ACLS

جهود دبلوماسية مكثفة لاحتواء تصاعد التوترات في المنطقة

Today's Headlines

جهود دبلوماسية مكثفة لاحتواء تصاعد التوترات في المنطقة

 

سوريا

  1. إيطاليا تدعو إلى انتقال سياسي في سوريا ومراجعة العقوبات الأوروبية

أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني خلال زيارته إلى سوريا دعمه لعملية الانتقال السياسي بعد رحيل الرئيس بشار الأسد على يد المعارضة. وطالب تاجاني بمراجعة العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على دمشق، مشيرًا إلى تغيرات في الوضع السياسي. كما استضاف اجتماعًا في روما ضم مسؤولين من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة لتنسيق الاستراتيجيات لما بعد الأسد. علاوة على ذلك، أجرى مشاورات مع نظرائه من تركيا والسعودية. وتعمل إيطاليا على إعداد مقترحات تلبي الاحتياجات الإنسانية وتعزز الاستقرار، بما في ذلك الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية السوري.

  1. 37 قتيلاً في اشتباكات بين قوات مدعومة من تركيا ومجموعات كردية في سوريا

أكدت تقارير إعلامية من سوريا مقتل 37 شخصًا في اشتباكات وقعت يوم الخميس بين قوات مدعومة من تركيا ومجموعات كردية. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن المعارك في شمال سوريا تضمنت غارات جوية. وتشهد المنطقة مواجهات مستمرة بين الجانبين منذ سقوط نظام بشار الأسد.

  1. إسرائيل تدمر أسلحة سورية في منطقة منزوعة السلاح بهضبة الجولان

أعلنت القوات الإسرائيلية، يوم الخميس، عن تدمير أسلحة تابعة للجيش السوري في المنطقة منزوعة السلاح بهضبة الجولان. وأوضحت في بيان عسكري أنها ضبطت ودمرت أسلحة وبنية تحتية في المنطقة التي سيطرت عليها إسرائيل الشهر الماضي. وشملت المضبوطات ناقلة جنود مدرعة تحتوي على أسلحة وصواريخ مضادة للدروع وعبوات ناسفة. وأكد الجيش أن جميع المواد دُمرت أو صودرت لمنع استخدامها من قبل جهات معادية، بهدف ضمان أمن سكان الجولان وقوات الدفاع الإسرائيلية.

  1. بايدن يبقي على تصنيف هيئة تحرير الشام كجماعة إرهابية ويترك القرار للإدارة المقبلة

أبقى الرئيس جو بايدن على تصنيف هيئة تحرير الشام (HTS) كجماعة إرهابية، مع ترك قرار إعادة التقييم لإدارة الرئيس السابق دونالد ترامب. وأوضح أن الهيئة تحتاج إلى قطع صلاتها بجماعات متطرفة مثل تنظيم القاعدة لرفع هذا التصنيف. في الوقت نفسه، خفف بايدن العقوبات لدعم التعافي في سوريا، بما يسمح بالمعاملات الإنسانية. ومن المقرر أن تقوم إدارة ترامب، بقيادة سيباستيان غوركا، بمراجعة تصرفات الهيئة. وتطالب دعوات دولية بوضع معايير واضحة لرفع التصنيف، مع التركيز على الحاجة الملحة لإعادة إعمار سوريا بما يتماشى مع أهداف مكافحة الإرهاب.

===============

إسرائيل

  1. مجلس النواب الأمريكي يقر قانونًا يستهدف مذكرات توقيف المحكمة الجنائية الدولية

أقر مجلس النواب الأمريكي قانون “مواجهة المحكمة غير الشرعية”بأغلبية 243 صوتًا مقابل 140، لمعارضة مذكرات توقيف أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية ضد قادة إسرائيليين، بينهم بنيامين نتنياهو ويوآف غالانت. وقدم المشروع النائبان الجمهوريان براين ماست وتشيب روي، وينص على رفض اختصاص المحكمة على المسؤولين الأمريكيين أو حلفائهم. وأكد ماست أن القانون يعكس موقف “أمريكا أولاً” ويحذر من التدخل في جهود الولايات المتحدة أو حلفائها، كما يحظر دخول مسؤولي المحكمة الجنائية إلى الأراضي الأمريكية. ويؤكد التشريع رفض التعدي على سيادة الولايات المتحدة ودعم حلفائها على الساحة الدولية.

  1. إسرائيل تعترض ثلاث طائرات مسيرة حوثية في ظل تصاعد التوترات

اعترضت القوات الجوية الإسرائيلية ثلاث طائرات مسيرة أُطلقت من قبل جماعة الحوثي المدعومة من إيران في اليمن، منهية فترة هدوء قصيرة في الهجمات. ومنذ أكتوبر 2023، أطلق الحوثيون 40 صاروخًا باليستيًا و320 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل، تم اعتراض معظمها. وتسلط الحوادث الأخيرة الضوء على تصاعد التوترات الإقليمية، حيث تستهدف القوات الإسرائيلية والغربية مواقع الحوثيين في اليمن لمواجهة التهديدات. كما قام الحوثيون بتقويض طرق الشحن الحيوية في البحر الأحمر، مما يبرز التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة.

  1. إسرائيل تخطط لإنشاء مناطق أمنية في سوريا وسط مخاوف من القيادة الجديدة

أعلنت إسرائيل عن خطط لإنشاء منطقة عمليات تمتد 15 كيلومترًا ومنطقة استخباراتية تمتد 60 كيلومترًا في سوريا لمواجهة تهديدات الصواريخ ومراقبة المخاطر المحتملة. تتركز المخاوف حول القيادة الجديدة في سوريا، حيث يشغل أحمد الشعار منصب الرئيس، وهو منتمٍ سابق لتنظيم القاعدة، مما يزيد من القلق من تعزيز وجود حماس والجهاد الإسلامي في المنطقة. وبينما تتواصل الدول الغربية دبلوماسيًا مع النظام الجديد، تبقى إسرائيل حذرة، مؤكدة على ضرورة تأمين حدودها ومنع تطور تهديدات مستقبلية في المنطقة.

===============

لبنان

  1. انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان وسط آمال في الاستقرار والإصلاح

أدى انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان إلى إنهاء شغور دام عامين،  مما أثار آمالًا في تحقيق الاستقرار والتعافي الاقتصادي. وبدعمه الدولي، تعهد عون بالحفاظ على اتفاق الهدنة مع إسرائيل، ونزع سلاح الميليشيات، وضمان سيادة لبنان. وتشمل مهامه تعيين رئيس وزراء، وتنفيذ الإصلاحات، ومعالجة الأزمة الاقتصادية الحادة في لبنان. كما سيشرف عون على انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان وفقًا لاتفاق الهدنة، بهدف إعادة بناء الثقة وضمان السلام والاستقرار على المدى الطويل في المنطقة.

  1. ارتفاع سندات اليوروبوند اللبنانية بعد انتخاب عون وتفاؤل بالإصلاحات

أدى انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان إلى إنهاء شغور دام عامين، مما أثار التفاؤل بشأن الإصلاحات الاقتصادية والاستقرار. قفزت سندات اليوروبوند إلى 16 سنتًا بعد أن كانت قد وصلت إلى 6.25 سنتًا في أدنى مستوياتها عام 2022. وتعهد عون بحماية الودائع، وتعزيز مبادئ السوق الحرة، وتقوية العلاقات مع الدول العربية. تشمل التحديات الرئيسية إعادة الإعمار، واستقرار الليرة اللبنانية، واستكمال مفاوضات صندوق النقد الدولي للحصول على مساعدات مالية. تهدف هذه الجهود إلى استعادة الثقة العالمية، وتقليص الديون، وتحقيق التعافي الاقتصادي على المدى الطويل للبنان.

  1. الانفجارات الإسرائيلية تزيد من التوترات في جنوب لبنان

استهدفت القوات الإسرائيلية مناطق جنوب لبنان، حيث نفذت انفجارات في كفركلا، عيتا الشعب، والوزاني، ودمرت منازل في المناطق الحدودية. تأتي هذه الأعمال بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة مع حزب الله، والمُعتمد في 27 نوفمبر، خلال العمليات الأمنية المستمرة في المنطقة. ورغم التهدئة، تواصل إسرائيل الغارات والهدم، مشيرة إلى التهديدات على حدودها الشمالية. وقد أثارت هذه الحوادث القلق بشأن استقرار جنوب لبنان، الذي يعاني من تصاعد التوترات والقلق من تجدد النزاع.

  1. سلاح الجو الإسرائيلي يستهدف مركبة أسلحة تابعة لحزب الله أثناء الهدنة

نفذ سلاح الجو الإسرائيلي ضربة استهدفت مركبة مرتبطة بحزب الله في جنوب لبنان كانت تحمل أسلحة، ما يعد خرقًا للهدنة. وقام الجيش الإسرائيلي بتحييد التهديد، في وقت كان فيه المسؤولون الأمريكيون والفرنسيون يفحصون مخزونات حزب الله التي تم مصادرتها تمهيدًا لتدميرها. في الوقت نفسه، بدأت إسرائيل سحب قواتها من الناقورة بموجب اتفاق الهدنة الذي تم التوصل إليه في نوفمبر، بينما نشر الجيش اللبناني قواته على طول الخط الأزرق الذي حددته الأمم المتحدة، بهدف استعادة الاستقرار بعد 14 شهرًا من الأعمال العدائية. يسعى اتفاق الهدنة إلى ضمان الأمن الإقليمي ومنع التصعيدات المستقبلية.

============

حرب إسرائيل وحماس

  1. الضربات الإسرائيلية وعمليات المقاومة تتصاعد في غزة

أسفرت الضربات الجوية الإسرائيلية في قطاع غزة عن مقتل 22 فلسطينيًا، من بينهم 4 في مدرسة في جباليا، وإصابة العشرات، معظمهم من النساء والأطفال. في المقابل، قامت سرايا القدس بقنص جندي إسرائيلي وتدمير آلية عسكرية باستخدام متفجرات “ثاقب” قرب جباليا. وقد أسفرت عمليات المقاومة مؤخرًا عن مقتل 10 جنود إسرائيليين، ليرتفع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 46 منذ بداية الهجوم على شمال غزة. وقد زاد هذا التصعيد من التوترات الإقليمية، مما يبرز التأثير الإنساني الكبير على المدنيين واستمرار أنشطة المقاومة.

  1. الجيش الإسرائيلي يقضي على قيادة كتيبة صبرا التابعة لحماس

قضى الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك على قائد كتيبة صبرا التابعة لحماس أسامة أبو نموس وعدد من العناصر الرئيسية، بما فيهم نائب القائد محمود الطرّاق. كان أبو نموس يقود الأنشطة الإرهابية في ممر نتساريم ويوفر معلومات استخباراتية لحماس. وكان الطرّاق، وهو قائد في قوات النخبة، يخطط لشن هجمات على المدنيين والجنود الإسرائيليين. كما تم القضاء على قادة آخرين مثل محمود شاهين وحمادة ديري. أسفرت هذه الضربات المستهدفة عن إضعاف كبير في كتيبة صبرا التابعة لحماس، مما عطل عملياتها وقيادتها في المنطقة.

  1. “لانسيت”: حصيلة قتلى غزة أعلى بنسبة 40% مما تم الإبلاغ عنه

تقدر دراسة نشرتها مجلة “لانسيت” أن حصيلة القتلى في غزة بين أكتوبر 2023 ويونيو 2024 قد تصل إلى 64,260 شخصًا، أي بزيادة 41% عن الأرقام التي أعلنتها وزارة الصحة. واعتمدت الدراسة على بيانات المستشفيات، الاستطلاعات عبر الإنترنت، ونعي الوفيات على وسائل التواصل الاجتماعي. وكشفت النتائج أن 59% من الضحايا كانوا من النساء والأطفال وكبار السن. كما أن الدراسة استثنت الآلاف المفقودين تحت الأنقاض وكذلك الوفيات غير المباشرة نتيجة النقص في الرعاية الصحية أو الغذاء. وتبرز النتائج التأثير الإنساني الكبير، مع تأكيد الباحثين أن الحصيلة الحقيقية قد تكون أعلى في ظل ظروف الحرب المستمرة.

============

تركيا

  1. إردوغان وميلوني يناقشان إعادة إعمار سوريا والتعاون التجاري

ناقش الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني تعزيز العلاقات الثنائية، مع التركيز على رفع العقوبات عن سوريا لتسريع عملية إعادة الإعمار. وأكدا على الفرص المتاحة لتوسيع حجم التجارة الذي يبلغ 32 مليار دولار من خلال التعاون في مجالات الطاقة والدفاع. جاء ذلك بعد استيلاء الفصائل السورية على دمشق، مما أنهى حكم حزب البعث وبدأ مرحلة انتقالية جديدة. وأكد إردوغان على دور إيطاليا القيادي في دعم استقرار المنطقة، وتعزيز الاستثمارات الاقتصادية، وتنسيق الجهود من أجل دعم استعادة سوريا وإعادة بنائها.

  1. تركيا توسع إمدادات الكهرباء لسوريا وتدعم جهود التعافي

تقدم تركيا لسوريا 210 ميغاواط  من الكهرباء يومياً، مع خطط لزيادة هذه الكمية إلى 300 ميغاواط بحلول فبراير. وأعلن وزير الطاقة التركي آلبرسلان بايركتار عن مبادرات لإرسال 500 ميغاواط إلى حلب خلال ستة أشهر. تدعم تركيا احتياجات سوريا للطاقة منذ عام 2017، في إطار مساعيها لاستعادة الوضع الطبيعي وتسهيل عودة اللاجئين. يأتي ذلك بعد سيطرة الفصائل السورية على دمشق، مما أنهى حكم البعث وأدى إلى تشكيل حكومة انتقالية بقيادة محمد بشير.

  1. تركيا تدعم أمن واستقرار سوريا بعد رحيل الأسد

تعهدت تركيا بتعزيز قدرات سوريا الدفاعية والأمنية  بالتعاون مع قيادتها الجديدة بعد إزالة الأسد من السلطة. وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع التركية زكي أكتورك على أهمية منع الكيانات الإرهابية وضمان الاستقرار على الحدود المشتركة. وأعرب وزير الدفاع ياسر غولر عن الاستعداد للتعاون العسكري إذا طلبت سوريا ذلك. يأتي هذا الالتزام بعد سيطرة الفصائل السورية على دمشق، مما أنهى حكم حزب البعث لعقود وأدى إلى تشكيل حكومة انتقالية تركز على استعادة الاستقرار وإعادة بناء البلاد.

============

إيران

  1. إيران تهدد إسرائيل بقوة هجومية ودفاعية جديدة وتكشف عن مسيّرة انتحارية

أكد العميد داوود شيخيان، قائد الدفاع الجوي في الحرس الثوري الإيراني، أن إيران ستختبر قريبًا منظومة دفاع صاروخي محلية الصنع. كما كشف الحرس الثوري عن أحدث طائرة مسيّرة انتحارية باسم “رضوان”. وقال شيخيان، في تصريحات نقلتها وكالة تسنيم الإيرانية، إن إسرائيل ستواجه قوة هجومية ودفاعية جديدة في الحرب القادمة. وأضاف أن أنظمة الدفاع الجوي قد تعرضت لأضرار محدودة جراء “العدوان الصهيوني”، إلا أنها استُبدلت بسرعة.

  1. الجنرال الإيراني: الأسد منع جهود طهران لفتح جبهة سورية ضد إسرائيل

كشف جنرال إيراني سابق في سوريا أن طهران دفعت الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد لفتح جبهة إضافية ضد إسرائيل خلال الصراع الممتد لمدة 15 شهراً مع حركتي حماس وحزب الله. وفي تسجيل صوتي نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” يوم الأربعاء، قال العميد بهروز الإصبعي إن العلاقات مع الأسد أصبحت متوترة قبل انهيار النظام السوري في بداية ديسمبر، بسبب رفضه السماح للميليشيات المدعومة من إيران بفتح جبهة جديدة ضد إسرائيل من الأراضي السورية.

  1. مواطن سويسري يشنق نفسه في السجن الإيراني بعد اعتقاله بتهمة التجسس

أعلنت السلطات الإيرانية يوم الخميس أن مواطناً سويسرياً قد أقدم على الانتحار في السجن بعد أن تم اعتقاله بتهمة التجسس. وقالت  وكالة ميزان الإخبارية  التابعة للسلطات القضائية الإيرانية، نقلاً عن محمد صادق أكبري، رئيس المحكمة العليا في إقليم سيمنان: “انتحر المواطن السويسري صباح اليوم في سجن سيمنان. تم اعتقاله بتهمة التجسس، وكان يجري التحقيق في قضيته”.

============

العراق

  1. إيران تعيد جزءًا من إمدادات الكهرباء إلى العراق

أعلن وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل استئناف 625 ميغاواط من الكهرباء الإيرانية إلى العراق. جاء هذا القرار بعد زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى طهران، حيث أجرى محادثات مع المسؤولين الإيرانيين. تمثل هذه الإمدادات جزءًا من 1,200 ميغاواط تم توقفها الشهر الماضي. وأكد فاضل أن الاتفاقات المهمة في قطاع الطاقة تم التوصل إليها خلال المناقشات بين السوداني والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ومسؤولين آخرين، مما يعكس نجاح الجهود الدبلوماسية في تعزيز التعاون الثنائي في مجال الطاقة.

  1. غارة جوية عراقية تقتل قياديًا بارزًا في داعش وستة مسلحين

تمكنت القوات العراقية من القضاء على أبو عبيدة، نائب مساعد حاكم داعش ، وستة مسلحين في غارة جوية استهدفت مخبأ لهم جنوب كركوك. الغارة التي نفذتها القوات الجوية العراقية دمرت المخبأ في جبال حمرين، حيث تم العثور أيضًا على مخزون من الأسلحة شمل بنادق M16، ومنظار حراري، وقنابل، وحزام ناسف، وهواتف محمولة، وذاكرة فلاش، ولوح شمسي. تأتي هذه العملية في إطار الجهود المكثفة لمكافحة الإرهاب، والتي أسفرت عن مقتل 30 مسلحًا من داعش في الشهر الماضي.

  1. العراق يصادر خمسة مليارات ليرة سورية في كركوك

صادرت القوات الأمنية العراقية خمسة مليارات ليرة سورية كانت مخبأة في شاحنة عند نقطة تفتيش تركلان في كركوك، واعتقلت شخصين يشتبه في تورطهم. تم الإشراف على العملية من قبل قائد شرطة كركوك وبمشاركة وكالات الأمن ومنع الجريمة، حيث استهدفت العملية مكافحة الجريمة المنظمة. تم تطبيق الإجراءات القانونية بموجب قوانين الجرائم المالية، مما يعكس جهود العراق لضمان الاستقرار في منطقة كركوك الحساسة ديموغرافيًا من خلال إجراءات قانونية وأمنية قوية.

============

اليمن

  1. زعيم الحوثيين يعلن عن اعتقال شبكة تجسس بريطانية في اليمن

أكد عبد الملك الحوثي، زعيم حركة أنصار الله في اليمن،اعتقال شبكة تجسس بريطانية في اليمن، واصفًا ذلك بالإنجاز الأمني الكبير. وفي خطاب متلفز، سلط الضوء على إخفاقات الأمن لدى خصومه، مشيرًا إلى أن العملية تمثل نجاحًا مهمًا. كما كشف الحوثي عن العمليات العسكرية المستمرة ضد المواقع الإسرائيلية في فلسطين المحتلة، باستخدام صواريخ فرط صوتية وطائرات مسيرة. استهدفت هذه الهجمات مدينتي يافا وعسقلان، مما تسبب في حالة من الهلع وأظهر عجز إسرائيل عن التصدي لهذه الهجمات، مؤثرًا بشكل كبير على الحالة النفسية للعدو.

  1. الميليشيات الحوثية تهدد الرياض وأبوظبي وسط الجمود في جهود السلام

اختتم المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، زيارة إلى صنعاء في الفترة من 6 إلى 9 يناير 2025، حيث التقى بقادة حوثيين، من بينهم وزير الخارجية في الحكومة الحوثية جمال عامر والإرهابي المصنف من قبل الولايات المتحدة عبد القادر المرتضى. وبعد الزيارة، أصدرت وزارة الخارجية الحوثية بيانًا ترفض فيه الضغوط الأمريكية على المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى احتمال تنفيذ هجمات على الرياض وأبوظبي. يعكس البيان استياء الميليشيا من جهود السلام المستمرة، مما يبرز التحديات في حل النزاع اليمني.

  1. الضربات الإسرائيلية تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى ميناء الحديدة اليمني

أعلنت منظمة أطباء بلا حدود عن عدم قدرتها على إيصال المساعدات إلى ميناء الحديدة اليمني بسبب الضربات الإسرائيلية التي استهدفت المنشأة الحيوية . وأفادت المنظمة عبر منصتها على “إكس” بأن فرقها اضطرت إلى إعادة توجيه الإمدادات الطبية والإنسانية إلى موانئ بديلة، مما تسبب في تأخير وصول المساعدات للمحتاجين. هذه الاضطرابات تسلط الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها المنظمات الإنسانية في مناطق النزاع.

============

دول الخليج

  1. الإمارات وقبرص تناقشان تعزيز العلاقات وتطورات الشرق الأوسط

اجتمع وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان مع رئيس قبرص نيكوس أنستاسيادس في نيقوسيا لمناقشة تعزيز العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية، خاصة في منطقة الشرق الأوسط. كما حضر الاجتماع وزير الخارجية القبرصي كوستنتينوس كومبوس. تأتي هذه المناقشات بعد زيارة الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد في سبتمبر الماضي، حيث استكشف القائدان فرص التعاون في القطاعات الاقتصادية والتجارية والطاقة، بهدف تعزيز الفوائد المتبادلة بين البلدين.

  1. البتروكيماويات تعزز اقتصاد الخليج بمقدار 100 مليار دولار سنوياً

سلط معرض “آراب بلاست 2025” في دبي الضوء على مساهمات قطاع البتروكيماويات في الخليج والتي تقدر بحوالي 100 مليار دولار سنوياً. تنتج دول الخليج 35 مليون طن من البلاستيك سنوياً، يتم تصدير 85% منها، ومن المتوقع أن ترتفع معدلات إعادة التدوير بنسبة 9.3% العام المقبل. استضاف المعرض 750 شركة من 35 دولة وجذب 25,000 زائر، مما يبرز دور الخليج القيادي في قطاع البلاستيك والبتروكيماويات. ويوفر القطاع وظائف لـ 150,000 شخص، ويدفع الأرباح ويعزز الممارسات المستدامة عبر منطقة الشرق الأوسط.

  1. الإنتاج الصناعي في السعودية يرتفع بنسبة 3.4% سنوياً في نوفمبر 2024

سجل الإنتاج الصناعي في السعودية زيادة بنسبة 3.4% في نوفمبر 2024، مدفوعاً بارتفاع بنسبة 1.2% في التعدين والمحاجر، مدعومًا بزيادة إنتاج النفط. كما نما قطاع التصنيع بنسبة 7.2% بقيادة المنتجات النفطية المكررة، والمواد الكيميائية، ومنتجات الغذاء. ومع ذلك، شهد الإنتاج الصناعي انخفاضًا بنسبة 2.3% مقارنة بالشهر السابق. كشفت بيانات القطاعات الفرعية عن انخفاض بنسبة 2.1% في الكهرباء، والغاز، والبخار، وتكييف الهواء، في حين ارتفعت إدارة المياه والنفايات بنسبة 10.5%. وزادت الأنشطة المتعلقة بالنفط بنسبة 3.8%، بينما ارتفعت الأنشطة غير النفطية بنسبة 2.4%.

  1. قطر تستهدف جذب 100 مليار دولار استثمار أجنبي بحلول 2030 لتعزيز النمو

تستهدف قطر تحقيق نمو سنوي بنسبة 3.4% في القطاعات غير النفطية وتخطط لجذب 100 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية بحلول 2030. ستدعم هذه الاستثمارات الابتكار وريادة الأعمال، وتحسين بيئة الأعمال. تركز الاستراتيجيات على تنويع القطاعات الرئيسية، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي، وضمان النمو المستدام بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. تشمل المبادرات الرئيسية 216 مشروعًا تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية الصناعية وحماية الملكية الفكرية، مما يعزز مكانة الاقتصاد القطري على الساحة العالمية.

============

مصر 

  1. مصر توافق على زيادة حصتها في صندوق النقد الدولي بنسبة 50%

وافق الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي على زيادة حصة مصر في  صندوق النقد الدولي بنسبة 50%. وتم نشر القرار في الجريدة الرسمية يوم الخميس، والذي يتضمن موافقة الرئيس على زيادة الحصة، مع تعليق التصديق الرسمي. وكان مجلس النواب المصري قد وافق في جلسة عامة بتاريخ 7 أكتوبر على هذه الزيادة.

============

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: