ACLS

أردني يقتل ثلاثة، والبيت الأبيض يشكك في انتهاء الحرب قبل فترة بايدن

Today's Headlines

★إسرائيل والأراضي الفلسطينية

 

9 أيلول ، 2024

 

=================

  1. أردني يقتل ثلاثة وإسرائيل تغلق المعابر الحدودية

     

    Three Israelis killed by Jordanian gunman

    عبر مسلح أردني يدعى عبد السلام الزعبي إلى  إسرائيل من جسر الملك حسين، حيث قام بقتل ثلاثة أشخاص في منطقة تجارية. قوات الأمن الإسرائيلية تمكنت من تحييد المهاجم، ولكن رغم الجهود الطبية، تم إعلان وفاة الضحايا في مكان الحادث. أثار هذا الحادث قلقاً حول دور الأردن، حيث طالب مسؤولون إسرائيليون باتخاذ إجراءات وشددوا على ضرورة التدخل الأمريكي. وفي استجابة فورية، أغلقت إسرائيل جميع المعابر الحدودية مع الأردن. كما تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ببناء جدار على طول الحدود ودمج إجراءات مكافحة التهريب ضمن ميزانية عام 2025. ويُعد هذا الهجوم الأول منذ اندلاع الصراع في غزة في 7 أكتوبر.

  2. حماس تطالب بمطلب جديد يعقد الهدنة في غزة والولايات المتحدة تشكك في الحل

    قدمت حركة حماس مطلبًا جديدًا يعقد المفاوضات حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. حيث طالبت الآن بالإفراج عن المدنيين الفلسطينيين، مبتعدةً عن الاتفاقات السابقة التي ركزت على الأسرى فقط. وصف مسؤول أميركي رفيع هذا المطلب بأنه “سم في العسل” لأنه قوض اتفاقًا كان على وشك الاكتمال. ويسعى الوسطاء من الولايات المتحدة ومصر وقطر لمنع المزيد من التأخير. يشك البيت الأبيض في أن تنتهي الحرب قبل نهاية فترة رئاسة بايدن، وسط إحباط المسؤولين الأمريكيين قبل انتخابات نوفمبر. ويبدو أن زعيم حماس يحيى السنوار غير مهتم بالتوصل إلى اتفاق، مما يعقد الجهود أكثر. كما أن مطلب إسرائيل بالسيطرة العسكرية على ممر صلاح الدين يعوق التقدم، رغم الجهود المكثفة للوساطة.

     

  3. الجيش الإسرائيلي يقتل قائد حماس رائف عمر سلمان أبو شعب في غارة على غزة

    قتلت غارة جوية نفذتها القوات الجوية الإسرائيلية قائد حماس رائف عمر سلمان أبو شعب في غزة. أبو شعب كان يقود وحدة إطلاق الصواريخ المسؤولة عن الهجمات على جنوب إسرائيل. استهدفت العمليات الإسرائيلية في رفح ووسط غزة إرهابيين، وكشفت عن أسلحة، وأزالت تهديدات. خلال اليوم الماضي، استهدفت قوات الجيش الإسرائيلي نحو 25 هدفًا لحماس، بما في ذلك فرق إرهابية وبنية تحتية عسكرية.

     

  4. مقتل الناشطة التركية الأميركية عائشة نور إيجى على يد القوات الإسرائيلية

    قُتلت الناشطة التركية الأميركية عائشة نور إيجى، البالغة من العمر 26 عامًا، على يد القوات الإسرائيلية أثناء احتجاجها على توسع المستوطنات غير القانونية في بلدة بيتا بالقرب من نابلس في الضفة الغربية. وأكد تشريح الجثة أنها أصيبت برصاصة في الرأس أطلقها قناص إسرائيلي. كانت إيجى ناشطة مخلصة في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وقد تخرجت مؤخرًا من جامعة واشنطن. أثار مقتلها غضبًا واسعًا ومطالبات بالمحاسبة من المجتمعين المحلي والدولي. وفي سياتل، تجمع المئات لتكريم ذكراها، مرددين شعارات ومطالبين بالعدالة في احتجاج قصير.

     

  5. مركبة فلسطينية تصطدم بسيارة شرطة في حادث بالضفة الغربية

    اصطدمت مركبة فلسطينية بشكل متعمد بسيارة شرطة إسرائيلية في محطة وقود إيلي بالضفة الغربية يوم السبت، وفقًا لما أعلنته قوات الدفاع الإسرائيلية. لم يتم الإبلاغ عن أي إصابات، وتم اعتقال السائق من قبل القوات الإسرائيلية. يأتي هذا الحادث في أعقاب سلسلة من الهجمات الأخيرة في الضفة الغربية، بما في ذلك تفجير مزدوج بسيارة مفخخة تبنته حركة حماس.

  6. إسرائيل تجمع معلومات استخباراتية من معتقلي غزة تحت التعذيب

    أفادت تقارير بأن إسرائيل حولت معتقلي غزة في قاعدة سد تيمان إلى مصادر استخباراتية رئيسية، مما أدى إلى تحديد هوية قادة حماس.قدم بعض المعتقلين معلومات أدت إلى ضربات دقيقة واكتشاف جثث مختطفين. تدعي مصادر فلسطينية أن المعتقلين تعرضوا لتعذيب شديد أجبرهم على الكشف عن معلومات حساسة. وفي بعض الحالات، جاءت الاعترافات من مدنيين لا صلة لهم بالجماعات المقاومة، مما أدى إلى سقوط ضحايا غير مقصودين. وتشير التقارير إلى وفاة أكثر من 37 معتقلًا تحت التعذيب، مما أثار اتهامات بانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان من قبل القوات الإسرائيلية.

     

  7. اعتقال امرأة بتهمة رمي الرمال على الوزير الإسرائيلي بن غفير

    اعتقلت السلطات الإسرائيلية نوح غولدنبرغ، البالغة من العمر 27 عامًا، بتهمة رمي الرمال المبللة على وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير خلال جولته على شاطئ تل أبيب. غولدنبرغ نفت التهمة الموجهة إليها، ولا تزال محتجزة بينما تنظر المحكمة في قضيتها. أعربت عائلتها ومجموعات ناشطة عن قلقهم إزاء احتجازها، مشيرين إلى مرضها المزمن. أثار الحادث غضب رواد الشاطئ، حيث صرخ بعضهم بعبارة “قاتل” في وجه بن غفير. ويتهمه منتقدون بتقويض الجهود المبذولة للتوصل إلى هدنة في غزة.

     

  8. غارة إسرائيلية تقتل مسؤول إنقاذ في غزة

    قُتل محمد مرسي، نائب مدير الدفاع المدني، وأربعة من أفراد أسرته في غارة جوية إسرائيلية على جباليا. بوفاته يرتفع عدد ضحايا الدفاع المدني جراء النيران الإسرائيلية إلى 83 منذ 7 أكتوبر. دمرت القوات الإسرائيلية منازل في حي الزيتون بمدينة غزة، على بعد خمسة كيلومترات من جباليا.لم تتمكن الفرق الطبية من الوصول إلى السكان المحاصرين في المنازل المدمرة. وأفاد السكان المحليون باستمرار الانفجارات وحركة الدبابات والطائرات المسيرة، معربين عن خوفهم على حياة المحاصرين في المنطقة.

=================

إسرائيل تستعد لحرب برية؛ نتنياهو يتعهد بسحق حزب الله

 

★حرب إسرائيل – حزب الله


=================

 

  1. إسرائيل تستعد لحرب برية مع تهديدات حزب الله بالصواريخ

    تستعد القوات الإسرائيلية لحرب برية ضد حزب الله، الذي يمتلك أكثر من 150,000 صاروخ، بالإضافة إلى صواريخ دقيقة التوجيه وطائرات مسيرة. تظل إسرائيل في حالة تأهب قصوى، تراقب عن كثب أنشطة حزب الله واحتمالات العدوان عبر الحدود. كشفت استخبارات الشاباك أن حزب الله أطلق  1,307 صواريخ على شمال إسرائيل في أغسطس 2024، ليصل الإجمالي إلى 8,000 صاروخ منذ أكتوبر 2023. تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”سحق حزب الله” لتأمين شمال إسرائيل وإعادة المستوطنين.

  2. تحذيرات دبلوماسية وتوترات متصاعدة في ظل الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أبلغت إسرائيل لبنان والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي استعدادها للصراع، وفقًا لما أفاد به سفير أوروبي. دعا وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، إلى حرب قصيرة تشل لبنان لمدة 30 عامًا. حذرت الولايات المتحدة إسرائيل من رد غير محدود إذا استهدف حزب الله المدنيين. يعرب المسؤولون اللبنانيون عن قلقهم، بينما يشير الخبراء إلى أن حزب الله يخدم أجندة إيران وليس مصلحة لبنان. النائب الإسرائيلي نيسيم فاتوري أكد أن إسرائيل قد تستهدف زعيم حزب الله، حسن نصرالله، إذا لزم الأمر. الأسبوع الماضي، شنت إسرائيل أكثر من 50 غارة جوية على أهداف تابعة لحزب الله، بما في ذلك 15 منصة صواريخ بالقرب من نهر الليطاني. كما تسببت هجمات حزب الله في اندلاع حرائق دمرت 138 ألف فدان في شمال إسرائيل.

     

  3. تصاعد تبادل الصواريخ دون وقوع إصابات في شمال إسرائيل

    استهدفت قوات الدفاع الإسرائيلية20 منصة إطلاق صواريخ ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من عناصر حزب الله، الذين تعرفت عليهم مصادر لبنانية كمسعفين من حركة أمل، يوم الجمعة 6 سبتمبر. رداً على ذلك، أطلق حزب الله 50 صاروخاً باتجاه شمال إسرائيل خلال الليل، أصاب 20 منها بلدة كريات شمونة، متسبباً في أضرار مادية دون وقوع إصابات. في وقت لاحق، أطلق 30 صاروخاً على الجليل الأعلى، تم اعتراض معظمها أو سقطت في مناطق مفتوحة. كما عبرت عدة طائرات مسيرة تابعة لحزب الله إلى الجليل الأعلى صباح السبت، دون تسجيل إصابات. وألحقت طائرات حزب الله المسيرة أضراراً بمعدات مراقبة إسرائيلية في منطقة المالكية.

     

  4. الغارات الجوية الإسرائيلية تستهدف مواقع رئيسية لحزب الله، والحزب يرد

    شنت القوات الجوية الإسرائيلية غارات على منشآت عسكرية لحزب الله في عيترون، مارون الراس، يارون، عيتا الشعب، ساترون، صريفا، خربة سلم، والريحان. كما اعترضت إسرائيل هدفاً جوياً مشبوهاً وضربت بنى تحتية تابعة لحزب الله في الريحان. لاحقاً، أطلق حزب الله صاروخاً جو-أرض على طائرة إسرائيلية مسيّرة فوق البقاع، ما أجبرها على الانسحاب. واستهدفت غارات إضافية بلدتي كونين وقبريخا، مع تنفيذ 15 غارة بين ساترون وصريفا. في المقابل، أطلق حزب الله صواريخ كاتيوشا على قاعدة نيريا الإسرائيلية في الجليل الأعلى، التي تديرها قوات غولاني. لم يُسجل أي رد إضافي بعد تبادل الصواريخ صباح الأحد.

     

  5. إدارة بايدن تقترح تبادل أراضٍ بين إسرائيل وحزب الله

     

    Amos Hochestine Land Swap Vision

    كشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن عاموس هوكستين، مستشار الرئيس الأميركي جو بايدن، اقترح تبادل أراضٍ خلال اجتماع في مايو مع مسؤولين إسرائيليين. وأعيد طرح الخطة على العلن في 7 سبتمبر، بالتزامن مع هجمات حزب الله الصاروخية الـ50، وتشمل اتفاقية حدودية تدريجية بين إسرائيل ولبنان تهدف إلى تقليل الصراع من خلال السماح بعودة السكان النازحين وتعزيز الجيش اللبناني. يشترط الجانب الإسرائيلي انسحاباً كاملاً لحزب الله لمسافة 10 كيلومترات من الحدود، وهو ما يرفضه الحزب. وتتضمن الخطة أيضاً الاعتراف بـ”نقطة B1″ قرب رأس الناقورة كأراضٍ لبنانية بإشراف الأمم المتحدة وتبادل أراضٍ تشمل كيبوتس مسغاف عام.

     

  6. زنزانة خاصة للمصرفي المتهم بانهيار الاقتصاد اللبناني

     

    Lebanese say Salamah stole their future

    رياض سلامة، حاكم مصرف لبنان السابق، محتجز حالياً في زنزانة خاصة  تتضمن امتيازات مثل التكييف والوصول إلى الهاتف. يُحمّله الشارع اللبناني مسؤولية الانهيار المالي، ويُشار إليه غالباً بـ”الصندوق الأسود” للأزمة الاقتصادية. سيظهر سلامة يوم الاثنين أمام القاضي بلال حلاوي في بيروت، حيث يواجه تهماً بالاختلاس وتبييض الأموال والإثراء غير المشروع. ومنذ احتجازه يوم الثلاثاء الماضي، سيتم اقتياده إلى قصر العدل، حيث قد تصدر المحكمة مذكرة توقيف بحقه أو تطلق سراحه بكفالة مالية كبيرة وإقامة جبرية. في الوقت نفسه، يجري القضاء الفرنسي تحقيقاً مع سلامة وأسرته منذ عام 2021 لنقل ملايين الدولارات إلى بنوك أوروبية. لم تنفذ لبنان حتى الآن مذكرة التوقيف الدولية الصادرة بحقه.

=================

تقارير ذات صلة:

تقرير إيران بتاريخ 9 سبتمبر

    Subject:

    Your Voice:

    Your Name

    Your Email

    Word File:

    للاشتراك في قائمتنا البريدية اليومية ، املأ النموذج التالي:

    Scroll to Top

    To subscribe to our daily mailing list, fill out the following form: