ACLS

إسرائيل تلقي القبض على أربعة إيرانيين خلال غارة في سوريا يوم 8 سبتمبر

Today's Headlines

الفينيق الباكر

11 سبتمبر 2024

 

★ إسرائيل والأراضي الفلسطينية

 

  1. عاجل: إسرائيل تعتقل أربعة إيرانيين خلال غارة في سوريا بتاريخ 8 سبتمبر

كشفت مصادر مجهولة اليوم أن الهجوم الإسرائيلي على مصياف في 8 سبتمبر تضمن هجومًا بريًا كبيرًا وغير مسبوق. وفرت مروحيتان غطاءً جويًا، بينما قامت مروحية ثالثة بإنزال قوات كوماندوز قتلت أفرادًا سوريين وإيرانيين واعتقلت ما يصل إلى أربعة إيرانيين. تسلط عملية اعتقال الخبراء الإيرانيين الضوء على الموقف، مما قد يمنح إسرائيل معلومات استخباراتية قيمة حول العمليات الإيرانية في سوريا والمنطقة. كان محمد عباس، مساعد رفيع المستوى في الأمن، من بين القتلى. أدت تأخر جهود الإنقاذ من قبل النظام وعرقلة سيارات الإسعاف إلى تأجيج الشكوك حول تواطؤ النظام أو تقاعسه المتعمد.

  1. إسرائيل تكشف عن قدرات جديدة للطوربيدات في مناورة بحرية

عرض الجيش الإسرائيلي أحدث تقنيات الطوربيد خلال مناورة بحرية، حيث تم تدمير هدف عدو بالقرب من غواصة تابعة للجيش. سُمع الانفجار بوضوح فوق الماء. وأكد القائد ر.، نائب قائد وحدة شاييطت 7، على قوة تأثير الطوربيد وقدرته على تعزيز القدرات العملياتية للغواصة. يعكس هذا العرض التفوق المتزايد لإسرائيل في تكنولوجيا الحرب البحرية.

  1. تحطم مروحية إسرائيلية في غزة ومقتل جنديين

قُتل جنديان إسرائيليان وأصيب آخرون إثر تحطم مروحية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي جنوب غزة خلال مهمة إنقاذ. كانت المروحية من طراز UH-60 بلاك هوك تجلي جنديًا مصابًا عندما تحطمت أثناء الهبوط. وأكد التحقيق الأولي عدم وجود نيران معادية في الحادث. نُقل ثمانية أفراد، بما في ذلك الجندي المصاب، إلى المستشفيات بعد الحادث.

  1. حماس تستفيد من المساعدات وتُمَوِّل الإرهابيين وتصاعد الاحتجاجات في غزة

حققت حماس أرباحًا بقيمة 500 مليون دولار من المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة، مستخدمة إياها لتمويل عملياتها ودفع رواتب 3,000 من مقاتليها. يدخل نحو 200 شاحنة مساعدات يوميًا، لكن حماس تسرق وتبيع الإمدادات. ندد الإسرائيليون بسرقة المساعدات، وطالب المحتجون بوقف المساعدات حتى يتم الإفراج عن الرهائن. وعد رئيس الوزراء نتنياهو بوقف استغلال حماس للمساعدات، مشيرًا إلى جهود إسرائيل لقطع مواردها المالية فيما يواصل المحتجون المطالبة بإجراءات أقوى.

  1. إسرائيل: “دولة فلسطين” تحصل على مقعد في الأمم المتحدة رغم عضويتها المحدودة

حصلت السلطة الفلسطينية على مقعد في الجمعية العامة للأمم المتحدة، مكتسبة حقوقًا جديدة رغم عدم كونها عضوًا كامل العضوية. دعمت الجمعية العامة العضوية الكاملة في مايو، لكن الولايات المتحدة وإسرائيل عرقلتا ذلك. رغم عدم قدرتها على التصويت أو الانضمام إلى مجلس الأمن، يمكن للوفد الفلسطيني تقديم اقتراحات وتعديلات. جلس المندوب الفلسطيني رياض منصور في الجمعية العامة تحت اسم “دولة فلسطين”.

  1. كندا تعلق 30 تصريحًا لشحنات الأسلحة إلى إسرائيل

أوقفت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي 30 تصريحًا لشحنات أسلحة إلى إسرائيل، بما في ذلك حالة نادرة تتعلق بشركة أمريكية. التصاريح تمت الموافقة عليها قبل حظر يناير على مبيعات الأسلحة التي قد تُستخدم في غزة، حيث تفاقمت الأزمة الإنسانية بسبب الصراع. راجعت جولي جميع عقود الأسلحة الكندية مع إسرائيل، مما أدى إلى هذا التعليق الذي قوبل بانتقادات من القادة الإسرائيليين.

  1. حماس: السنوار يصدر بيانًا نادرًا وإسرائيل تعرض صفقة ممر آمن

هنأ قائد حماس يحيى السنوار الرئيس الجزائري تبون وأشاد بالمقاومة الفلسطينية في بيان نادر. السنوار، المتهم بتدبير هجوم حماس في 7 أكتوبر، لا يزال مختبئًا. تعهد وزير الدفاع الإسرائيلي بقتل السنوار، لكن مبعوث الرهائن غال هيرش عرض عليه ممرًا آمنًا إذا أفرجت حماس عن جميع الرهائن وتخلت عن السيطرة على غزة. العرض قُدم مؤخرًا، لكن من غير الواضح ما إذا كانت حماس قد ردت.

  1. سلاح الجو الإسرائيلي يقصف خلية إرهابية في الضفة الغربية

قصف سلاح الجو الإسرائيلي خلية إرهابية مسلحة في طوباس بالضفة الغربية يوم الأربعاء خلال عملية لمكافحة الإرهاب شاركت فيها قوات الجيش وجهاز الأمن الإسرائيلي وإدارة السجون. أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عن مقتل خمسة أشخاص. تزامنت هذه العملية مع دعوات مسؤولين أمريكيين لإصلاحات في الجيش الإسرائيلي بعد حادثة إطلاق النار غير المقصودة على متظاهره أمريكية ضد توسيع المستوطنات.

========

★ حرب إسرائيل وحزب الله

 

  1. إسرائيل تشن غارات جوية مكثفة على جنوب لبنان، وحزب الله يعلن عن قتيل

شنت إسرائيل 17 غارة جوية صباح الأربعاء استهدفت مناطق حرجية قرب قلاويه وشعتية وزبقين في جنوب لبنان. أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بوجود طائرة إسرائيلية مسيرة فوق بنت جبيل، تزامنًا مع إطلاق نار من القوات الإسرائيلية باتجاه عيتا الشعب ورميش. أعلن حزب الله عن مقتل أحد مقاتليه، ليرتفع إجمالي عدد قتلى الحزب إلى 436 منذ أكتوبر 2024.

  1. حزب الله يكثف هجماته ويطلق أكثر من 100 صاروخ خلال أربعة أيام

صعد حزب الله هجماته على المستوطنات الإسرائيلية الشمالية، حيث أطلق أكثر من 100 صاروخ وطائرة مسيرة خلال أربعة أيام. استهدف الحزب قواعد عسكرية إسرائيلية متعددة، منها “جبل نريا” و”مشير”، ردًا على الغارات الإسرائيلية على لبنان. تبنى حزب الله 11 هجومًا يوم الاثنين وحده، باستخدام رشقات صاروخية وهجمات بالطائرات المسيرة، في إطار رد أوسع على الأعمال الإسرائيلية في لبنان، وفقًا لبيانات الحزب.

  1. حزب الله يستهدف أربعة مواقع إسرائيلية في جنوب لبنان

استهدف حزب الله أربعة مواقع إسرائيلية في جنوب لبنان، بما في ذلك مخبأ عسكري في المطلة، وتجمع للجنود قرب موقع الراهي، ورويسة القرن في مزارع شبعا، وجميعها حققت إصابات مباشرة. بالإضافة إلى ذلك، تم قصف ثكنة زبدين في مزارع شبعا المحتلة بالصواريخ، وأكد حزب الله نجاح الضربات على جميع الأهداف.

  1. غارة إسرائيلية تقتل شخصًا وتصيب آخر في جنوب لبنان

استهدفت غارة إسرائيلية بطائرة مسيرة دراجة نارية في ميس الجبل بجنوب لبنان، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخر. بالإضافة إلى ذلك، هاجمت مروحيتان إسرائيليتان حديقة في مارون الراس، وأطلقت دبابة إسرائيلية من طراز ميركافا قذيفتين على محيبيب، وفقًا لقناة المنار التابعة لحزب الله.

  1. وساطة أوروبية تسعى لهدنة بين لبنان وإسرائيل وخامنئي يربط الرد بغزة

يزور جوزيب بوريل من الاتحاد الأوروبي لبنان لاقتراح هدنة بوساطة أمريكية، تهدف إلى منع اندلاع حرب شاملة بين لبنان وإسرائيل. في الوقت نفسه، ربط المرشد الأعلى الإيراني خامنئي الرد على اغتيال هنية بحل قضية غزة. خامنئي يطالب بضمانات لحماية قادة حماس وإعادة إعمار غزة كجزء من اتفاق ضمني مع إدارة بايدن مقابل “انسحاب تكتيكي” لتجنب تصعيد أكبر.

  1. حزب الله يتسبب في أضرار بقيمة 265 مليون دولار للممتلكات الإسرائيلية

تسببت هجمات حزب الله في إلحاق أضرار بـ 1400 عقار في شمال إسرائيل، مما أدى إلى خسائر بقيمة 265 مليون دولار. أضافت ضربة بطائرة مسيرة مؤخرًا في نهاريا إلى قائمة المباني المتضررة. تقدر السلطات الضريبية الإسرائيلية أن إجمالي الأضرار وصل إلى مليار شيكل، 79% منها ناتجة عن نيران العدو و293 عقارًا تضررت بسبب الأنشطة العسكرية الإسرائيلية.

=======

★ إيران

 

  1. إيران تختبر صواريخ باليستية وتلمح لضربة مستقبلية على إسرائيل

أجرت إيران مؤخرًا اختبارات لصواريخ باليستية بمدى 700 كيلومتر لتحسين أدائها بعد فشل محاولة ضرب إسرائيل في أبريل. جاءت تلك الضربة ردًا على اغتيال قائد في الحرس الثوري الإيراني في دمشق. خلال الهجوم، فشلت 50% من الصواريخ وسقطت قبل أن تعترضها الدفاعات الإسرائيلية. البقية تم اعتراضها بنجاح من قبل الجيش الإسرائيلي وتحالف إقليمي بقيادة الولايات المتحدة. تشير مصادر استخبارات غربية إلى أن إيران تقوم بتطوير قدراتها الصاروخية لهجوم محتمل يستهدف إسرائيل بشكل مباشر.

  1. إيران تُفعل شبكات تهريب الأسلحة والإسلاميين في الأردن، مما يهدد أمن المنطقة

قامت إيران بتفعيل عمليات تهريب الأسلحة وشبكات الإخوان المسلمين في الأردن بهدف زعزعة استقرار المملكة الهاشمية، وفقًا لتحذيرات الخبراء. زادت عمليات تهريب الأسلحة عبر الأردن بشكل كبير منذ يناير، مما أثار مخاوف حول أمن المنطقة ونفوذ إيران المتزايد. تصاعدت التوترات مؤخرًا على الحدود الأردنية الإسرائيلية، حيث تحاول قوات إسلامية زعزعة الاستقرار في الضفة الغربية عبر الأردن. يوم الأحد، اجتاز الإرهابي الأردني ماهر ذياب حسين الأمن عند معبر جسر اللنبي وقتل ثلاثة حراس إسرائيليين قبل أن يتم قتله، مما يثير تساؤلات حول قدرة الأردن على تأمين هذا المعبر الحيوي.

  1. الحرس الثوري الإيراني يفتتح قاعدة جوية جديدة في شمال غرب إيران لتعزيز الدفاع

افتتح الحرس الثوري الإيراني قاعدة الشهيد اللواء محمود عبادي الجوية في أورمية بمحافظة أذربيجان الغربية لتعزيز القدرات الدفاعية الإيرانية. أكد القائد اللواء حسين سلامي على تزايد التهديدات من الأعداء وقوى معادية للثورة الإسلامية في شمال غرب إيران. وأوضح اللواء علي أكبر بورجمشيديان أن القاعدة ستعزز بشكل كبير القوة الدفاعية والأصول العسكرية الاستراتيجية لإيران. يعد افتتاح القاعدة خطوة حاسمة في تعزيز الوضع العسكري لإيران وتدعيم الأمن في مواجهة التهديدات الإقليمية المتصاعدة.

  1. إيران تدين عقوبات الدول الأوروبية الثلاث على “إيران إير” وتعد بالرد

أدانت إيران العقوبات التي فرضتها فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا على “إيران إير”، متهمة طهران بالتورط في الصراع الأوكراني. ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني العقوبات بأنها جزء من “الإرهاب الاقتصادي” الغربي، متوعدًا باتخاذ إجراءات انتقامية ضد هذه الخطوات العدائية. جدد كنعاني نفي إيران بيع صواريخ باليستية لروسيا واعتبر الاتهامات بلا أساس. واتهم الغرب بتزويد إسرائيل بالأسلحة، محملًا إياهم مسؤولية العنف ضد الفلسطينيين واستمرار الصراع في غزة. وأكدت إيران اتخاذ تدابير مناسبة ردًا على العقوبات المفروضة على شركة الطيران الوطنية.

============

★ تركيا

 

  1. الكرملين يضع اللمسات الأخيرة لزيارة بوتين المؤجلة إلى تركيا لإجراء محادثات رفيعة المستوى

يستكمل الكرملين التحضيرات لزيارة الرئيس بوتين المؤجلة إلى تركيا لإجراء محادثات مهمة مع الرئيس أردوغان. وذكر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إمكانية إجراء محادثات خلال قمة بريكس المقبلة، حيث سيتم النظر في طلب عضوية تركيا. تأجلت الزيارة عدة مرات بسبب مخاوف أمنية، خاصة في ظل الصراع المستمر في أوكرانيا. تشير تقارير إلى أن بوتين يطلب مرافقة طائرات مقاتلة روسية خلال رحلته، مما يزيد من التعقيدات مع أنظمة الدفاع الجوي التابعة لحلف الناتو في تركيا. تشير المحادثات بين المسؤولين الروس والأتراك إلى احتمال حدوث الزيارة في الأسبوع الأول من أكتوبر.

  1. تركيا تسعى للاستفادة من حقول الغاز البحرية المصرية لتعزيز إمدادات الطاقة وتوسيع الموارد

تهتم تركيا باستغلال حقول الغاز البحرية المصرية لتعزيز إمداداتها من الطاقة عبر سفن التخزين وإعادة التغييز التركية. وأكد وزير الطاقة ألبارسلان بايرقدار على أهمية الغاز المصري ضمن أهداف تركيا لتوسيع مصادر الطاقة. وأشار إلى تحسن العلاقات بين تركيا ومصر مؤخرًا، ما أدى إلى توقيع اتفاقيات في مجال الطاقة. كما وجه دعوات للإمارات والسعودية وقطر للاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة في تركيا. تهدف هذه الشراكة إلى تنويع مصادر الطاقة في تركيا وتعزيز قطاع الطاقة المتجددة.

  1. تأخير في أول محطة نووية تركية بسبب حجب سيمنز أجزاء حيوية

أعلن وزير الطاقة التركي ألبارسلان بايرقدار عن تأخر بناء أول محطة نووية في تركيا بسبب حجب سيمنز لأجزاء أساسية. قامت شركة سيمنز إنرجي بحجب مكونات ضرورية تحتاجها شركة “روساتوم” الروسية المسؤولة عن بناء محطة “أكويو” النووية. على الرغم من توصل روساتوم إلى اتفاقيات مع شركات صينية للحصول على أجزاء بديلة، إلا أن التأخير سيؤجل إطلاق المفاعل لعدة أشهر. تقع محطة أكويو النووية في محافظة مرسين التركية وتعد جزءًا من اتفاقية الطاقة بين تركيا وروسيا. قد تؤدي هذه العقبات إلى تأخير خطط تركيا لتعزيز قدرتها على إنتاج الطاقة.

  1. تركيا تسعى لبناء موقع اختبار صواريخ باليستية وميناء فضائي في الصومال

تتفاوض تركيا مع الصومال لإنشاء موقع اختبار صواريخ باليستية وميناء فضائي، مستفيدة من الموقع الاستراتيجي للصومال في أفريقيا. تعتبر السواحل الشرقية للصومال مثالية لاختبارات الصواريخ طويلة المدى التركية، حيث يمكن إطلاقها باتجاه المحيط الهندي، وفقًا لمصادر بلومبرغ. يثق المسؤولون الأتراك في أن الصومال ستوافق، رغم أن وزارة الدفاع التركية أو المسؤولين الصوماليين لم يقدموا تعليقات. عززت تركيا وجودها في الصومال منذ زيارة الرئيس أردوغان في عام 2011، مع تعاون عسكري وقاعدة كبيرة في مقديشو. تسعى تركيا إلى توسيع نفوذها في أفريقيا، بما في ذلك استكشاف النفط والغاز قبالة سواحل الصومال.

========

★ مصر

 

  1. التوترات بين مصر وإسرائيل تؤخر اعتماد السفير بسبب مخاوف أمنية

أجلت مصر الموافقة على سفير إسرائيل الجديد، أوريت روثمان، بسبب تصاعد النزاعات الأمنية على طول ممر فيلادلفيا، المنطقة العازلة الهامة مع غزة. جاء التأخير في ظل اتهامات من رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لمصر بدورها غير المباشر في تهريب الأسلحة إلى حماس، مما يبرز تصاعد التوترات الدبلوماسية. بينما تراجع مصر تعيينات السفراء، نفت السلطات أي استهداف مباشر لإسرائيل. ومع ذلك، تشير مصادر إعلامية إلى أن هذه التوترات، خاصة حول محور فيلادلفيا، قد أثرت بشكل مباشر على عملية الترشيح، ما يعكس تحديات أمنية ودبلوماسية أوسع بين مصر وإسرائيل.

  1. الرئيس المصري السيسي يتعهد بحماية الاستثمارات وسط الأزمات

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي التزام مصر بحماية الاستثمارات، مشددًا على التحديات الاقتصادية المستمرة وعدم الاستقرار على الحدود. في خطابه أمام جمهور ألماني ومصري، سلط السيسي الضوء على الإجراءات القوية التي تتخذها مصر لحماية الاستثمارات الأجنبية، خاصة المؤسسات الألمانية، في ظل الضغوط الاقتصادية الناتجة عن جائحة كورونا والصراع الروسي الأوكراني والتوترات القريبة من غزة. وخلال مناقشاته مع الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، شدد السيسي على الحاجة الملحة لوقف إطلاق النار في غزة وضرورة إنشاء آلية لتقديم المساعدات الإنسانية، داعيًا أوروبا إلى تعزيز دورها في تحقيق الاستقرار ودعم الجهود الدبلوماسية لتخفيف التوترات الإقليمية.

★ ليبيا

 

  1. انخفاض صادرات النفط الليبي بنسبة 81% وسط أزمة المصرف المركزي

تراجعت صادرات النفط الليبي بنسبة 81% الأسبوع الماضي بعد إلغاء المؤسسة الوطنية للنفط شحنات بسبب النزاع الداخلي. نتجت الأزمة عن خلافات حول السيطرة على مصرف ليبيا المركزي، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين الفصائل السياسية المتناحرة. حاولت الفصائل في غرب ليبيا إقالة محافظ المصرف المركزي الذي شغل المنصب لفترة طويلة، مما دفع الفصائل الشرقية إلى وقف إنتاج النفط بالكامل. تشير بيانات “كيبلر” إلى أن ليبيا صدرت 194,000 برميل يوميًا من الخام الأسبوع الماضي، ما يمثل انخفاضًا بنسبة 81% في الصادرات. هذا النزاع المستمر حول السيطرة على المصرف المركزي وعائدات النفط يهدد الاقتصاد الليبي وقدرة البلاد على إنتاج النفط.

==============

 

★ سوريا

 

  1. مزاعم حول علاقات بين هيئة تحرير الشام وأوكرانيا

ألمحت وزارة الخارجية الروسية إلى مفاوضات محتملة بين أوكرانيا وهيئة تحرير الشام للتعاون في عمليات ضد روسيا. وادعت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن أوكرانيا حافظت على علاقات مع جماعات إرهابية، بما في ذلك هيئة تحرير الشام، لسنوات. وأشارت إلى أن هذه الجماعات تتبادل المعلومات الاستخباراتية والتكنولوجيا وتستخدم عمليات “العلم الزائف” لاستهداف المواطنين الروس. اتهمت زاخاروفا مكتب الرئيس الأوكراني زيلينسكي بالتحول إلى “جماعة إرهابية دولية”، مدعومة من واشنطن ولندن. تزيد هذه المزاعم من حدة التوترات وتعمق الاتهامات بتورط غربي في أنشطة معادية لروسيا.

  1. الإدارة الذاتية تخطط لإنشاء مصرف مركزي بدعم أميركي وتعاون أردني

كشف باحث تركي عن خطط الإدارة الذاتية في شمال شرق سوريا لإنشاء “مصرف مركزي” بدعم من الولايات المتحدة وتعاون أردني. وحذر الباحث عمر أوزكيزيلجيك من أن إنشاء هذا المصرف قد يؤثر سلبًا على وحدة الأراضي السورية بسبب هيكله المستقل. وأكد أن نماذج الحكم المختلفة في سوريا تتنافس لإثبات تفوقها، مما يزيد من الانقسامات الإقليمية. أوضح أوزكيزيلجيك أن الولايات المتحدة تستثمر بكثافة في شمال شرق سوريا، ممولة مشاريع تعزز من استقلالية المنطقة. فيما تبقى مناطق سيطرة الأسد وهيئة تحرير الشام مستبعدة من هذه المشاريع المدعومة أميركيًا بسبب العقوبات المفروضة.

======

★ العراق

 

  1. استهداف منشأة دبلوماسية أمريكية في بغداد بهجوم صاروخي دون إصابات

أكدت السفارة الأمريكية في العراق تعرض منشأتها الدبلوماسية في مطار بغداد لهجوم صاروخي دون وقوع إصابات. أفادت القوات الأمنية العراقية بإطلاق صاروخين من طراز كاتيوشا، حيث أصاب أحدهما سياج مكافحة الإرهاب، بينما سقط الآخر داخل قاعدة التحالف. وقع الهجوم بعد انفجار سابق سُمع في مطار بغداد الدولي، وفقًا لتصريحات مسؤولين أمنيين عراقيين. يبرز هذا الحادث التحديات الأمنية المستمرة التي تواجه القوات الدبلوماسية والتحالف الأمريكي في العراق وسط تصاعد التوترات الإقليمية. القوات الأمريكية وشركاؤها في التحالف يراقبون الوضع، ويتخذون التدابير اللازمة لمنع أي تهديدات أمنية إضافية أو تصعيد.

  1. زيارة الرئيس الإيراني بيزشكيان إلى العراق تستهدف اتفاقيات اقتصادية بقيمة 100 مليار دولار

يبدأ الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان أول زيارة خارجية له إلى العراق، حيث استضافه رئيس الوزراء العراقي محمد السوداني. خلال يومين، سيشارك بيزشكيان في محادثات رفيعة المستوى مع رئيس الوزراء والرئيس العراقيين، بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية بين البلدين. تسعى الزيارة إلى إبرام 30 اتفاقية بقيمة قد تصل إلى 100 مليار دولار، مما يعكس محاولة جادة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين إيران والعراق. تشمل المحادثات أيضًا الإفراج عن مواطن إيراني محتجز لدى القوات الأمريكية، مما يبرز الأهمية الاستراتيجية لهذه الزيارة في تعزيز الاستقرار الإقليمي وتحقيق نمو اقتصادي كبير للبلدين.

  1. كردستان والمملكة المتحدة تناقشان تعزيز التعاون الأمني والعسكري الثنائي

التقى رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني مع مسؤولين عسكريين بريطانيين لمناقشة تعزيز التعاون الأمني والعسكري. ركزت المناقشات على التطورات الإقليمية الأخيرة وتحسين التنسيق بين إقليم كردستان والمملكة المتحدة في مجال الدفاع.

=======

 

★ اليمن

 

  1. عمليات بحرية يمنية تتسبب في ارتفاع تكاليف الشحن البريطاني ثلاثة أضعاف

ذكرت صحيفة “ذا تايمز” أن العمليات البحرية اليمنية في البحر الأحمر تعرقل السفن البريطانية، مما يعطل سلاسل الإمداد العالمية بشكل كبير. ارتفعت تكاليف الشحن بأكثر من ثلاثة أضعاف، ومن المتوقع أن ترتفع أكثر مع تفاقم الأزمة البحرية. قام تجار التجزئة البريطانيون بتخزين البضائع مبكرًا لموسم عيد الميلاد خوفًا من تأثير الأزمة على توفر المنتجات. عملت صناعة الشحن خلال فترة الركود الصيفي التقليدية، لنقل المنتجات من الصين وجنوب شرق آسيا إلى أوروبا. يبرز الحصار البحري في البحر الأحمر التأثير الكبير للصراعات الإقليمية على التجارة العالمية وسلاسل الإمداد الحيوية.

  1. القوات الأمريكية تدمر خمس طائرات مسيرة ونظامي صواريخ في اليمن

أكدت القيادة المركزية الأمريكية تدمير خمس طائرات مسيرة مدعومة من إيران ونظامي صواريخ في مناطق خاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن. شكلت هذه الأنظمة تهديدًا مباشرًا ووشيكًا للقوات الأمريكية وقوات التحالف وحركة المرور البحرية التجارية. استهدفت العملية السريعة حماية أمن المياه الدولية وتأمين الممرات الحيوية للسفن التجارية. تبرز المهمة التي استغرقت 24 ساعة التزام القوات الأمريكية بضمان الاستقرار الإقليمي والحفاظ على حرية الملاحة في البحر الأحمر. يعزز تحييد هذه التهديدات الجهود الأمنية العالمية ويحمي طرق الشحن الحيوية من الأنشطة العسكرية الحوثية في اليمن.

  1. القوات الحوثية تتكبد خسائر فادحة بسبب تصاعد الانتهاكات الميدانية  

تكبدت القوات الحوثية خسائر كبيرة خلال الأسابيع الستة الماضية نتيجة تصاعد الانتهاكات العسكرية على جبهات القتال في اليمن. قُتل العشرات من مقاتلي الحوثي في اشتباكات مع قوات الحكومة اليمنية، خاصة في لحج وتعز والضالع ومأرب. في أحدث الاشتباكات، قُتل خمسة مقاتلين حوثيين كانوا يتنكرون كضباط عسكريين في يوم واحد، مما يبرز شدة المعارك المستمرة. تعكس هذه الخسائر المستمرة تصاعد حدة الاشتباكات العسكرية بين القوات الحوثية وقوات الحكومة اليمنية في مناطق رئيسية. يستمر النزاع اليمني في التسبب بخسائر كبيرة، مما يزيد من تعقيد جهود السلام وإمكانية تحقيق استقرار وطني دائم.

========

★ الخليج

 

  1. أرامكو تتقدم نحو الاستحواذ على 10% من شركة “هنغلي” الصينية للبتروكيماويات

تواصل أرامكو السعودية مساعيها للاستحواذ على 10% من شركة “هنغلي” للبتروكيماويات الصينية، بعد توقيع اتفاقية لمواصلة المفاوضات خلال اجتماعات التعاون الاقتصادي بين السعودية والصين في الرياض. كما وقعت أرامكو اتفاقية مع “رونغشنغ” لتوسيع مرافق مصفاة الجبيل واستكشاف استثمارات مشتركة. يشمل الاتفاق احتمالية استحواذ أرامكو على 50% من مجمعي ساسرف وزونغجين، بهدف تعزيز وجودها في قطاع البتروكيماويات في الصين والسعودية.

  1. عُمان: نمو القطاع الصناعي بنسبة 9% يعزز الصادرات والاستثمارات

نما القطاع الصناعي في عمان بنسبة 9.2% في أوائل عام 2024، مسهمًا بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي مع إنتاج بلغ 951 مليون ريال. نمت الصناعات الكيميائية بنسبة 6.4%، وزادت القطاعات الصناعية الأخرى بنسبة 6.3%. واحتلت عمان المرتبة 53 عالميًا والرابعة إقليميًا في مؤشر الأداء الصناعي. بلغ حجم الاستثمار الأجنبي في القطاع الصناعي ملياري ريال، وارتفعت الصادرات غير النفطية بنسبة 11.2%، مما أدى إلى تعزيز النمو الاقتصادي وزيادة القدرة التنافسية العالمية للبلاد.

36. الامارات: نمو التجارة غير النفطية مع الهند بنسبة 10% في 2024

أعلن الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي عن نمو التجارة غير النفطية بين الإمارات والهند بنسبة 10% في عام 2024. بلغت استثمارات الإمارات في الهند 3.3 مليار دولار، بينما تجاوزت الاستثمارات الهندية في الإمارات 2 مليار دولار. ناقش منتدى الأعمال الإماراتي الهندي التعاون في مجالات اللوجستيات والرعاية الصحية والزراعة والتكنولوجيا، مع التركيز على التقنيات الذكية لتعزيز التجارة وتقوية العلاقات التجارية طويلة الأمد بين البلدين.

37. أصول القطاع المصرفي الإماراتي تتجاوز 1.17 تريليون دولار في 2024

أعلن المصرف المركزي الإماراتي أن أصول القطاع المصرفي بلغت نحو 1.17 تريليون دولار (4.31 تريليون درهم) حتى يونيو 2024، بزيادة شهرية قدرها 0.5%. ارتفع إجمالي الائتمان بنسبة 1.1% ليصل إلى حوالي 572 مليار دولار (2.101 تريليون درهم)، حيث زاد الائتمان المحلي بنسبة 0.8% والائتمان الخارجي بنسبة 2.9%. جاء النمو في الائتمان المحلي بشكل رئيسي من زيادة الإقراض للقطاعين العام والخاص، مما ساعد في موازنة التخفيضات في الائتمان الحكومي والمؤسسات المالية غير المصرفية.

38. محادثات خليجية-صينية تركز على تعزيز التعاون والتجارة

اجتمع قادة الخليج والصين في الرياض لمناقشة تعزيز التعاون وتسريع مفاوضات التجارة الحرة. ترأس المحادثات رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي، وتناولت القضايا الإقليمية بما في ذلك أزمة غزة. أكد الجانبان على تسريع المفاوضات وتنفيذ خطة العمل المشتركة 2023-2027، بهدف تعزيز العلاقات وخدمة المصالح المتبادلة في مختلف القطاعات.

39. شركة MIS تحصل على مشروع بقيمة 25 مليون دولار مع الشركة السعودية للكهرباء

حصلت شركة MIS على عقد بقيمة تقارب 25 مليون دولار (93.725 مليون ريال) مع الشركة السعودية للكهرباء لتعزيز البنية التحتية للشبكة والاتصالات. من المتوقع أن يُستكمل هذا العقد بنهاية سبتمبر. في وقت سابق من الأسبوع، حصلت الشركة على مشروع آخر بقيمة 9.7 مليون دولار (36.32 مليون ريال) لتوسيع شبكات مراكز البيانات التابعة للشركة السعودية للكهرباء. تهدف هذه المبادرات إلى تعزيز البنية التحتية في جميع أنحاء المملكة، مما يعزز الكفاءة التكنولوجية والعملياتية لشبكة الكهرباء السعودية.

============

منشورات ذات صلة: 

إسرائيل تستهدف قادة من حماس وحزب الله والحرس الثوري الإيراني، 57 في سوريا

 

 

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: