قد يؤدي إلى تفاقم نزوح المدنيين في المخيمات المكتظة باللاجئين. وهددت تركيا بإغلاق معبر باب الهوى، وهو طريق إمداد حيوي لشمال سوريا، ومنع نقل المقاتلين المصابين والإمدادات العسكرية. المخاوف بشأن التأثير الإنساني دفعت تركيا إلى إصدار تحذير شديد اللهجة ضد فتح جبهة جديدة.

    1. تركيا تخطط لبناء 1000 مصنع في مصر

أعلن السفير التركي في مصر، صالح موتلو شين، عن خطط لإنشاء منطقتين صناعيتين وبناء 1000 مصنع في مصر. وقعت شركة تركية اتفاقية مع وزارة الصناعة المصرية لبدء أعمال البناء في مدينة السادس من أكتوبر والعاصمة الإدارية الجديدة، على مساحة 5 ملايين متر مربع.

=======

 

★ الخليج

 

    1. أبوظبي تتصدر إدارة الثروات السيادية والإمارات تعتمد ميزانية قدرها 19.4 مليار دولار

أصبحت أبوظبي الآن في المرتبة الأولى عالميًا في إدارة صناديق الثروة السيادية، حيث تشرف على أصول تبلغ  قيمتها 1.7 تريليون دولار من خلال جهات مثل هيئة أبوظبي للاستثمار وشركة مبادلة للاستثمار، متفوقةً على أوسلو التي تملك 1.6 تريليون دولار. يبرز هذا الإنجاز النمو المتزايد للقيادة المالية لدولة الإمارات.

في الوقت نفسه، اعتمد مجلس الوزراء الإماراتي، برئاسة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ميزانية اتحادية قياسية لعام 2025 تبلغ 71.5 مليار درهم (19.4 مليار دولار). تشمل المخصصات الرئيسية 27.859 مليار درهم للتنمية الاجتماعية و25.570 مليار درهم للشؤون الحكومية، مما يعكس قوة الاقتصاد الوطني والاستثمار الاستراتيجي في القطاعات الحيوية.

    1. نيوم تتعاون مع أساس المهيلب لبناء مصنع خرساني أخضر بقيمة 186 مليون دولار

تعاونت نيوم مع شركة أساس المهيلب لإنشاء مجمع لخلط وإنتاج الخرسانة الخضراء بقيمة 186 مليون دولارلدعم إنشاء مدينة “ذا لاين”. تبلغ قيمة المنشأة 700 مليون ريال سعودي، ومن المتوقع أن تنتج أكثر من 20,000 متر مكعب من الخرسانة الخضراء يوميًا، حيث من المقرر أن تبدأ عملياتها الشهر المقبل. سيخلق المصنع أكثر من 500 وظيفة محلية بحلول عام 2025، بما يتماشى مع أهداف الاستدامة والاقتصاد لرؤية السعودية 2030.

    1. احتياطي مصرف قطر المركزي يصل إلى 69.5 مليار دولار ويوقع اتفاقية طويلة الأمد مع شل

نمت احتياطات مصرف قطر المركزي بنسبة 4.33% لتصل إلى 69.5 مليار دولار بحلول نهاية سبتمبر، مما يعكس قوة الوضع الاقتصادي. ارتفعت الاحتياطات الرسمية إلى 194.29 مليار ريال، مع زيادة بنسبة 60.53% في احتياطات الذهب، ليصل الإجمالي إلى 34.08 مليار ريال.

في سياق متصل، وقعت شركة قطر للطاقة اتفاقية لمدة 20 عامًا مع شركة شل لتزويدها بما يصل إلى 18 مليون طن متري من النافثا، كجزء من توسعة حقل الشمال التي من المقرر أن تبدأ في عام 2026. وتعزز هذه الاتفاقية، التي تعد الأكبر حتى الآن، الشراكات العالمية لقطر في مجال الطاقة.

=======

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: