ACLS

حماس ترفض عرض إسرائيل لممر آمن، وتتمسك بشروط وقف إطلاق النار

Today's Headlines

 

الفينيق الباكر

October 25-27, 2024

أبرز خمسة أحداث في المنطقة:

★ إسرائيل تبدأ بتدمير المواقع العسكرية الإيرانية
★ تدمير جميع أنظمة S-300؛ طهران تُبلغ عن أضرار طفيفة
★ انفجار ضخم في نفق في لبنان يُثير إنذارات زلزال في إسرائيل
★ حزب الله يحذر 25 مستوطنة إسرائيلية، ويُطلق ضربات بالطائرات المُسيّرة والصواريخ
★ روسيا ترفض نقل أنظمة S-400 من تركيا إلى الولايات المتحدة

 

★ حرب إسرائيل-إيران

 

  1. إسرائيل تشن هجمات جوية مكثفة على مواقع عسكرية إيرانية

    نفذت إسرائيل عملية عسكرية واسعة شملت أكثر من 100 طائرة، بما في ذلك طائرات F-35، مستهدفةً مواقع عسكرية إيرانية. وأفادت القوات المسلحة الإسرائيلية بأن الهجمات المحددة قد اكتملت في غضون ثلاث ساعات، وعادت جميع الطائرات بأمان. استهدفت الضربات الأولى تعطيل الدفاعات الإيرانية في سوريا، قبل أن تتوسع نحو طهران وكراج. وتمثل هذه العملية نهاية رد إسرائيل على العدوان الإيراني، مع التأكيد على أهمية تجنب المنشآت النووية. غطت المهمة نحو 2000 كيلومتر ، مع رفع مستوى الاستعداد لاحتمال رد فعل إيراني في المنطقة.
  1. غارات إسرائيلية تعطل إنتاج الصواريخ الإيراني وتستهدف قاعدة عسكرية

    أدت الغارات الجوية الإسرائيلية يوم السبت إلى إضعاف قدرة إيران على إنتاج صواريخ باليستية طويلة المدى وتخفيض الدفاعات في المنشآت الحيوية للطاقة. استهدفت الهجمات مواقع رئيسية ، بما في ذلك قاعدة بارشين العسكرية، التي أكدت إيران تعرضها للقصف، مما أسفر عن مقتل جنديين، من بينهم رائد. وأظهرت التقارير أن الضربات عكست قدرات تشغيلية متقدمة، مما أثار القلق في إيران من خلال تعطيل أنظمة الدفاع الجوي S-300. وأدى ذلك إلى ترك مصافي النفط والمجمعات البتروكيماوية عرضة لهجمات مستقبلية. تُعرف قاعدة بارشين بتطوير تقنيات الصواريخ والقدرات النووية المحتملة. تثير هذه التصعيدات مخاوف جدية بشأن زيادة التوترات بين إيران وإسرائيل وتأثيراتها على الأمن والاستقرار الإقليمي.
  1. نتنياهو يعلن أن الغارة الجوية على إيران حققت جميع الأهداف العسكرية

    أعلن رئيس الوزراء نتنياهو أن الغارة الجوية الأخيرة التي شنتها إسرائيل على إيران كانت “دقيقة وقوية”، وحققت جميع الأهداف العسكرية بنجاح. جاءت هذه الهجمة ردًا على إطلاق إيران 200 صاروخ باليستي استهدفت إسرائيل في 1 أكتوبر. ركزت سلاح الجو الإسرائيلي على المواقع العسكرية الاستراتيجية، بما في ذلك منشآت إنتاج الطائرات المسيّرة والصواريخ. وأكد نتنياهو أن العملية تشكل جزءًا من حملة أكبر تهدف إلى مواجهة النفوذ الإيراني، خصوصًا ضد حزب الله وحماس، موضحًا أن صراع إسرائيل هو مع النظام، وليس مع مواطنيه.
  1. بايدن: إسرائيل استهدفت فقط الأهداف العسكرية في إيران

    صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الغارات الجوية الإسرائيلية في إيران استهدفت فقط المواقع العسكرية، معربًا عن أمله في إنهاء التصعيد المتزايد. من جانبه، أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عن تصميم إيران غير المحدود على الدفاع عن نفسها. تشير التقارير إلى أن إسرائيل حذرت طهران بشأن الضربات عبر وسطاء. وقعت الهجمات في ثلاث موجات، مع تركيز على قواعد الدفاع الجوي والصواريخ، مما أسفر عن أضرار محدودة. وناشد البيت الأبيض إيران للامتناع عن الرد لتفادي المزيد من التصعيد الإقليمي.
  1. إسرائيل تضرب سوريا والعراق كجزء من رد شامل على إيران

    شنت إسرائيل هجمات على مواقع عسكرية في سوريا والعراق ردًا على التهديدات الإيرانية. وأكدت وسائل الإعلام السورية وقوع هجمات في وسط وجنوب سوريا، مع سماع انفجارات بالقرب من دمشق. وأفادت القوات المسلحة السورية بأن بعض الصواريخ تم اعتراضها بواسطة الدفاعات الجوية. بالإضافة إلى ذلك، تم توضيح أن الانفجارات في البصرة، العراق، كانت ناتجة عن نشاط إيراني. عقب هذه الأحداث، أوقفت وزارة النقل العراقية جميع حركة الطيران حتى إشعار آخر، مما يعكس تصاعد التوترات والقلق الأمني في المنطقة.

==========

★ إيران

 

  1. تدمير جميع أنظمة S-300؛ طهران تعلن عن أضرار طفيفة

    ذكرت وسائل الإعلام الإيرانية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الغارات الإسرائيلية قد تم إحباطها ، مشيرةً إلى أن طهران لم تؤكد الأضرار التي لحقت بمواقعها العسكرية، ووصفت أي ضرر بأنه طفيف. في الوقت نفسه، تظهر التقارير أن جميع أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة S-300 الأربعة التابعة لإيران قد دمرت. كانت هذه الأنظمة، التي كانت ذات أهمية حيوية لدفاعات طهران الجوية، تمثل أكثر تقنيات الدفاع تطورًا في إيران.
  1. البرلمان الإيراني يعقد جلسة مغلقة بعد الغارات الإسرائيلية على أهداف رئيسية

    عقب يوم من الغارات الإسرائيلية على مواقع إيرانية مهمة، عقد البرلمان الإيراني جلسة مغلقة يوم الأحد لمناقشة ردود محتملة. ترأس الجلسة رئيس البرلمان والجنرال السابق في الحرس الثوري محمد باقر قاليباف، وتركزت المناقشات على استراتيجيات الدفاع الوطني. ورغم أن البرلمان يملك نفوذًا محدودًا، إلا أن السلطة الحقيقية في إيران تظل بيد المرشد الأعلى علي خامنئي، الذي يتحكم في القرارات الحيوية للدولة.
  2. خامنئي يدعو إلى رد متوازن على الغارات الإسرائيلية، مشيرًا إلى حسابات خاطئة

    صرح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي يوم الأحد أن الغارات الإسرائيلية الأخيرة على المواقع العسكرية يجب ألا تُبالغ في تقديرها أو تُقلل من شأنها. في أول رد له، نشر خامنئي على منصة “إكس”، مشددًا على ضرورة الحذر من المبالغة أو التقليل من “عدوان الكيان الصهيوني على إيران”. وأكد خامنئي أن إسرائيل “أساءت التقدير” في تصرفاتها الأخيرة، مشيرًا إلى أخطاء استراتيجية في تقييمها للوضع.
  1. إيران تتهم الولايات المتحدة بتمكين الغارات الإسرائيلية، وتتعهد بالرد

    اتهمت إيران الولايات المتحدة بمساعدة الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة، حيث أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أن “إسرائيل لا يمكن أن تعمل في منطقتنا دون الدعم الأمريكي”. وادعى أن الولايات المتحدة قدمت ممرًا جويًا ودعمًا دفاعيًا ، مشددًا على أن الرد سيكون “حتميًا ومؤكدًا”. أظهرت الصور الفضائية غارة إسرائيلية على منشأة نووية إيرانية مهجورة، كانت مرتبطة سابقًا ببرنامج إيران النووي. وأشار المحلل ديكر إيفليث إلى أن إسرائيل استهدفت منشآت خلط الوقود الصاروخي الصلب، مما يشير إلى تركيزها على تعطيل البنية التحتية الحيوية.
  1. الولايات المتحدة تحث طهران على تقليص التصعيد العسكري عبر وسيط عراقي

    نقل وسيط عراقي رسالة أمريكية إلى طهران تحثها على إنهاء الأعمال العسكرية المتصاعدة، وذلك قبل الغارات الجوية الإسرائيلية يوم الجمعة. وأكدت الرسالة على “الخطوط الحمراء” في ردود إسرائيل، بهدف منع تصعيد أوسع للصراع. وذكرت التقارير أن إيران اعتبرت ذلك كجهود أمريكية لتقييد الأعمال الإسرائيلية، مع التأكيد على ضرورة تجنب طهران المزيد من الانتهاكات لقواعد التفاعل.
  1. إيران تطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن بعد الغارة الإسرائيلية على أراضيها

    طالبت إيران بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الغارة الإسرائيلية التي وقعت يوم السبت ومحاسبة تل أبيب على تصرفاتها. من جهتها، دافعت إسرائيل عن أهدافها المحددة مسبقًا، مشيرةً إلى مصالحها الوطنية المستقلة عن التأثير الأمريكي.
  1. مقتل إمام إيراني بالرصاص في كازرون

    توفي محمد صباهي، إمام مسجد كازرون في جنوب إيران، بعد أن أُطلق عليه الرصاص عقب صلاة الجمعة. وارتكب المهاجم الانتحار بعد إطلاق النار. تم نقل صباهي إلى مستشفيين لتلقي العلاج، لكنه توفي متأثرًا بإصاباته، مما يمثل القتل المستهدف الثالث لإمام إيراني منذ عام 1979.

===========

حرب إسرائيل وحزب الله

  1. حزب الله يقصف الشمال بالصواريخ ويعلن الهجوم على قاعدة تل نوف الجوية

    أطلق حزب الله العشرات من الصواريخ على شمال إسرائيل، واستهدف طائرات مسيرة قاعدة تل نوف الجوية، في أول هجوم له على هذه المنشأة. اعترضت قوات الدفاع الإسرائيلية أربع طائرات مسيرة ولم ترد أي تقارير عن إصابات نتيجة القصف. وأطلقت صفارات الإنذار في الجليل الأعلى بينما أعلن حزب الله مسؤوليته عن نحو 200 إطلاق صاروخ على مدار اليوم. شملت العمليات الإسرائيلية ضد حزب الله استهداف أنفاق في جنوب بيروت، مما زاد من التوترات بين القوتين في المنطقة.
  1. حزب الله يطلق 125 صاروخًا في ساعتين والجيش الإسرائيلي يستولي على شاحنات الإطلاق في لبنان

    أطلق حزب الله حوالي 125 صاروخًا نحو شمال إسرائيل بعد ظهر يوم السبت، ليصل إجمالي الإطلاقات إلى 150 صاروخًا بحلول الخامسة مساءً. يستمر هذا القصف رغم تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد حزب الله. تأتي هذه التصعيدات بعد شهر من الضربات الإسرائيلية المتزايدة على مواقع حزب الله في لبنان، خصوصًا منذ توسيع العمليات البرية. ردًا على ذلك، استولى الجيش الإسرائيلي على شاحنات إطلاق في لبنان، مما يبرز التوترات المستمرة والعدائيات المتزايدة بين الجانبين في المنطقة.
  1. غارة إسرائيلية تقتل مسعفًا وتجرح خمسة في لبنان

    استهدفت غارة جوية إسرائيلية مركزًا طبيًا تابعًا لحزب الله في جنوب لبنان، مما أسفر عن مقتل مسعف وإصابة خمسة آخرين. تأتي هذه الهجمة عقب مزاعم بأن حزب الله استخدم سيارات الإسعاف لنقل المقاتلين. ومنذ بدء النزاع، بلغ إجمالي عدد المسعفين الذين قُتلوا 164، بينما ارتفعت الإصابات إلى 275. تؤكد هذه الحادثة على تصاعد التوترات والعنف الذي يؤثر على الكوادر الطبية المرتبطة بحزب الله في المنطقة.
  1. انفجار هائل في لبنان يثيرإنذارات زلزال في إسرائيل

    أعلنت القوات العسكرية الإسرائيلية أن قوات المظليين ووحدة ياهالوم دمرت منشأة تحت الأرض تابعة لحزب الله في جنوب لبنان. وقد تم الخلط بين شدة الانفجار والزلازل، مما أدى إلى تفعيل إنذارات في شمال إسرائيل، والتي تم تأكيد أنها إنذارات كاذبة لاحقًا. تم استخدام حوالي 400 طن من المتفجرات لهدم النفق الذي يبلغ طوله 1.5 كيلومتر، والذي كان يحتوي على مواد غذائية وبطانيات وإمدادات كهربائية ومجموعة متنوعة من الأسلحة. شملت العملية كتيبة الدبابات 77 واللواء جولاني 8219، حيث شارك مقاتلو ياهالوم في الاشتباك مع مقاتلي حزب الله داخل المجمع.
  1. الجيش الإسرائيلي ينشر مدفع فولكان على الحدود الشمالية لمواجهة تهديد الطائرات المسيّرة

    نشر الجيش الإسرائيلي مدفع M61 فولكان على الحدود الشمالية لمواجهة التهديدات المتزايدة للطائرات المسيّرة. يمكن لهذا المدفع، الذي تنتجه مجموعة تامار الإسرائيلية، إطلاق 6000 طلقة في الدقيقة. كانت إسرائيل قد نظرت في شراء هذا النظام من الولايات المتحدة لتعزيز قدراتها الدفاعية الجوية. وقد استخدمت الولايات المتحدة هذا المدفع سابقًا في العراق ولحماية رصيف إنساني عائم في غزة. كما كان الإصدار السابق قيد التشغيل خلال حرب يوم الغفران والحرب اللبنانية الأولى، مما يبرز أهميته العسكرية.
  1. حزب الله يحذر 25 مستوطنة إسرائيلية ويشن ضربات بالطائرات المسيرة والصواريخ

    في يوم السبت، طالب حزب الله بإخلاء 25 مستوطنة إسرائيلية، معتبرًا إياها أهدافًا عسكرية. أفادت الجزيرة بأن صفارات الإنذار انطلقت في شلومي والجليل الغربي مع عبور الطائرات المسيرة من لبنان. وأكد حزب الله تنفيذ ضربات صاروخية على القوات الإسرائيلية في شوميرا، وبث الهجمات على الجنود بالقرب من يارا وكفر جلادي. كما أطلق الحزب طائرات مسيرة انتحارية على قاعدة تل نوف الجوية، واستهدف أهدافًا في صفد وكريات شمونة ومناطق قريبة من رأس الناقورة. في هذه الأثناء، وسعت القوات الإسرائيلية غاراتها الجوية على الضاحية الجنوبية لبيروت والمناطق القريبة من بعلبك والبقاع، مستهدفةً شبعا وكفر شوبا. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية بسقوط 2,653 قتيلًا و12,360 جريحًا في صفوف اللبنانيين نتيجة الغارات الجوية الإسرائيلية منذ 8 أكتوبر، حيث أسفرت هجمات الجمعة عن مقتل 19 شخصًا وإصابة 108.
  1. إسرائيل تقتل قائدين من حزب الله في جنوب لبنان

    أكد سلاح الجو الإسرائيلي يوم الأحد القضاء على أحمد جعفر معتوق، قائد حزب الله في بنت جبيل، جنوب لبنان، يوم الجمعة. وبعد ذلك بوقت قصير، قُتل خليفته أيضًا على يد القوات الإسرائيلية. كان كلاهما متورطًا في تنظيم هجمات ضد إسرائيل وقوات الجيش الإسرائيلي. خلال الأسبوع الماضي، تمكن جنود كتيبة جولاني في جنوب لبنان من تحديد بنى تحتية تحت الأرض، واكتشاف مخازن للأسلحة بالقرب من حدود إسرائيل. من بين المضبوطات كانت صواريخ مضادة للدبابات وبنادق AK-47 وغيرها من الأسلحة المخفية في منشأة تحت الأرض.
  1. إسرائيل تشن 120 غارة جوية على لبنان، وحزب الله يقتل أربعة جنود

    نفذ الجيش الإسرائيلي 120 غارة جوية على مواقع مختلفة في لبنان خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما أسفر عن مقتل أربعة جنود. رد حزب الله باستهداف شمال إسرائيل، بما في ذلك مصنع عسكري. وادعى حزب الله أنه أصاب القوات الإسرائيلية في عدة مواقع، بما في ذلك شوميرا، وأطلق هجمات بالطائرات المسيّرة على قاعدة تل نوف الجوية، مؤكدًا نجاحه في استهداف أهداف عسكرية.
  1. حزب الله يطلق 75 صاروخًا نحو شمال إسرائيل، مما أدى إلى إصابة امرأة

    أطلق حزب الله 75 صاروخًا نحو شمال إسرائيل يوم الأحد، مما أسفر عن إصابة امرأة تبلغ من العمر 57 عامًا بجروح خطيرة في بلدة الطمرة العربية. قام مسعفو نجمة داود الحمراء بمعالجتها وساكن آخر بإصابات طفيفة. أصاب أحد الصواريخ منزلًا بشكل مباشر، مما تسبب في أضرار جسيمة. وأكدت وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن هذا الهجوم يعد من بين أكثر قصف حزب الله كثافة منذ بدء النزاع، مما يبرز تصاعد العدائيات على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية.

==========

 

 حرب إسرائيل وحماس

 

  1. حماس ترفض عرض إسرائيل للمرور الآمن وتتمسك بشروط وقف إطلاق النار

    رفضت حماس الاقتراح الإسرائيلي لتأمين ممر آمن من غزة مقابل نزع السلاح وإطلاق سراح الرهائن. وقد تم نقل هذا العرض عبر رئيس الموساد في مصر، وانتقده نائب رئيس حماس خليل الحية، الذي قال إنه يظهر سوء فهم إسرائيل لموقف حماس وقد يؤدي إلى تصعيد النزاع. رغم اغتيال قائد حماس يحيى السنوار، أكدت حماس تمسكها بمبادئ التفاوض غير المتغيرة، مطالبةً بانسحاب إسرائيل الكامل من غزة، وعودة اللاجئين الفلسطينيين، وتسهيل المساعدات الإنسانية دون عوائق. أكد مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو استعداد إسرائيل لمنح ممر آمن إذا تم الإفراج عن الرهائن. من المتوقع أن تستمر المناقشات في قطر حيث تتواصل جهود الوساطة بين الطرفين.
  1. 800 وفاة وعشرات المحاصرين تحت الأنقاض في جباليا

    أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية في جباليا وبيت لاهيا عن 800 ضحية خلال 22 يومًا ، مع مقتل 40 شخصًا وإصابة 80 آخرين في الهجمات الأخيرة. من بين القتلى 11 امرأة وطفلين، بالإضافة إلى ثماني وفيات أخرى، بما في ذلك أطفال، في مدرسة أسماء التي تأوي العائلات النازحة. تم تهجير الآلاف، ولا يزال العديد محاصرين تحت الأنقاض في بيت حانون وبيت لاهيا. أفادت السلطات الصحية بوجود احتياجات إنسانية عاجلة حيث يعاني عشرات الآلاف من العزلة. كما دمرت القوات الإسرائيلية آخر سيارة إسعاف عاملة، واعتقلت المئات، وقامت بتفجيرات مستمرة تفاقم الأزمة في شمال غزة.
  1. وصول طائرة روسية إلى إسرائيل لإمكانية التفاوض حول الرهائن

    وصلت طائرة روسية إلى إسرائيل يوم الخميس وعادت بسرعة إلى موسكو في ظروف غير واضحة، مما أثار تكهنات بشأن مشاركتها في مفاوضات الرهائن. بينما نفى المسؤولون الإسرائيليون أن ممثلين روس جاءوا للتفاوض على إطلاق سراح الرهينتين ألكسندر تروفانوف وماكسيم هيركين المحتجزين لدى حماس، قام المسؤول في حماس موسى أبو مرزوق بزيارة موسكو في الوقت نفسه. وأكد مرزوق أن تأمين إطلاق سراح المواطنين الروس الاثنين يعد أولوية قصوى في المناقشات المستقبلية مع حماس.
  1. الجيش الإسرائيلي يغتال مسلحًا من حماس يخطط لهجمات في الضفة الغربية

    قتلت القوات الإسرائيلية المسلح في حماس إسلام جميل عودة في طولكرم بالضفة الغربية، والذي كان مرتبطًا بهجمات مخطط لها. وذكرت التقارير أن عودة أطلق النار على الجنود قبل مقتله، وكان متورطًا في تنظيم البنية التحتية المسلحة للعمليات المستهدفة في 7 أكتوبر. تعكس هذه العملية استمرار الإجراءات العسكرية ضد حماس في الضفة الغربية بينما تعالج إسرائيل التهديدات الأمنية، مما يبرز تصاعد التوترات في المنطقة.
  1. القدس: وثائق حماس تكشف أوامر سنوار بشأن الرهائن

    نشرت صحيفة القدس الفلسطينية ثلاث وثائق يُزعم أنها تعود إلى رئيس حماس السابق يحيى السنوار تتعلق بالرهائن. توجه الوثيقة الأولى عناصر حماس بإعطاء الأولوية لحياة الرهائن كـ”ورقة ضغط”. تتناول الوثيقة الثانية جنس الرهائن وأعمارهم وحالتهم العسكرية، بينما تحدد الوثيقة الأخيرة 11 رهينة أنثى، ملاحظة جنسياتهم الأجنبية. وقد أُفرج عن جميع الرهائن الـ11 منذ ذلك الحين، بعد التقرير الذي لم يتم تأكيده من قبل مصادر مستقلة.

  2. كتائب القسام تهاجم جنودًا إسرائيليين في جباليا

    أصدرت كتائب القسام مقطع فيديو يظهر مقاتليها يستهدفون الجنود الإسرائيليين بإطلاق النار وقذائف RPG في جباليا. يُظهر الفيديو الجنود الإسرائيليين وهم يدخلون مبنى ويتجمعون في الطابق الأول قبل أن يُصيبهم RPG، تلاه إطلاق نار كثيف. وتدعي كتائب القسام أن هذا الهجوم أسفر عن وقوع إصابات مباشرة.

===========

 

اليمن

 

  1. تحالف دولي يصادر شحنة مخدرات إيرانية كانت في طريقها إلى الحوثيين

في 12 أكتوبر، اعترضت القوة البحرية المشتركة 150 بقيادة باكستان أكثر من 1.3 طن من الحشيش الإيراني الموجه إلى ميليشيا الحوثي في اليمن. قامت الفرقاطة الباكستانية *ظُفِر*، بدعم من سفن خفر السواحل الأميركية وطائرات باكستانية، بمصادرة المخدرات من سفينة مشبوهة.

  1. الاستخبارات الأميركية تحذر من احتمال دعم روسي للحوثيين

تشير تقارير استخباراتية أميركية إلى أن روسيا قد تفكر في تزويد ميليشيا الحوثي اليمنية بصواريخ كإجراء محتمل رداً على التصعيد الغربي في أوكرانيا. وورد أن المفاوض الروسي فيكتور بوت يجري مناقشات لتزويد الحوثيين بصواريخ متقدمة، رغم أن الاتفاق لم يكتمل بعد. ويعتقد مسؤولون أميركيون أن موسكو قد توفر بيانات استهداف للحوثيين، الذين سبق لهم أن أعاقوا حركة الشحن العالمية. ويعتقد المحللون أنه إذا سمحت الولايات المتحدة بضربات أعمق داخل الأراضي الروسية، فقد يرد الرئيس بوتين بعمليات سرية تستهدف المصالح الغربية.

  1. الحوثيون يستعدون للدفاع البحري والبري ضد إسرائيل

أصدر الحوثيون في اليمن وثيقة تكشف عن تدريبات تهدف إلى مواجهة القوات الإسرائيلية والأميركية. تضمنت السيناريوهات اعتراض هجمات بحرية، واستخدام الطائرات المسيرة لإطلاق قذائف الهاون على المروحيات، وأسر جنود إسرائيليين خلال عمليات محاكاة على الأراضي اليمنية.

  1. الحوثيون يعلنون إنتاج غواصة محلية الصنع: القارعة

أعلن مسؤولون حوثيون في اليمن عن نجاح إنتاج غواصة تحمل اسم “القارعة”، مؤكدين أنها مصنوعة محلياً. وأكد حسين العزي، أحد كبار قادة الحوثيين، المشروع دون الكشف عن تفاصيل البناء. ويسعى الحوثيون، الذين يحصلون غالباً على أسلحة متطورة من إيران، إلى تعزيز قدراتهم البحرية والدفاعية بهذا التطور. ورغم أن تفاصيل قدرات الغواصة لم تُثبت بعد، فإن هذا التقدم يمثل خطوة تقنية مهمة للجماعة.

===========

 

★تركيا

 

  1. روسيا ترفض نقل تركيا لمنظومة S-400 إلى الولايات المتحدة

نفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إمكانية نقل تركيا لمنظومة S-400 إلى الولايات المتحدة، مشيراً إلى بند المستخدم النهائي الذي يمنع إعادة البيع دون موافقة موسكو. وكانت واشنطن قد اقترحت نقل منظومة S-400 إلى سيطرتها مقابل إعادة تركيا إلى برنامج F-35، إلا أن أنقرة لم تقبل أو ترفض العرض رسمياً حتى الآن.

  1. أردوغان يطلب مساعدة بوتين لتطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا

طلب الرئيس أردوغان من روسيا تسهيل الحوار مع الأسد لتطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا. وأكد أردوغان على المنافع المشتركة وحث روسيا على تشجيع سوريا على التفاعل بشكل بنّاء. من جانبها، شددت وزارة الخارجية السورية على أن انسحاب القوات التركية ضروري لتحقيق أي تقدم نحو الاستقرار.

  1. أردوغان يتهم إسرائيل والقوى الغربية بإشعال الصراع الإقليمي

اتهم الرئيس أردوغان إسرائيل، بدعم من حلفائها الغربيين، بإثارة الصراع الإقليمي عقب هجوم إسرائيل على إيران. وفي كلمة له في هاتاي، حذر أردوغان من “الوقوع في الفخ” الذي نصبته إسرائيل، متوقعاً فشل نهجها. وأعرب عن تضامنه موجهاً “أطيب التمنيات لجارتنا إيران وحكومتها”، مديناً العدوان.

============

 

سوريا

 

  1. إسرائيل تقصف مواقع عسكرية في وسط وجنوب سوريا

شنت إسرائيل غارات جوية على مواقع عسكرية في وسط وجنوب سوريا، حيث اعترضت الدفاعات الجوية السورية الصواريخ. سُمعت انفجارات قرب دمشق، واستهدفت إسرائيل أنظمة الرادار الإيرانية والسورية. وقد كثفت إسرائيل ضرباتها على المواقع المرتبطة بإيران منذ اندلاع الصراع في غزة في 7 أكتوبر 2023.

  1. قوات سوريا الديمقراطية تنفي تورطها في هجوم أنقرة

نفى قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي الاتهامات التركية بربط قواته بالهجوم الأخير في أنقرة. وبعد الغارات الجوية التركية التي أودت بحياة 17 شخصاً في المناطق الكردية، أوضح عبدي أن التحقيقات الداخلية لم تجد أي تورط من سوريا. وأكد قائلاً: “تركيا لا تملك دليلاً على هذه الاتهامات”، مشيراً إلى أن عمليات قوات سوريا الديمقراطية تقتصر على الأراضي السورية دون نية استهداف تركيا.

  1. غارات تركية تقتل 27 مدنياً في شمال شرق سوريا

أسفرت 45 غارة تركية عن مقتل 27 مدنياً في مناطق تسيطر عليها القوات الكردية في شمال شرق سوريا. وأفادت قوات سوريا الديمقراطية بمقتل 12 مدنياً، بينهم طفلان، وإصابة 25 آخرين. وذكرت وزارة الدفاع التركية أنها استهدفت 32 موقعاً مرتبطاً بحزب العمال الكردستاني رداً على الهجوم الأخير القاتل في أنقرة.

  1. الأردن وسوريا يعززان العمليات الحدودية بعد إغلاق المعابر اللبنانية

اتفق الأردن وسوريا على تحسين العمليات في معبر نصيب-جابر الحدودي. عبر أكثر من 500,000 شخص من لبنان إلى سوريا خلال الشهر الماضي. وسجل الأمن العام اللبناني عبور 348,237 سورياً و156,505 لبنانياً بين 23 سبتمبر و25 أكتوبر 2024. ويلجأ اللبنانيون الفارون حالياً إلى استخدام مطار الملكة علياء في الأردن بعد إغلاق معبري المصنع والجوسية في لبنان بسبب الضربات.

===========

 

العراق

 

  1. إيران تتهم إسرائيل باستخدام الأجواء العراقية لتنفيذ ضربات

اتهمت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية إسرائيل بشن ضربات على مواقع عسكرية إيرانية عبر الأجواء العراقية الخاضعة للسيطرة الأميركية. وذكرت التقارير أن مقاتلات إسرائيلية متمركزة على بعد 100 كيلومتر من الحدود الإيرانية أطلقت صواريخ يوم السبت، ما أدى إلى أضرار طفيفة في وحدات الرادار في إيلام وخوزستان وقرب طهران.

  1. العراق يدين الضربات الإسرائيلية ويحذر من زعزعة الاستقرار الإقليمي

أدان العراق الضربات الإسرائيلية على إيران، محذراً من أن الصمت الدولي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة. ووصف المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية، أحمد العوادي، الهجمات بالعدوانية، مؤكداً دعم العراق لإيران ومشدداً على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان.

 

============

 

الخليج

 

  1. مؤتمر جدة يؤمن 1.1 مليار دولار لمساعدة منطقة الساحل الإفريقي الغربي

    تعهدت أكثر من 10 دول بأكثر من 1.1 مليار دولار خلال مؤتمر جدة لدعم النازحين في منطقة الساحل، التي تمتد عبر غرب إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. تعهدت السعودية بتقديم 51 مليون دولار، بينما خصصت الولايات المتحدة 572 مليون دولار للدعم الإنساني. كما ساهمت المفوضية الأوروبية وألمانيا وإسبانيا، حيث أكدت إسبانيا تقديم أكثر من 85 مليون يورو منذ عام 2012.
  1. ردود السعودية والإمارات ومصر المدروسة على أفعال إسرائيل

    ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن السعودية والإمارات ومصر امتنعت عن إدانة الضربة العسكرية الإسرائيلية الأخيرة على قاعدة إيرانية بشكل مباشر. تركزت ردودهم على “السيادة” و”خفض التصعيد”، مما يشير إلى إعادة ترتيب استراتيجي. تدعو الإمارات إلى الحوار وضبط النفس، مما يعكس علاقاتها مع إسرائيل، بينما تعطي السعودية الأولوية للأمن الإقليمي دون إدانة صريحة. تحذر مصر من التصعيد المتزايد الذي يهدد الأمن وتحث على وقف إطلاق النار بسرعة. تسلط هذه الدبلوماسية المتوازنة الضوء على تحول كبير في التحالفات والعلاقات في الشرق الأوسط.
  1. أسواق الخليج ترتفع مع تراجع مخاوف الحرب بين إسرائيل وإيران

    ارتفعت أسواق الخليج يوم الأحد مع تراجع المخاوف من نشوب صراع شامل بين إسرائيل وإيران. قللت إيران من تأثير الغارة الجوية الإسرائيلية، بينما دعت المناشدات الدولية إلى ضبط النفس. شهد المؤشر السعودي ارتفاعًا بنسبة 1.5%، بينما سجل مؤشر قطر زيادة بنسبة 1.5%، وارتفع مؤشر مصر بنسبة 0.9%.
  1. قطر تستضيف وفدًا أوكرانيًا لمناقشة تبادل أسرى الحرب

    استضافت قطر وفدًا أوكرانيًا برئاسة ديمترو لوبينتس لمناقشة تسريع تبادل الأسرى وتقديم المساعدات المدنية. شملت المحادثات تبادل قوائم الجنود المفقودين ورسائل من الأسرى، مع تأكيد قطر على التزامها بالوساطة في الصراع بين روسيا وأوكرانيا.

============

 

مصر

 

  1. مصر تقترح وقف إطلاق نار لمدة 48 ساعة وتبادل رهائن في غزة

    اقترح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم الأحد وقف إطلاق نار لمدة 48 ساعة في غزة، بهدف تبادل أربعة رهائن إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين. تشمل الخطة نافذة تفاوضية تمتد لعشرة أيام لتحقيق وقف إطلاق نار كامل والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، في إطار دعم الاستقرار الإقليمي وجهود السلام.
  1. مصر للطيران تلغي رحلات بغداد وأربيل بسبب مخاوف أمنية

    ألغت مصر للطيران رحلاتها إلى بغداد وأربيل يوم السبت، مشيرةً إلى عدم الاستقرار الإقليمي بعد الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على مواقع عسكرية في إيران. وقد أولت الشركة أولوية لسلامة الركاب وأفراد الطاقم، استجابةً للمخاطر المتزايدة الناتجة عن تصاعد التوترات في المنطقة.

============

 

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: